أصدر مركز المعلومات الصوتية والمرئية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إنفوجرافا حمل عدة رسائل من السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، حول ملف الأمن الغذائي.

رسائل وزير الزراعة حول ملف الأمن الغذائي

وجاءت رسائل السيد القصير، على النحو التالي

- العالم يواجه تحديات كبيرة أثرت في منظومة الأمن الغذائي.

- القيادة السياسية مهتمة بقطاع الزراعة حيث شهد نهضة ودعماً غير مسبوق خلال العشر سنوات الماضية.

- مصر من الدول القليلة في العالم التي استطاعت تلبية احتياجات الشعب من الأمن الغذائي رغم الأزمات التي مر بها العالم.

- الدولة المصرية كانت سباقة في استصلاح الصحراء رغم أنها تكلف المليارات.

- العالم كله يتحدث منذ أزمة كورونا عن الأنظمة الغذائية والأنظمة الزراعية المستدامة.

- حققنا طفرة في التوسع الزراعي ونبذل جهوداً كبيرة في استصلاح الأراضي كما حدث في مشروع الدلتا الجديدة.

- رغم ارتفاع الأسعار لا يوجد نقص في السلع ونعمل على مواجهة كافة التحديات.

- مصر اتخذت إجراءات استباقية ساهمت في تبني أنظمة زراعية وغذائية مستدامة قادرة على الصمود.

- رغم تكلفة المشروعات التي نفذتها الدولة في القطاع الزراعي إلا أنها تتميز بإنتاجيتها العالية.

- لدينا 10 ملايين فدان منهم 6.1 أراضي قديمة بمساحة محصولية 17 مليون فدان.

- هناك مشروعات تصل مساحتها إلى أكثر من 3 مليون فدان سيتم إضافتها للرقعة الزراعية قريباً.

- نتوقع وصول صادراتنا الزراعية إلى 7 ملايين طن هذا الموسم.

- مصر تصدر أكثر من 405 سلعة زراعية إلى 160 سوق حول العالم.

- الصادرات المصرية أصبحت لها اسماً في العالم ولها إقبال وشهرة في الخارج.

- وجهنا الفترة الماضية نحو 8 مليارات جنيه لمشروع البتلو دعماً للثروة الحيوانية.

- هناك أكثر من 43 ألف مستفيد من مشروع البتلو و450 ألف رأس.

- الحكومة حريصة على تشجيع الفلاح ودعم منظومة الأمن الغذائي وتقليل فاتورة الاستيراد.

- نعمل على التوسع في مفهوم الزراعة التعاقدية وفقاً لتوجيهات القيادة السياسية.

- سعر أردب القمح الاسترشادي 1600 جنيه وسنعمل على زيادته حال إرتفاع الأسعار العالمية.

- فدان القمح ينتج 20 أردباً ويصل في بعض المناطق الى 25 أردب.

- لدينا تقاوي قمح معتمدة تكفي 100% من المساحة المستهدفة.

- كميات البذور وتقاوي القمح المعتمدة من الوزارة متوفرة بكثرة.

- أناشد المزراعين استخدام التقاوي المعتمدة التي توفرها الوزارة.

- أناشد المزارعين سرعة إبلاغنا حال نقص تقاوي وبذور القمح.

- مصر استطاعت تحقيق طفرة كبيرة في إنتاجية الكثير من المحاصيل الزراعية.

- استمرار البحوث التطبيقية في إنتاج التقاوي عالية الإنتاجية يعتبر محوراً من المحاور التي تؤدي إلى زيادة الإنتاجية.

- اشكر باحثي مركز البحوث الزراعية على جهودهم في استنباط أصناف جديدة متمميزة من المحاصيل المختلفة.

- نسعى إلى زيادة الإنتاجية الزراعية باستخدام الصوب الزراعية التي تستهلك مياه أقل وتستخدم تقنية عالية وتنتج في وقت الفجوات.

- أطالب المزارعين والمنتجين بالتوسع في الصوب الزراعية واستخدام التكنولوجيات الحديثة في إدارتها.

- لدينا أكبر محطات لمعالجة الصرف الزراعي مثل المحسمة وبحر البقر.

مركز المعلومات الصوتية والمرئية لوزارة الزراعة

يذكر أن مركز المعلومات الصوتية والمرئية، والمكتب الإعلامي للوزارة، يصدران الجمعة من كل أسبوع، انفوجرافا وفيديو باسم: «الزراعة في أسبوع»، لإلقاء الضوء على ملخص ما تم من أنشطة وجهود، بكافة القطاعات والهيئات، التابعة للوزارة، فضلًا عن إنفوجراف وفيديو كل ثلاثاء باسم: «الزراعة في كل مصر»، حول أنشطة وجهود القطاع الزراعي، بالمحافظات المختلفة.

وأصدر المركز مؤخرًا، سلسلة دليل خدمات وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، والذي يلقي الضوء على الخدمات التي تقدمها الوزارة للمزارع والمربي، كذلك إصدار «أرقام في الزراعة»، الذي يلقي الضوء على إنجازات القطاع الزراعي بالأرقام، فضلًا عن إصداره الأخير «MALR» مجلة وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، الإلكترونية الشهرية، الزراعية المتخصصة الإخبارية والمتنوعة.

اقرأ أيضًاوزير الزراعة يبحث المشروعات المشتركة مع وفد الإيفاد

وزير الزراعة: العالم يفقد ملايين الهكتارات بسبب التصحر وتدهور التربة

وزير الزراعة يلقى كلمة خلال المائدة المستديرة رفيعة المستوى حول برنامج «نُوَفِّي»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي الأمن الغذائي السيد القصير وزير الزراعة ملف الأمن الغذائي الزراعة واستصلاح الأراضی الأمن الغذائی

إقرأ أيضاً:

سامي الجميل: للتركيز على زراعات ذات قيمة تفاضلية عالية

أشار رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل إلى أن "لبنان يتمتع بميزة انتاج اطيب المنتجات الزراعية من خضار وفاكهة يضاهي طعمها كل ما يمكن ان نتذوقه في أي بلد من بلدان العالم، من الدراق الى الكرز الى البندورة وغيرها من المنتجات الزراعية، وهذه ميزة يجب ان نحافظ عليها ونقدر قيمتها ونعمل على استثمارها".

كلام الجميل جاء خلال ندوة من تنظيم مصلحة الزراعة في "الكتائب" بالتعاون مع مؤسسة "كونراد اديناور"، بعنوان "مستقبل الزراعة في لبنان: سياسات متكاملة لتنمية مستدامة" في بكفيا، إذ قال: "نأسف لتقصير الدولة اللبنانية في هذا المجال على أكثر من مستوى: 

اولا: النقص في مياه الري بسبب عجز الحكومة عن تأمين المياه الصالحة وتأمين محطات التكرير ووضعها في تصرف المزارع في بلد مشهور بمياهه التي كان يصفها الشيخ موريس الجميّل بالبترول الابيض. وهذا التقصير يضطر المزارع اما الى شراء صهاريج المياه وتكبد تكلفتها او ان يلجاً الى الري بمياه لا تلاقي المعايير المطلوبة فيضرب جودة المنتجات. 

ثانياً: الاستراتيجية الزراعية هي ما ينادي بها حزب الكتائب منذ سنوات، وقد وردت في برنامج الحزب الانتخابي، ونعتبر ان على المعنيين التركيز على استراتيجية واضحة وعلى الزراعات ذات القيمة التفاضلية العالية أي التي يستطيع لبنان ان يصدرها ويكون المنافس الأكبر لمثيلاتها في العالم، فلبنان غير قادر على المنافسة بالقمح والبطاطا اللذين تنتجهما دول أخرى بكميات كبيرة وأسعار تنافسية. فلبنان يجب ان ينافس بنوعية المنتج والجودة العالية وان تكون علامة "صنع في لبنان" رمزا لأطيب المنتجات مثل التفاح اللبناني او الكرز والدراق والعنب ومنه النبيذ اللبناني الذائع الصيت وزيت الزيتون المميز وغيرها، والتي يمكن ان تغزو الأسواق لفرادة نكهتها في العالم دون منافس. ويجب الاقدام على زراعتها دون غيرها من الأصناف بسبب عدم القدرة على تسويقها. ان الدولة مسؤولة عن تنظيم هذه المسألة وإعطاء هذه الزراعات بالاتفاق مع المعنيين دعماً في الداخل وسوقا في الخارج. 

ثالثا: عدم وجود أسواق في الخارج، وهذه مشكلة سياسية بامتياز بسبب ما حصل من عمليات إخفاء حبوب الكبتاغون في الكراتين الزراعية، ما ورط لبنان وتسبب في اقفال الأسواق العربية في وجهه. وهنا تأتي مسؤولية الدولة لمنع هذه الكارثة التي حالت دون تصريف الإنتاج الى الأسواق الطبيعية للبنان، أي السوق العربي".

وتابع: "في العام 2024 ما من بلد يتمتع بأمن غذائي، وهذا ما ثبته ازمة القمح التي نتجت عن الحرب الروسية الأوكرانية ووقف تصدير المادة الى العالم، فكيف بلبنان البلد الصغير من حيث المساحة والذي مهما زرع لا يمكن ان يؤمن حاجات اللبنانيين من القمح وغيره من المواد. ان المواد يمكن ان تؤمن في ظل انفتاح العالم على بعضه".

وشدد على "ضرورة إيلاء هذا القطاع الاهتمام اللازم لما يضفيه من جمال على البلد"، لافتا الى ان "الدول المشهورة بمساحاتها الخضراء هي الأكثر جذبا للسياح والحفاظ على هذه الميزة هو حفاظ على الأرض وهوية لبنان الزراعية وعلى مستقبل الأجيال".

اما مدير مؤسسة "كونراد اديناور"، فقال: "نجتمع اليوم لمناقشة قضية ملحة تؤثر على كل مواطن في هذا البلد، وهي مستقبل الزراعة. نحن على مفترق طرق يتمثل بالتدهور البيئي وعدم اليقين الاقتصادي وغيره. ومن الواضح أنه من خلال الزراعة العضوية، والمحافظة على المياه، وإدارة التربة، يمكننا الحفاظ على البيئة الطبيعية وحماية رزق الفلاحين".

وشدد على ان "النمو الاقتصادي يعتمد على إحياء قطاع الزراعة في لبنان"، داعيا الى "مقاربة سياسة زراعية جديدة توفر فرص عمل لنسبة كبيرة من سكان لبنان من خلال الاستثمار في التقنيات الزراعية الحديثة وتحسين البنية التحتية وتعزيز الوصول إلى الأسواق".

وقال: "ان تأمين الأمن الغذائي ليس فقط مسألة سياسية، بل واجب أخلاقي وان التوترات الجيوسياسية الأخيرة وبشكل أكثر تحديدا بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا، أظهرت لنا الضعف في سلسلة التوريد الغذائي".

وأكد ضرورة "اعتماد نهج سياسي جديد تجاه الزراعة في لبنان".

من جهته، أعلن مدير عام الزراعة لويس لحود أن "كليات الزراعة في جامعات: اللبنانية، الأميركية، اليسوعية والروح القدس الكسليك ستقدم خبراتها، بالإضافة إلى الأبحاث التي تقوم بها لتحسين النوعية وخفض الكلفة وتقديم انتاج زراعي وحيواني ملائم للمواصفات المطلوبة". 

ودعا البلديات الى "إعادة استثمار الأراضي الزراعية التابعة لها من أجل تأمين فرص العمل، وتثبيت المزارع في ارضه وتخفيف النزوح الداخلي والهجرة، وتخفيف الاستيراد"، معلنا "التعاون مع الاوقاف المسيحية والإسلامية"، وقال: "لقد عقدنا ثلاثة اجتماعات مع مجلس البطاركة الموارنة، وبدأت الأبرشيات والرهبانيات وكل الاوقاف على اختلاف طوائفها بالعمل".

وبالنسبة الى التسويق، قال: "وزارة الزراعة ورغم كل الاتفاقيات المجحفة بحق القطاع الزراعي، تتعاون مع وزارتي الخارجية والاقتصاد لإعادة النظر بهذه الاتفاقيات، وان رئيس لجنة الاقتصاد النائب فريد البستاني قام بمبادرة جيدة بدرس هذه الاتفاقيات، ونتابع معه لتعديلها ولحماية انتاجنا الزراعي، فالزراعة في كل الدول حولنا مدعومة، ولكن لبنان لا يدعمها، وموازنة الوزارة اقل من0,8 بالمئة، فلا يمكن القيام باتفاقيات مع دول تحمي الزراعة ونحن لا نحمي مزارعينا". 

وأشار إلى "تهريب الأدوية الزراعية الممنوعة الى لبنان، والى ضرورة مكافحة تهريب الإنتاج الزراعي من الدول المجاورة الى لبنان وحماية المزارع اللبناني وإنتاجه".

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة يؤكد ضرورة التيسير على منتفعي الإصلاح الزراعي ودعم القطاع التعاوني
  • "فاروق" يؤكد ضرورة التيسير على منتفعي الإصلاح الزراعي ودعم القطاع التعاوني
  • وزير الزراعة الجديد يجتمع مع قيادات الهيئة العامة للإصلاح الزراعي
  • وزير الزراعة يوجه بالتيسير على منتفعي «الإصلاح» ودعم القطاع التعاوني
  • وزير الزراعة: سنستمكل ما حققته الدولة وسأعمل عودة الإرشاد الزراعي.. خبراء: عودته تشمل عدة محاور أهمها التدريب والتأهيل.. ونقيب الفلاحين: يجب العمل خلال المرحلة المقبلة على زيادة مشروعات التوسع الزراعي
  • سامي الجميل: للتركيز على زراعات ذات قيمة تفاضلية عالية
  • مهام عاجلة على مكتب وزير الزراعة الجديد
  • وزير الزراعة: توجيهات الرئيس السيسي بشأن الأمن الغذائي "حاسمة" (فيديو)
  • وزير الزراعة: تقديم كافة الدعم للفلاح المصري لتحسين جودة المحاصيل الزراعية
  • وزير الزراعة: توجيهات الرئيس السيسي بشأن الأمن الغذائي واضحة وحاسمة