الأمم المتحدة: ارتفاع جرائم قتل النساء في 2022.. أرقام مقلقة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قالت الأمم المتحدة يوم الأربعاء، إن عدد النساء والفتيات اللواتي قُتلن في جميع أنحاء العالم في عام 2022 ارتفع إلى أعلى مستوى له منذ 20 عامًا.
وقُتلت نحو 89 ألف امرأة وفتاة عمدًا العام الماضي، حسبما ذكرت هيئة الأمم المتحدة للمرأة ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.
أخبار متعلقة السودان يطلب من الأمم المتحدة إنهاء عمل بعثتها السياسيةمندوب المملكة بالأمم المتحدة يدعو إلى ضرورة وقف العدوان على غزةالأمم المتحدة: النساء والأطفال يشكلون 67% من الشهداء في غزةوارتكب أكثر من نصف جرائم القتل هذه، نحو 55%، أفراد الأسر أو الشركاء، مقارنة بنحو 12% من ضحايا القتل الذكور.
ووقع أكبر عدد من جرائم قتل النساء والفتيات، نحو 20 ألفًا، في إفريقيا، تليها آسيا.
دعوة للعملوقالت غادة والي المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في بيان: "العدد المقلق من جرائم قتل الإناث هو تذكير صارخ بأن الإنسانية لا تزال تتصارع مع أوجه عدم المساواة المتجذرة والعنف ضد النساء والفتيات".
وأضافت: "كل حياة تُفقد هي دعوة للعمل، ونداء لمعالجة أوجه عدم المساواة الهيكلية على وجه السرعة، لتحسين استجابات العدالة الجنائية، حتى لا تخشى أي امرأة أو فتاة على حياتها بسبب جنسها".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: نيويورك الأمم المتحدة غادة والي الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: حياة نحو مليوني فلسطيني على المحك في غزة
نيويورك - صفا حذر منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مهند هادي من توقف توصيل المساعدات الضرورية بأنحاء غزة، بما فيها الغذاء والماء والوقود والإمدادات الطبية. وقال هادي، في بيان يوم الجمعة، إن بقاء أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أصبح على المحك. وأشار إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية على مدى الأسابيع الستة الماضية، منعت الواردات التجارية. وأضاف أن المدنيين الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية. وتابع "إنهم يُدفعون إلى حافة الهاوية ويفتقرون إلى الوصول للدعم الضروري الذي يحتاجونه بشدة، ليعانوا من كارثة إنسانية لا تُضاهى". وشدد على أن الوكالات الإنسانية في غزة تبقى ملتزمة بالبقاء والعمل، لكن التساؤلات تطرح بشكل متزايد حول مدى قدرتها على العمل. وناشد هادي بضرورة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون إعاقات الى قطاع غزة عبر سبل قانونية.