واشنطن ترد على ربط تركيا انضمامها للاتحاد الأوروبي بانضمام السويد للناتو
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
أكد مسؤول أميركي رفيع المستوى الاثنين أن الولايات المتحدة تدعم تطلع تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، لكنها لا ترى أن على أنقرة ربط ذلك بقبولها انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).
أخبار متعلقة
واشنطن تتعهد بتعزيز الظهور المنتظم للأصول العسكرية القوية في سول
بايدن: الرئيس الصيني يريد إزاحة واشنطن من مكانها كأكبر قوة عسكرية واقتصادية
«نيويورك تايمز»: واشنطن تخطط لإرسال نماذج قديمة من القنابل العنقودية إلى أوكرانيا
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر «دعمت الولايات المتحدة على مدى سنوات تطلعات تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ونواصل دعمها»، مضيفا «لكننا لا نرى أن ذلك يجب أن يكون عائقا أمام انضمام السويد إلى الناتو».
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حلف شمال الأطلسي
إقرأ أيضاً:
السعودية: لا حسابات باسم أئمة وخطباء الحرمين علي مواقع التواصل
أكد المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبدالله بن حمد الصولي؛ عدم وجود حسابات باسم أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي.
وبحسب وسائل إعلام سعودية؛ فقد حذَّر المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح وكاذباً، وتصنع مقاطع صوتية مركبة غير حقيقية باستخدام التقنيات الذكية، مفتئة على لسان أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين من خلال المقاطع المصطنعة بالذكاء الاصطناعي.
وأكد أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة وحساباتها الرسمية؛ فهو غير معتمد، ولا يمت لأصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين بصِلة.
وشدد المتحدث الرسمي على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثقة لجهاز الشؤون الدينية، مؤكداً أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء لأئمة وخطباء الحرمين الشريفين.
ونبَّه المتحدث الرسمي إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما.
كما دعا المتحدث جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة، التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وخلق لبسٍ ديني، وخلط علمي ومعرفي