28 ديسمبر.. الحكم على محمد رمضان في سب وقذف عمرو أديب
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قررت محكمة جنوب الجيزة الابتدائية، حجز قضية التعويض المرفوعة من الإعلامي عمرو أديب ضد الفنان محمد رمضان بمبلغ 3 ملايين جنيه، بعد صدور حكم جنائي نهائي ضد الفنان محمد رمضان بغرامة 300 ألف جنيه، بتهمة سب وقذف الإعلامي عمرو أديب لجلسة 28 ديسمبر للنطق بالحكم.
وكانت المحكمة الاقتصادية، قضت بتغريم الفنان محمد رمضان، بتهمة سب وقذف الإعلامي عمرو أديب، وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي 300 ألف جنيه وإلزامه بدفع مبلغ 10 آلاف جنيه على سبيل التعويض المدني.
وكان الإعلامي عمر أديب صرح أنه طلب من محاميه الخاص، طارق جميل سعيد، رفع قضية على محمد رمضان، لإساءة الأخير إليه، متابعًا: "ندرت ندر، ندر عليا أي فلوس هاخدها من محمد رمضان هوديها لمستشفى الأطفال في أبوالريش".
وأكد أنه لا يأخذ حقه بالتجاوز، وإنما بالقانون والقضاء، مضيفًا: "يا أنا يا أنت.. نروح للقاضي ونقف قدامه ونوريه الكلام.. ومستعد أقعد معاك العمر كله في مساجلات".
وتابع: "الإنسان المتربي نعمة، فإنت لو مش متربي فيه اللي ممكن يربيك.. لو محدش رباك أنا هربيك"، وذلك على حد قوله.
واستطرد: "انت مش أحسن من ناس كتير، ربك كريم وأنا هاخد حقي بالقانون.. الأيام الجاية نكد، خلينا نروح المحاكم وناخد حقنا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان الإعلامي عمرو أديب عمرو أديب محكمة جنوب الجيزة محكمة محمد رمضان عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
تخلوا عنه... فنان شهير يكشف سبب وراء وفاة الإعلامي صبحي عطري
كشف الفنان الإماراتي سعود أبوسلطان عن سبب وفاة صديقه الإعلامي السوري صبحي عطري، وبدا في غاية الانفعال والعصبية لاستغلال البعض رحيل «صبحي» والاستفادة منه من أجل «الترند».
وشنّ الفنان الإماراتي من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على «تيك توك»، هجومًا كبيرا على بعض الأشخاص والقنوات، متّهمًا إياهم بالمتاجرة باسم الإعلامي السوري بعد رحيله، محذّرًا كل مَن يحاول استغلال ذكرى صبحي لتحقيق مكاسب شخصية.
وأعلن سعود عن تفاصيل تلقيه خبر رحيل الإعلامي والأسباب التي أدت إلى وفاته إذ قال: "كنت جالسًا قبل مدة مع صبحي وقلت له إنني أرغب في الحديث مجدّدًا عن موضوع السحر الذي تحدثت عنه سابقاً وتأثيره فيّ، وطلبت أن يكون ضيفاً معي وقتها أخبرني أنه يعمل على فكرة برنامج جديد، وحينها تناقشنا فيها مطولاً".
وأضاف: "بعد فترة كان صبحي محطّماً، بعدما أغلق مشروع البرنامج، وحاول طَرق أبواب كل القنوات التي كانت تتاجر بدمه بعد وفاته، واحدة تلو الأخرى، من دون أن يجد مَن يمنحه الفرصة للعمل وهذا أثّر فيه نفسياً وصحياً".
وهدّد سلطان قائلاً: "من يحاول التلاعب بالكلام سأذكر أسماء القنوات كلها لأنني كنت شاهداً على كل ما جرى وأنا عشت ما عاشه عندما يحتاج الفنان أو المشهور إلى دعم حقيقي، الجميع يتخلّى عنه، وعندما يسقط، نجد مَن يتاجر باسمه".
وتابع: "أخبرني صبحي، أقسم بالله أن جميع الصحفيين والإعلاميين والممثلين الذين يتباكون اليوم كانوا قد رفضوا دعمه، ورفضوا حتى تصوير (بايلوت) للبرنامج لعرضه على القنوات والمنصات لقد كان يعاني نفسياً بسبب شعوره بالتجاهل والخذلان، والآن بعد وفاته أصبح الجميع يتاجر بذكراه".