يقيم الاتحاد المصري للتجديف برئاسة عمرو النوري، للعام الثاني على التوالي، المهرجان العالمي للحفاظ على المياه وجعلها نقية وصالحة تحت شعار «لا للكربون.. لا للتلوث.. مياه نقية».


يقام المهرجان السبت المقبل، الموافق 25 نوفمبر الجاري، بالنادي المصري للتجديف من الساعة السابعة وحتى الساعة العاشرة صباحًا.


ويحضر المهرجان شخصيات عالمية وهامة في التجديف العالمي، من الصين وكوريا الشمالية، ويستقبل رئيس الاتحاد المصري للتجديف سفير الصين بجمهورية مصر العربية.


ويقام المهرجان للسنة الثانية على التوالي؛ إذ أقيم في العام الماضي، وتم اختيار القاهرة كان لاستضافة مصر قمة المناخ «COP 27» خلال نوفمبر الماضي في مدينة شرم الشيخ.


وأقيم المهرجان الدولي للتجديف في نسخته الأولى تحت شعار «لا للكربون.. لا للمخلفات.. مياه نظيفة» تماشيا مع قمة المناخ، وحضر الفعالية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، وجين كريستوف، رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، ولياو لي تشيانج السفير الصيني بمصر، والدكتور عمرو النوري رئيس اتحاد التجديف في مصر.


وشارك في مهرجان العام الماضي، 120 لاعبا ولاعبة من 10 دول حول العالم؛ حيث كان التجديف على مسافة 1000 متر، بداية من كوبري جامعة القاهرة، حتى نافورة نهر النيل أمام النادي المصري للتجديف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المصری للتجدیف

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء قطر يحذر من أن مهاجمة منشآت نووية إيرانية سيؤدي إلى نفاد المياه في الخليج

حذر رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، من أن أي هجوم على منشآت نووية إيرانية مقامة على سواحل الخليج من شأنه أن يحرم المنطقة من المياه.

في مقابلة أجراها معه الإعلامي الأمريكي اليميني تاكر كارلسون المقرب من الرئيس دونالد ترامب، قال رئيس الوزراء القطري إن الدوحة أجرت محاكاة لتداعيات هجوم من هذا النوع.

وقال إن البحر سيصبح « ملوثا بالكامل »، وإن قطر ستشهد « نفادا للمياه خلال ثلاثة أيام ».

وأشار إلى أن بناء الخزانات عزز الموارد المائية لكن الخطر يبقى قائما بالنسبة « إلينا جميعا » في المنطقة.

وتابع رئيس الوزراء في المقابلة التي نشرت الجمعة في اليوم نفسه الذي قال فيه ترامب إنه دعا إيران لإجراء مفاوضات حول الملف النووي « لا مياه، لا أسماك، لا شيء… لا حياة ».

في إشارة إلى تحرك عسكري، قال ترامب إنه يفضل « رؤية اتفاق سلام » لافتا إلى أن « الخيار الآخر سيحل المشكلة ».

تقع قطر على بعد 190 كلم إلى الجنوب من إيران، وتعتمد بشكل كبير على تحلية مياه البحر لتوفير إمداداتها المائية، على غرار دول عربية أخرى في الخليج.

ومنشأة بوشهر الإيرانية للطاقة النووية مقامة على سواحل الخليج، لكن منشآت الجمهورية الإسلامية لتخصيب اليورانيوم، وهي أساسية لصنع أسلحة ذرية، مقامة على بعد مئات الكيلومترات في الداخل.

بالإشارة إلى منشآت مقامة « على الجانب الآخر من الساحل »، قال رئيس الوزراء القطري إن الدوحة لديها « ليس فقط مخاوف عسكرية، ولكن أيضا مخاوف أمنية… ومخاوف تتعلق بالسلامة ».

وقال إن قطر تعارض أي عمل عسكري ضد إيران و »لن تستكين قبل التوصل إلى حل دبلوماسي بين الولايات المتحدة وإيران ».

ولفت إلى أن طهران « مستعدة للانخراط » في الجهود الرامية لتحقيق ذلك.

وقال إن الإيرانيين « مستعدون لبلوغ مستوى يشعر الجميع بالارتياح. والأهم هو أن تركيزهم منصب على إصلاح علاقتهم مع المنطقة ».

تتهم قوى غربية منذ زمن طويل إيران بالسعي لحيازة أسلحة نووية، ما تنفيه طهران.

وفي العام 2015، وقعت إيران اتفاقا لرفع العقوبات مقابل كبح برنامجها النووي، لكن ترامب انسحب من الاتفاق في العام 2018 خلال ولايته الرئاسية الأولى.

 

 

 

كلمات دلالية الخليج المياه النووي ايران تحذير قطر نفاذ هجوم

مقالات مشابهة

  • “التدريب التقني” يقيم 46 ملتقى ومعرضًا لتوظيف الخريجين خلال شهر فبراير الماضي
  • رئيس وزراء قطر يحذر من أن مهاجمة منشآت نووية إيرانية سيؤدي إلى نفاد المياه في الخليج
  • رئيس وزراء قطر يحذّر من أن مهاجمة منشآت نووية إيرانية من شأنها حرمان الخليج من المياه  
  • أبو ريدة يلتقي رئيس اتحاد مالاوي ويهديه درع الاتحاد المصري لكرة القدم
  • أبو ريدة يلتقي رئيس الاتحاد المالاوي ويهديه درع الاتحاد المصري
  • متأثرًا بسعره العالمي.. 1.85% ارتفاعًا في أسعار الذهب المحلي الأسبوع الماضي
  • تعاون إماراتي أوروبي استعداداً لـ «كوب 30» ومؤتمر المياه
  • تعاون إماراتي أوروبي استعداداً لـ(COP30) ومؤتمر المياه 2026
  • تعاون إماراتي أوروبي استعدادا لـ (COP30) ومؤتمر المياه 2026
  • تعاون إماراتي أوروبي استعداداً لـCOP30 ومؤتمر المياه 2026