فتح معبر رفح أمام عودة الفلسطينيين إلى غزة الجمعة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
سرايا - كشفت السفارة الفلسطينية لدى مصر، إمكانية عودة الفلسطينيين العالقين في مصر إلى قطاع غزة، غدا الجمعة.
وأعلنت السفارة اليوم الخميس، أن السلطات المصرية أبلغت السفارة بإمكانية عودة الفلسطينيين العالقين الموجودين شمال سيناء، والراغبين في العودة طوعا إلى قطاع غزة؛ غدا الجمعة.
وبحسب بيان للسفارة، أكدت السلطات المصرية أنه سيتم السماح بعودة باقي العالقين في القاهرة والمحافظات المصرية طوعا، اعتبارا من يوم السبت 25 تشرين الثاني الحالي فصاعدا.
وثمن سفير دولة فلسطين بالقاهرة دياب اللوح، جهود الأشقاء في مصر للتخفيف من معاناة أبناء الشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة.
ويعمل معبر رفح البري حاليا في إدخال المساعدات الإغاثية العاجلة لقطاع غزة، الذي يتعرض لهجوم إسرائيلي وحشي.
فيما يستقبل المعبر الجرحى الفلسطينيين لاستكمال علاجهم بمصر، كما استقبل عددا من حاملي الجنسيات الأجنبية في قطاع غزة، حيث عبر المئات منهم إلى الجانب المصري للسفر إلى دولهم.
إقرأ أيضاً : الصحة في غزة: الاحتلال اعتقل عدداً من الطواقم الطبية .. ومدير مجمع الشفاء على رأس القائمةإقرأ أيضاً : استشهاد الصحافي محمد عياش وعدد من أفراد عائلته بمخيم النصيراتإقرأ أيضاً : بن غفير المعارض للهدنة بغزة يهدد: إذا لم يتم استئناف الحرب على القطاع سأستقيل من الحكومة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مصر اليوم القاهرة الثاني فلسطين دياب مصر الشعب فلسطين مصر القاهرة الصحة اليوم الحكومة غزة الاحتلال الشفاء الشعب دياب الثاني محمد القطاع
إقرأ أيضاً:
مصدر: الجيش اللبناني يفرض طوقا أمنيا حول السفارة الأميركية
قال مصدر أمني لرويترز إن الجيش اللبناني فرض الجمعة طوقا أمنيا احترازيا حول السفارة الأميركية في لبنان.
واستهدف الجيش الإسرائيلي، الجمعة، مقر القيادة المركزي لجماعة حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت في هجوم هز العاصمة اللبنانية، بيروت، وتسبب في تصاعد سحب دخان كثيفة في سماء المدينة.
ونقل موقع أكسيوس الإخباري، الجمعة، عن مصدر إسرائيلي أن الضربة كانت تستهدف الأمين العام لجماعة حزب الله اللبنانية، حسن نصر الله، وأن الجيش الإسرائيلي يتحقق من مصيره.
واستهدفت إسرائيل الضاحية الجنوبية، وهي معقل جماعة حزب الله في بيروت، أربع مرات على مدى الأسبوع المنصرم مما أسفر عن مقتل ثلاثة من كبار القادة العسكريين للجماعة على الأقل.
لكن هجوم الجمعة كان أقوى بكثير، إذ هزت انفجارات متعددة النوافذ في شتى أنحاء المدينة وأعادت إلى الأذهان الغارات الجوية التي شنتها إسرائيل خلال الحرب التي خاضتها مع حزب الله في عام 2006.