مصادر: اشتباكات داخل معسكر لقوات درع الوطن في عدن
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصادر اشتباكات داخل معسكر لقوات درع الوطن في عدن، قالت مصادر مطلعة إن اشتباكات اندلعت داخل معسكرا لقوات درع الوطن، في العاصمة المؤقتة عدن، مساء أمس الأحد.وبحسب المصادر فإن الاشتباكات .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر: اشتباكات داخل معسكر لقوات درع الوطن في عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت مصادر مطلعة إن اشتباكات اندلعت داخل معسكرا لقوات درع الوطن، في العاصمة المؤقتة عدن، مساء أمس الأحد.
وبحسب المصادر فإن الاشتباكات ناتجة عن خلافات بين بعض الأفراج، وأسفرت عن وقوع إصابتين في صفوف الجنود، تم على إثر ذلك، نقلهما إلى مستشفى أطباء بلا حدود في المدينة.
وأشارت إلى أن الاشتباك حدث في معسكر العزل والنسيج، التابع لقوات درع الوطن، بمديرية الشيخ عثمان.
إلى ذلك، قالت مصادر أخرى غير مؤكدة، أن الاشتباكات اندلعت بين عناصر من قوات الحزام الأمني الموالي للمجلس الانتقالي، من جهة، وبين جنود من قوات درع الوطن من جهة أخرى.
ًوذكرت المصادر بأن الطرفين استخدما في الاشتباك أسلحة خفيفة ومتوسطة، في وقت لم تتحدث فيه قوات درع الوطن عن تفاصيل ما حدث حتى التاسعة والنصف مساء اليوم الإثنين.
الجدير بالذكر، أن قوات درع الوطن، هي قوات احتياط يمنية تتبع رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد العليمي، بشكل مباشر، وتمركزت وحدات منها في معسكر الغزل والنسيج مطلع يونيو الماضي.
وكان الرئيس العليمي، أصدر قرارا جمهوريًا بتشكيل تلك القوات، في أواخر يناير الماضي، لتكون، احتياطي القائد الأعلى للقوات المسلحة (رئيس مجلس القيادة الرئاسي) وأن يحدد عددها ومهامها ومسرح عملياتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني: قوات الأمن السوري لم تكن طرفا في اشتباكات جرمانا
ذكرت وسائل إعلام سورية، نقلا عن مصدر أمني، أن قوات الأمن لم تكن طرفا في المواجهات التي اندلعت في محيط مدينة جرمانا بريف دمشق، فجر الثلاثاء.
وأوضح المصدر أن الاشتباكات جرت بين مسلحين من داخل المدينة وآخرين من خارجها، مؤكدا أن قوات الأمن العام تدخلت لفض النزاع ومنع تفاقم التوتر.
وقالت وزارة الداخلية السورية، إن "قوات إدارة الأمن العام انتشرت على أطراف مدينة جرمانا، منعا لأي تجاوز حاصل، وذلك في إطار الجهود الرامية لضبط الأمن وتعزيز الاستقرار في المنطقة".
وكان المرصد السوري قد أكد اندلاع اشتباكات عنيفة في جرمانا، استخدمت خلالها الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، بين مسلحين اقتحموا أحياء في المدينة وآخرين في ذات المدينة، بعد انتشار تسجيل صوتي منسوب لشخص من الطائفة الدرزية يتضمن إساءات تمس مقام الرسول.
وفي وقت سابق من الثلاثاء، نددت المرجعية الدينية للدروز في جرمانا بـ"الهجوم المسلح غير المبرر" على المدينة الواقعة قرب دمشق، عقب مقتل 4 مسلحين في الاشتباكات.
وأفادت الهيئة الروحية لطائفة المسلمين الموحدين الدروز في بيان "نستنكر بشدة، ونشجب، وندين الهجوم المسلح غير المبرر على مدينة جرمانا، الذي استُخدمت فيه مختلف أنواع الأسلحة، واستهدف المدنيين الأبرياء، وروّع السكان الآمنين بغير وجه حق".
وحمّل البيان السلطات السورية "المسؤولية الكاملة عما حدث، وعن أي تطورات لاحقة أو تفاقم للأزمة".
بيان الداخلية السورية
صرّحت وزارة الداخلية السورية، فجر الثلاثاء، بأنها تتابع باهتمام بالغ ما تم تداوله عبر وسائل التوصل الاجتماعي من تسجيل صوتي يتضمن إساءات بالغة تمس مقام الرسول.
وأوضحت الداخلية السورية، في بيان أنه: "انطلاقا من مسؤولياتها الوطنية، باشرت الجهات المختصة تحقيقاتها المكثفة في هذا الشأن، حيث تبين من خلال التحريات الأولية أن الشخص الذي وجهت إليه أصابع الاتهام لم تثبت نسبة الصوتية المتداولة إليه، وتؤكد الوزارة أن العمل ما يزال جاريا لتحديد هوية صاحب الصوت، ليقدم إلى العدالة وينال العقوبة الرادعة التي يستحقها وفقا للأنظمة والقوانين المعمول بها".
وتابعت: "إذ تعبر الوزارة عن بالغ شكرها وتقديرها للمواطنين الكرام على مشاعرهم الصادقة وغيرتهم الدينية دفاعا عن مقام النبي، فإنها تشدد في الوقت نفسه على أهمية الالتزام بالنظام العام، وعدم الانجرار إلى أي تصرفات فردية أو جماعية من شأنها الإخلال بالأمن العام أو التعدي على الأرواح والممتلكات".
وختمت البيان بالقول: "تؤكد الوزارة أن الدولة قائمة بدورها الكامل في حماية المقدسات ومحاسبة المسيئين إليها بكل حزم ومسؤولية، محذرة من أن أي تجاوز للقانون سيقابل بإجراءات صارمة لضمان حفظ الأمن والاستقرار".
وكان البيان الصادر عن المرجعية الدينية للدروز قد استنكر "أي تعرض بالإساءة إلى النبي" معتبرا أن "ما تم تلفيقه من مقطع صوتي بهذا الخصوص ( كما أكد بيان وزارة الداخلية ) مشروع فتنة وزرعا للانقسام بين أبناء الوطن الواحد".