بونو يكشف قصة استفزاز نجل كريستيانو رونالدو له
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
كشف حارس منتخب المغرب ونادي الهلال السعودي، ياسين بونو، أسرار استفزازه من قبل نجل البرتغالي كريستيانو رونالدو، خلال محادثة جرت بينهما في الفترة الماضية.
ونقلت صحيفة “ريكورد” البرتغالية، أسرار المحادثة الطريفة التي حاول من خلالها رونالدو “جونيور” استفزاز الحارس المغربي، إذ قال: “أتذكر أن كريستيانو سجل أربعة أهداف في سانتياغو برنابيو وبعد المباراة قال لي ابنه: لقد سجل والدي أربعة أهداف في مرماك”.
وتابع بونو سرد تفاصيل ما حدث مجدداً مع نجل “الدون”: “الآن كبر الصغير، وهو مع والده في المملكة العربية السعودية، منذ وقت ليس ببعيد قال لي: بونو، دعنا نرى متى سيسجل والدي أكبر عدد من الأهداف في مرماك”.
ومن الواضح أن نجل “الدون” يعتبر أن ياسين بونو من أفضل الحراس، بما أنه يحرص في كل مناسبة على تذكيره بأن والده سيسجل في مرماه. وقد تواجه رونالدو وبونو في الكثير من المناسبات، بخاصة في الدوري الإسباني لكرة القدم، فضلاً عن المواجهة التاريخية في ربع نهائي كأس العالم في قطر.
ويرافق رونالدو “الصغير” والده في كل التجارب التي يخوضها، فبعد أن لعب سابقاً في شبان ريال مدريد ظهر أيضاً في شبان يوفنتوس والآن يلعب في شبان نادي النصر السعودي مثل والده.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
هشام يكن: عبد الحليم حافظ أصرّ على إحياء زفاف والديّ
علق الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على صورة لوالديه، مشيرًا إلى أنها كانت مناسبة خاصة: "هنا كان والدي ووالدتي في زفافهما، وقد أحيا الفنان عبد الحليم حافظ الحفل في نادي الزمالك كانت لحظة استثنائية، حيث غنى عبد الحليم بناءً على اتفاق مع والدي قبلها بعدة أشهر، وأصرّ على الحضور وإحياء الحفل.
وأضاف: كما شاركت الفنانة صباح وغنت 13 أغنية كاملة، مما جعل الزفاف حدثًا لا يُنسى".
وعند الحديث عن صورة والدته، قال خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: “الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي”.
وتابع: "هذه الصورة من شهر عسل والدتي، وكانت في الإسكندرية، الكثير من أصدقائي عندما رأوها؛ قالوا إنها تشبه الفنانة سعاد حسني، وحتى ليلى طاهر في الحقيقة، وكان هناك شبها كبيرا بينها وبين فاتن حمامة أيضًا، بل وحتى شقيقتها”.
وعن علاقته بوالدته، أضاف هشام يكن: “كنا قريبين جدًا من بعض، كنا أصدقاء بكل معنى الكلمة، وفاتها أثرت فيّ بشدة، فقد كانت دائمًا معي في كل مكان، ربما لأنني كنت أقرب أبنائها إليها، فكنت لا أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، وكنت أصرّ على مرافقتها دائمًا، حتى عندما كبرت في السن، كنت أحرص على أن أكون بجانبها دائمًا، وأوفر لها كل سبل الراحة، وكانت تسعد كثيرًا عندما أرافقها، وكانت تشعر وكأنها ملكة زمانها”.