موقع 24 : دراسة: صيف 2022 اللاهب أودى بحياة 60 ألف في أوروبا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد دراسة صيف 2022 اللاهب أودى بحياة 60 ألف في أوروبا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أرشيف الإثنين 10 يوليو 2023 22 33نسبت دراسة واسعة نُشرت، الإثنين، أكثر من 60 ألف حالة .، والان مشاهدة التفاصيل.
دراسة: صيف 2022 اللاهب أودى بحياة 60 ألف في أوروبا(أرشيف)
الإثنين 10 يوليو 2023 / 22:33
نسبت دراسة واسعة نُشرت، الإثنين، أكثر من 60 ألف حالة وفاة إلى درجات الحرارة المرتفعة التي شهدتها أوروبا خلال صيف 2022، داعية إلى مضاعفة الجهود لمواجهة موجات الحر المقبلة.
ونشرت الدراسة في مجلة "نيتشور ميدسين".
وكان صيف عام 2022 الأكثر حراً على الإطلاق في أوروبا إذ شهد سلسلة متتالية من موجات الحر التي تجاوزت المستويات القياسية من ناحية درجات الحرارة والجفاف وحرائق الغابات.
وأظهر التحليل أنه بين 30 مايو (أيار) و4 سبتمبر (أيلول) 2022، قد تكون 61672 حالة وفاة ناجمة عن الحر في أوروبا.
وعلق هشام أشباك، الباحث في "Inserm" والمؤلف المشارك في الدراسة على هذه الظاهرة، قائلًا إنه "عدد كبير جداً من الوفيات".
وأضاف "كنا نعلم تأثير الحرارة على معدل الوفيات منذ سابقة العام 2003 ولكننا نرى مع هذا التحليل، أنه لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به لحماية السكان".
موجات الحر في تاريخها، 70000 حالة وفاة.
وأظهرت بيانات أولية نشرتها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، الإثنين، أن الأسبوع الأول من شهر يوليو (تموز) هو أشد الأسابيع حراً على الإطلاق.
وقالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في بيان: "شهد العالم للتو الأسبوع الأشد حراً على الإطلاق، وفق بيانات أولية"، بعدما تسبب تغير المناخ والمراحل الأولى من ظاهرة "إل نينيو" في أن يكون شهر يونيو (حزيران) الماضي الأشد حراً على الإطلاق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الإطلاق فی أوروبا
إقرأ أيضاً:
أغرب الهواتف على الإطلاق.. ماذا يدخنون في معرض MWC؟
في كل عام، يعد معرض Mobile World Congress منصة للابتكارات التي تدفع حدود التصميم والتقنية إلى آفاق جديدة، وفي هذا العام لم يكن الاستثناء.
فقد شهد المعرض ظهور مجموعة من الهواتف التي تجمع بين الجرأة والابتكار، لدرجة تجعل البعض يتساءل بتعجب ما الذي يفكر به صانعو هذه الأجهزة؟
ابتكارات تتحدى المألوفلم تعد الهواتف المحمولة مجرد أدوات للتواصل، بل أصبحت معارض للإبداع الفني والتقني.
ففي ركن من أركان المعرض، برز هاتف LG Wing بتصميمه الفريد الذي يتحول بين شاشتين متداخلتين، مما يمنح المستخدم تجربة استخدام ديناميكية وغير تقليدية.
دفع هذا التصميم الثوري العديد من المراقبين إلى التساؤل حول مدى قابلية هذا الابتكار للتحول إلى منتج يومي يلبي احتياجات المستخدمين العملية، بالإضافة إلى كونه رمزًا للتجديد الفني.
هواتف بتقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة
لم تقتصر الابتكارات على التصميم فقط، بل تعدت ذلك لتشمل وظائف ذكية مستقبلية.
فقد تم عرض هواتف تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل تعابير الوجه والمزاج العام للمستخدم، ما يسمح لها بتعديل إعدادات الشاشة تلقائيًا لتوفير راحة بصرية استثنائية.
مثل هذه الميزات تضع الهاتف في مرتبة الأجهزة التي لا تقتصر وظيفتها على الاتصال فحسب، بل تتعداه لتصبح شريكًا رقميًا يقرأ احتياجات المستخدم ويتجاوب معها بشكل فوري.
تصاميم فنية تثير الدهشة والجدلمن ناحية أخرى، قدم بعض المصنعين نماذج بتصاميم قد توصف بأنها خارجة عن المألوف، حيث استلهمت الأشكال والألوان من عالم الفن التجريدي.
فقد ظهرت هواتف ذات هوية بصرية جريئة، مع شاشات قابلة للانحناء إلى أشكال غير متوقعة، تُضفي عليها طابعًا فنيًا يتحدى القواعد التقليدية لتصميم الأجهزة الإلكترونية.
بالرغم من ان هذه التصاميم، تثير الضحك أحيانًا وتعليقات المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي، إلا أنها تحمل وعدًا بتجارب استخدام مستقبلية قد تعيد تعريف مفهوم الاتصال الرقمي.
ردود الفعل والتساؤلاتتباينت ردود الأفعال بين الحضور؛ فبينما أعجب البعض بجرأة التصاميم وروح الابتكار التي تحملها، عبر آخرون عن تحفظهم، معتبرين أن بعض هذه الأفكار تبدو وكأنها تجارب فكرية على هامش الواقع.
ومع ذلك، فإن هذه المخاطرات الفنية تعد جزءًا أساسيًا من رحلة التطوير التي تقودها صناعة الهواتف المحمولة.
فالابتكار لا يأتي من الخوف من التجربة، بل من الجرأة على تحدي المألوف والسعي وراء أفكار قد تبدو في البداية غريبة وغير قابلة للتطبيق.
هل هي خطوة نحو مستقبل جديد؟يبقى السؤال قائمًا: هل ستتحول هذه التصاميم الجريئة إلى واقع يومي يشكل ثورة في عالم الاتصالات، أم أنها مجرد تحديات فكرية تُختبر على هامش السوق؟ يبدو أن معرض MWC لا يزال يحتفظ بسرّ مبدعيه الذين يدفعون حدود الممكن، في محاولة لإعادة صياغة مستقبل التكنولوجيا.
وفي نهاية المطاف، ستحدد السوق جدوى هذه الأفكار، بينما يستمر الحلم بأن تكون الجرأة والابتكار هما الطريق إلى مستقبل رقمي أكثر إثارة وتنوعًا.