صحف السعودية: حقيقة تأخير إطلاق سراح الرهائن.. واعتقال مدير مستشفى الشفاء للتحقيق معه
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
«FBI» تكشف حقيقة الانفجار على الجسر الحدودي مع كندامصدر فلسطيني مطلع: التأخير له علاقة بتفاصيل حول أسماء الأسرى الإسرائيليين وآلية تسليمهمالجيش الإسرائيلي يعتقل مدير مجمع «الشفاء» الطبي بغزةمدير صحة غزة: الجيش الإسرائيلي يطالبنا بإخلاء المستشفى الإندونيسي بالكامل
اهتمت الصحف السعودية اليوم الخميس بعدة أحداث عالمية ومحلية.
فقالت صحيفة عكاظ إن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي أكد أن الانفجار الذي وقع على الجسر الحدودي مع كندا لم يكن عملًا إرهابيًا، لافتًا إلى أنه لم يعثر على أي أثر للمتفجرات في مكان الحادث.
وقال المكتب في بيان صادر عنه: "لم تسفر أعمال البحث في مكان الحادث عن العثور على أي متفجرات ولم تظهر أي صلة بين الحادث والإرهاب".
وأضاف البيان أن المكتب أنهى أعمال التحقيق ونقل القضية حول الحادث إلى الشرطة المحلية كحادث مروري.
وأعلنت حاكمة نيويورك كاثي هوكول، أنه لا مؤشرات على عمل إرهابي" في انفجار السيارة على الحدود الأمريكية مع كندا.
وحسب وسائل الإعلام الأمريكية، قالت هوكول، في مؤتمر صحفي، إنه لا يوجد ما يشير إلى أن انفجار السيارة على الحدود بين نيويورك وكندا اليوم الأربعاء له صلة بالإرهاب.
وأضافت أن التحقيق مستمر، لكن لا يوجد تهديد واضح للمنطقة.
وقالت مصادر لشبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، إنها محاولة لهجوم إرهابي.. وأضافت، أن هناك متفجرات كانت في المركبة في ذلك الوقت وأن شخصين كانا في السيارة لقيا حتفهما، وأصيب ضابط حدود.
وقالت صحيفة الرياض أن أفادت إذاعة كان الإسرائيلية، أن حركة حماس قررت إجراء تغييرات في اللحظة الأخيرة على الاتفاق مع إسرائيل، وهو ما كان سببًا في تأخير تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى.
ووفقًا للإذاعة الإسرائيلية نقلًا عن مصدر مسئول، فإن ديفيد بارنيا، رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد"، سافر إلى قطر يوم الأربعاء، حيث أُبلغ أن حماس تريد إجراء تغييرات على مسودة الاتفاق.
وأضافت إذاعة كان، أن إسرائيل أبغلت قطر أن حماس لم توقع على الاتفاق بعد، ويبدو أنهم ما زالوا يناقشون الموضوع.
وبحسب المصادر المسؤولة، فإن الاتفاق لا يمكن تنفيذه لمدة 24 ساعة على الأقل، لأن قطر وحماس لم توقعا على النسخة النهائية للاتفاق.
وقالت صحيفة الشرق الأوسط أن أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القدرة، اليوم الخميس، أن القوات الإسرائيلية اعتقلت مدير أكبر مستشفى في غزة وهو مجمع الشفاء الطبي الدكتور محمد أبو سليمة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، إن هناك أطباء آخرين اعتقلوا إلى جانب مدير مستشفى الشفاء محمد أبو سلمية.
وبحسب ما ورد تم اعتقال أبو سلمية أثناء إجلائه مع قافلة منظمة الصحة العالمية، حسبما قال طبيب طوارئ داخل مجمع الشفاء الطبي.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، أنه تم اعتقال مدير مستشفى الشفاء بـ غزة ونقله للتحقيق بشعبة الاستخبارات العسكرية وجهاز الشاباك.
ونقلت نفس الصحيفة أن مدير عام وزارة الصحة بغزة من داخل المستشفى الإندونيسي، قال إن القصف متواصل حول المستشفى من كل الجهات.
وأكد مدير عام وزارة الصحة اليوم الخميس، خلال تصريحات صحفية، أن قوات الاحتلال أنذرتنا بإخلاء المستشفى في 4 ساعات.
وأوضح أنه غادر أمس 450 مريضًا وبقي حوالي 200.
وتابع: نحمل 6 أو 7 أشخاص في كل سيارة إسعاف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق سراح اسم وزارة الصحة إسرائيليين الإسرائيلي الاستخبارات إطلاق سراح الرهائن الإسراء الأسرى التحقيقات الفيدرالي التحقيقات الفيدرالي الأمريكي التحقيقات الجيش الاسر الجيش الإسرائيلي السعودية ا السعودية اليوم التحقيق الاسري الاسرائيليين أعمال البحث إطلاق استخبارات أسر أسرى الشرطة المحلية الصحف السعودية اليوم الصحف السعودي الشفاء الطبي وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
محاولات إسرائيلية لتمديد المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى
كشف مصدر إسرائيلي، عن محاولات تجريها تل أبيب من أجل تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وصفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس.
ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن المصدر الذي لم تسمه، أنه "في خلفية الموافقة على الاتفاقيات مع حماس بشأن استكمال إعادة جميع الأسرى الذين تم الاتفاق عليهم في المرحلة الأولى الأسبوع المقبل، فإن تل أبيب تسعى إلى تمديد المرحلة الأولى مع إطلاق سراح أسرى إضافيين".
ولفتت الصحيفة إلى أنه "من المتوقع أن يكون هناك صعوبة في الاتفاق مع حماس بشأن نزع سلاحها في غزة، كما تطالب إسرائيل في المرحلة الثانية بدعم أمريكي"، مضيفة أن "هناك رغبة كبيرة في تحقيق إطلاق سراح أسرى آخرين لا يزالون في قبضة حماس ضمن شروط المرحلة الأولى".
وذكرت أنه "بحال تم الاتفاق على تمديد المرحلة الأولى، فإن وقف إطلاق النار سيستمر، إلى جانب إدخال المزيد من المساعدات الإنسانية والبيوت المتنقلة".
وأشارت إلى أنه في إطار الصفقة تم الاتفاق على إدخال 60 ألف "كرفان" في المرحلة الأولى، ولكن حتى الآن لم تلتزم إسرائيل بالاتفاق، وقد يتغير هذا الوضع لاحقا إذا وافقت "حماس" على إطلاق سراح المزيد من الأسرى.
وأكدت الصحيفة أن "المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة، من المتوقع أن تبدأ في غضون أيام قليلة، وسيديرها الوزير رون درمر بالتنسيق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بالتعاون مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف".
وتابعت: "نظرا لأن هذه مفاوضات سياسية حول إنهاء الحرب، فإن إدارة المفاوضات ستقتصر بشكل حصري على نتنياهو أو درمر"، منوهة إلى أن رئيس الشاباك رونين بار لن يعود إلى فريق التفاوض، ومن المحتمل أيضا ألا يعود رئيس الموساد ديفيد برنيع، بحسب ما أكده مصدر سياسي إسرائيلي.
ونوهت إلى أن الخيارات المتاحة في المرحلة الثانية، هي إطلاق سراح أسرى مقابل إنهاء الحرب، وكذلك نزع "سلاح قطاع غزة" وتحقيق أهداف الحرب، بحيث لا يبقى لحماس دور حكومي أو عسكري في القطاع.
واستدركت: "الخيار الثاني هو العودة إلى الحرب بدعم من ترامب، وبأسلوب مختلف ينسجم مع المعدات العسكرية والقوات التي تم تجديدها"، مؤكدة أن "هناك خطة حرب جديدة مع رئيس الأركان الجديد، ستكشفها الأيام".