100 صورة وفيديو من تكريم القومي لحقوق الإنسان لتحت الوصاية وعملة نادرة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 100 صورة وفيديو من تكريم القومي لحقوق الإنسان لتحت الوصاية وعملة نادرة، كرم المجلس القومي لحقوق الإنسان اسم الفنان الراحل نور الدمرداش ضمن احتفاليته المقامة الآن، لتوزيع جوائز الإنتاج الدرامي المتميز في مجال حقوق .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 100 صورة وفيديو من تكريم القومي لحقوق الإنسان لتحت الوصاية وعملة نادرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كرم المجلس القومي لحقوق الإنسان اسم الفنان الراحل نور الدمرداش ضمن احتفاليته المقامة الآن، لتوزيع جوائز الإنتاج الدرامي المتميز في مجال حقوق الإنسان لعام 2023، بمسرح المتحف القومى للحضارة- بمدينة الفسطاط الجديدة.
وجاء الاحتفالية تحت اسم الفنان الراحل "نور الدمرداش"، حيث تسلم جائزته نجله الإعلامي معتز الدمرداش، الذي قال إنه منذ "صغره ويحتفي به الناس في أي مكان تعزيزاً واحتراماً لوالده وكان يعتقد في صغره أن والده رجلاً مشهوراً ولكن عندما كبر أدرك أن والده شارك مع زملائه في زمنه في صناعة الفن المصري والسينما المصرية".
وشهدت الاحتفالية كذلك تكريم فريق عمل مسلسل "تحت الوصاية" للنجمة منى زكي، باعتباره أحد أهم الأعمال الدرامية هذا العام، والذي ركز على قضية مهمة تشغل كثير من الأسر المصرية وهي قضية وصاية الأم على أموال أبنائها القصر بعد وفاة الأب.
كما تم تكريم مسلسل "عملة نادرة" لنيللي كريم، والذي تسلم جائزته كل من الفنان السوري الكبير جمال سليمان والمؤلف مدحت العدل، وكذلك مسلسل رسالة الإمام، للنجم خالد النبوي، حيث تسلم الجائزة الفنان القدير جمال عبد الناصر أحد أبطال العمل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد لحقوق الإنسان»: ندعم التدابير المحلية والدولية لمكافحة كراهية الإسلام
أبوظبي-وام
أكدت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، دعمها للتدابير المحلية والدولية الرامية لمكافحة كراهية الإسلام، مشيدة بالخطوات الحضارية التي تنتهجها الإمارات العربية المتحدة في تعزيز صوت الاعتدال، والتصدي للتميّز الديني والعنف ضد الإسلام، وتدنيس الكتب المقدسة.
وأثنت بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، الذي يصادف 15 مارس/آذار من كل عام، على القرارات التي اتخذتها الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لمكافحة «الإسلاموفوبيا» وخطاب الكراهية والتطرف والتعصب الديني.
واستذكرت الجمعية، في بيان حصلت وكالة أنباء الإمارات «وام» على نسخة منه اليوم، الجهود الحثيثة التي بذلتها الإمارات مع شقيقاتها في منظمة التعاون الإسلامي لحصار خطاب الكراهية، وأسفرت عن اعتماد مجلس الأمن الدولي في 15 يونيو/حزيران 2023، قراراً تاريخياً رقم 2686 يُقـرُّ للمرة الأولى بأن خطاب الكراهية يمكن أن يؤدي إلى التطرف واندلاع النزاعات.
وقالت: «لطالما كان موقف الإمارات متقدماً وواضحاً في مجابهة الإسلاموفوبيا والدعوة إلى التسامح ونبذ الكراهية، مبيّنةً أن لقاء فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذي تم تنظيمه بأبوظبي في فبراير/شباط 2019، وتوقيع «وثيقة الأخوة الإنسانية» من بين أبرز المحطات العالمية المشهودة في هذا الصدد».
وأضافت الجمعية، أن الإمارات تصدّت للكراهية على مستوى تشريعاتها، وأصدرت القانون الاتحادي رقم 34 لسنة 2023 في شأن مكافحة التمييز والكراهية والتطرّف، الذي يحظر الإساءة إلى الأديان والأنبياء والكتب السماوية ودُور العبادة، ويقضي بتجريم الأفعال المرتبطة بازدراء الأديان. كما أطلقت الجوائز العالمية التي تحتفي بتعزيز السلام العالمي، ومنها جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للسلام العالمي، وجائزة الإمارات العالمية لشعراء السلام، وجائزة زايد للأخوة الإنسانية، وجائزة محمد بن راشد للتسامح.
ولفتت إلى نجاح الإمارات في نبذ خطاب الكراهية، حيث أنشأت المركز الوطني للمناصحة عام 2019، ومركز «صواب» عام 2015 لدعم جهود التحالف الدولي في حربه ضد الإرهاب، ووزارة التسامح والتعايش عام 2016، وأسست «مجلس حكماء المسلمين» عام 2014 بأبوظبي لتعزيز السِلم في العالم الإسلامي، كما أسست «المنتدى العالمي لتعزيز السلم في المجتمعات المسلمة» للتصدي للتحديات الفكرية والطائفية، وافتتحت مركز التميز الدولي لمكافحة التطرف العنيف «هداية» عام 2012.
وقالت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، إنه وخلال عام 2024 استضافت الدولة قمة التحالف العالمي للتسامح التي شهدت صدور «النداء العالمي المشترك للتسامح والتعايش»، ونظمت أعمال «المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح»، الذي ناقش أهمية احترام الاختلافات الحضارية، وأطلقت برنامج «فارسات التسامح» لتمكين المرأة وتعزيز دورها في نشر قيم التسامح والتعايش.