دخول شاحنتي وقود إلى غزة عبر معبر رفح ليرتفع الإجمالي إلى 17
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، دخول شاحنتي وقود محملتين بمئات آلاف اللترات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح ليرتفع الإجمالي إلى 17 شاحنة.
الأونروا: مليون نازح في قطاع غزة يقطنون داخل 156 مركزا واشنطن ترضخ لشروط القاهرة.. حكاية 4 اتصالات جمعت السيسي وبايدن بشأن غزة
كما أكد موفد القاهرة الإخبارية:" وصول ثلاث حافلات تقل أكثر من 200 شخص من حاملي الجنسيات المزدوجة من قطاع غزة إلى معبر رفح".
وأضاف:" دخول 10 سيارات إسعاف إلى قطاع غزة عبر معبر رفح لنقل المصابين إلى المستشفيات المصرية".
وفي سياق متصل، واصل الهلال الأحمر المصري إدخال الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية عن طريق معبر رفح البري شمال سيناء، إلى قطاع غزة تضامنا مع الشعب الفلسطينى في أزمته بسبب أحداث الحرب.
وقال الدكتور خالد زايد رئيس فرع الهلال الأحمر فرع شمال سيناء، إنه تم خلال إدخال 90 شاحنة مساعدات غذائية وادوية ومستلزمات طبية من الجانب المصرى إلى الجانب الفلسطينى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وقود مساعدات شاحنات مساعدات غزة اخبار التوك شو معبر رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وقود ليبيا الأرخص عالميًا.. بوابة لاستنزاف الاقتصاد عبر التهريب
ليبيا – تناول تقرير تحليلي نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “نوفا” الإيطالية استشراء ظاهرة تهريب الوقود من ليبيا، مسلطًا الضوء على التكلفة الباهظة التي تصل إلى 5 مليارات دولار سنويًا.
ووفقًا للتقرير، فإن روسيا تعد المستفيد الأكبر من سوق الوقود السوداء الليبية، كونها المورد الرئيسي للمشتقات النفطية إلى البلاد. واعتبر التقرير أن تهريب الوقود يمثل تحديًا معقدًا بسبب انخراط شبكات داخلية وخارجية في أنشطة غير مشروعة، تزدهر بفضل علاقاتها مع بعض الأجهزة الأمنية.
وأشار التقرير إلى أن هذا التشابك بين السلطات الليبية حال دون التصدي للظاهرة الإجرامية لأكثر من عقد من الزمن، حيث يتم تهريب كميات كبيرة من الوقود تصل إلى مئات الآلاف من البراميل عبر شواطئ المدن الليبية إلى وجهات خارجية، بعد نقلها براً عبر مسارات متعددة.
وأكد التقرير تنامي الدعوات لاتخاذ إجراءات منسقة لتحسين الشفافية في إدارة موارد الطاقة، وتعزيز الضوابط لمكافحة الجماعات الإجرامية المتورطة في التهريب. وشدد على ضرورة مراجعة دعم أسعار الوقود، وتحسين عمليات توزيعه للحد من فرص التهريب.
كما لفت التقرير إلى أن ليبيا، التي تبيع الوقود بأقل سعر عالمي لا يتجاوز 3 سنتات أميركية للتر الواحد، تحتاج إلى تعزيز التعاون بين مؤسساتها المالية والقضائية والأمنية لمواجهة هذه الظاهرة التي تستنزف الاقتصاد الوطني.
ترجمة المرصد – خاص