وزيرة الخارجية الفنلندية: ضغطنا على إسرائيل لوقف العنف ضد الفلسطينيين
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
صرحت وزيرة الخارجية الفنلندية يلينا فالتونين، اليوم الخميس، أن بلادها قامت بالضغط على إسرائيل ولا بد من أن يتوقف العنف ضد المدنيين الفلسطينيين.
وقالت وزيرة الخارجية الفنلندية أنهم سيستعملوا كل ما لديهم من موارد وقدرات لمطالبة إسرائيل بقبول حل الدولتين.
وتابعت وزيرة الخارجية الفنلندية في تصريحاتها للتليفزيون العربي: "لا نقبل بأي نزوح قسري للأشخاص خارج المنطقة أو توسعة رقعة الاحتلال الإسرائيلي".
ورحبت وزيرة الخارجية الفنلندية باتفاق الهدنة الذي تم الإعلان عنه ولا بد من وقف العنف وإدخال المساعدات.
وأوضحت وزيرة الخارجية الفنلندية أنها لا تقبل أي عنف تجاه المدنيين من أي طرف كان في المنطقة.
ولفتت وزيرة الخارجية الفنلندية إلى أن الاتحاد الأوروبي يبذل قصارى جهوده لحماية المدنيين.
ودعت وزيرة الخارجية الفنلندية إلى دخول الفلسطينيين في مسار المفاوضات والانخراط في سلام دائم.
كما دعت الجميع لحماية المدنيين من كل ما يجري في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي إدخال المساعدات الاحتلال الاسرائيلي الاتحاد الأوروبي المدنيين الفلسطينيين حماية المدنيين
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«الشيوخ»: مصر أوقفت مخططات «الاحتلال الإسرائيلي» لتهجير الفلسطينيين
أكد الدكتور جمال أبو الفتوح، عضو مجلس الشيوخ، أن مصر دحضت مخططات التهجير القسري التي يروج لها الاحتلال الإسرائيلي بغرض تصفية القضية الفلسطينية للأبد، وحدوث نكبة جديدة تهدر حقوق الشعب الفلسطيني.
وقف مخططات الاحتلالوأضاف في تصريحات صحفية، أنه منذ أحداث السابع من أكتوبر العام الماضي بدأ الاحتلال في الترويج لهذا المخطط، إلا أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أوقف كل تلك المخططات، فقد كان موقفه بمثابة سد منيعًا أمام السياسة الإسرائيلية، سواء كانت تخطط لتهجير السكان المحليين المدنيين، أو نقلهم قسريا، أو تحويل القطاع إلى مكان غير صالح للحياة.
وتابع: «هذا ما ترتكبه إدارة نتنياهو يوميا من خلال القصف المستمر، فلن ينجو أحد من وحشية هذا الاحتلال الغاشم، بجانب الغزو الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية الذى يضع المنطقة في مأزق جديد بتعدد جبهات الصراع وتفاقم الوضع الأمني».
وقف إطلاق الناروأشار إلى أن مستقبل المنطقة والعالم أصبح على مفترق طرق، وأن ما يحدث يضع النظام الدولي بأسره على المحك، في ظل صمته أمام تلك الجرائم والمجازر الإنسانية التي ترتكب يوميا بحق شعب بأكمله دون تطبيق عقوبات حاسمة تلاحق نتنياهو، أو قرارات قاطعة بوقف إطلاق النار، بل على النقيض نجد استمرارًا للدعم الغربي لتسليح الجيش الإسرائيلي بأحدث الأسلحة من أجل إطالة آمد الحرب و تحقيق أهداف نتنياهو التى أخفق على مدار سنة وأكثر في تنفيذها، فلن يتمكن من تحرير الرهائن ولم ينجح أيضاً في القضاء على أذرع المقاومة.