شابة هندية تدخل موسوعة غينيس بعدد أسنانها
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
الهند – دخلت امرأة هندية (26 سنة) موسوعة غينيس للأرقام القياسية بعد التأكد من أن في فمها 38 سنا، أي لديها ستة أسنان أكثر من عدد الأسنان الطبيعي الموجود لدى معظم البشر.
وقد اتضح أن للشابة كلبانا بالان صاحبة الرقم القياسي، أربعة أسنان إضافية في فكها السفلي واثنان في فكها العلوي. وبدأت الأسنان الزائدة تنمو في صغرها، ولم يزعجها الألم، لكن والداها أصرا على مراجعة طبيب الأسنان ليخلع الأسنان الزائدة.
وتشير المرأة إلى أنها سعيدة بحصولها على لقب “غينيس للأرقام القياسية” لأن هذا هو “الإنجاز الرئيسي في حياتي”.
صورة توضح توزيع السنان الزائدةويعتقد الخبراء أن نمو الأسنان الإضافية يحدث بسبب خلل في عملية تكوينها، على الرغم من أن هذه المسألة لم تدرس جيدا ولا تزال غامضة. ويسمى هذا المرض بفرط الأسنان أو تعدد الأسنان. وفقا للإحصاءات، لدى حوالي 4 بالمئة من سكان العالم سنا واحدا أو أكثر من الأسنان الزائدة.
المصدر: news.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
شابة أمريكية تطلق تطبيقاً لحل مشكلة التجاهل في العلاقات
أطلقت مطورة أمريكية تطبيق تعارف ومواعدة جديد تقول إنه يهدف بشكل أساسي، لحل مشكلة تجاهل أطراف العلاقة لبعضهما البعض.
وأشار موقع تك كرانش إلى أن ما يميز التطبيق الجديد المعروف بـ"أفتر" بعد، أنه يلزم الطرف الذي ينهي علاقة مع طرف آخر عبر التطبيق، بإعلان أسباب ذلك قبل السماح له بمواصلة استخدام التطبيق والتعرف على غيره، للقضاء على الإنهاء المفاجئ للعلاقات والارتباك الذي يصاب به أطراف العلاقة.
وبدأت المطورة كاتي ديسانايانكي تطوير التطبيق في أكتوبر(تشرين الأول) 2023 بعد أن أمضت حوالي 10 سنوات في تطبيقات المواعدة.
وتسعى ديساناياكي من خلال "أفتر" لحل مشاكل الإرهاق والضغوط المرتبطة بتطبيقات المواعدة، وإضافة شيء مختلف عما تقدمه أغلب هذه التطبيقات.
وتقول ديساناياكي: "الخاصية المميزة لدينا هي مكافحة التجاهل، وهي ما ستجعل أي طرف يتحمل مسؤولية العلاقة التي يبدأها، وعلى الجانب الآخر فهي تعطي الشعور بالراحة عند انتهاء أي علاقة".
إذا استمر تجاهل الرد تنتهي صلاحية التوافق، في الوقت نفسه فإن المتجاهل لا يمكنه استخدام التطبيق مجدداً للتواصل مع آخرين، قبل إعلان سبب تجاهل الطرف الآخر في العلاقة السابقة.
ويمكن للمستخدم اختيار السبب من قائمة أسباب تفسر قراره. وبعد ذلك يعد رسالة رقيقة ويرسلها إلى الطرف الآخر يقول فيها إن توقفه عن الرد وانسحابه من العلاقة، لا يعني أبدأ أنه سيء ولا يعكس قيمته الحقيقية.
علاوة على ذلك إذا كان هناك شخصان متوافقان لكنهما لا يتراسلان، سيشجعهما التطبيق على تبادل الحديث، وإذا لم يتبادلا رسائل فإن التطبيق ينهي التوافق يينهما.
لذلك فبدل امتلاء صندوق رسائل المستخدم بقائمة طويلة من المتوافقين المحتملين كما في التطبيقات الأخرى، يركز تطبيق أفتر على عرض الذين يتفاعل معهم المستخدم فقط.
يذكر أن التطبيق متاح حالياً لمستخدمي الهواتف الذكية بنظامي التشغيل أي.أو.إس وأندرويد في مدينة أوستن الأمريكية فقط.