بوابة الوفد:
2025-04-10@04:37:02 GMT

وزير الري يدعو دولة الكويت للانضمام لمبادرة AWARe

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

على هامش فعاليات المؤتمر العربى الخامس للمياه والمنعقد بالمملكة العربية السعودية .. التقى الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى،  بالدكتور جاسم الاستاد وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الكويتى .

وتم خلال اللقاء بحث مجالات التعاون بين البلدين فى مجال معالجة مياه الصرف على غرار محطة الجبل الأصفر لمعالجة مياه الصرف الصحي فى مصر ، وتنفيذ مشروعات حصاد مياه الامطار والحماية من أخطار السيول ، والاستفادة من الخبرة المصرية المتميزة فى هذا المجال ، وإجراء الدراسات الهيدرولوجية لأودية ومخرات السيول بما يمكن من الإستفادة من مياه السيول والحماية من أخطارها .

وتم مناقشة إمكانية صياغة مذكره تفاهم مشتركة بين مصر والكويت في مجال إدارة الموارد المائية ، تتضمن كافة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك .

واستعرض الدكتور سويلم مسارات مبادرة AWARe والتى اطلقتها مصر خلال مؤتمر المناخ الماضى COP27 ، والتى تغطى مساراتها الستة موضوعات مختلفة تتعلق بالمياه والمناخ ، مشيرا لتميز المبادرة بطبيعة فريدة تعتمد في المقام الأول على تلبية احتياجات وتحديات الدول النامية ، و وضع نهج فعال للاستجابة لتلك الاحتياجات ، وقد توجه الدكتور سويلم بالدعوة لدولة الكويت للإنضمام للمبادرة والمشاركة فى إجتماع اللجنة التوجيهية للمبادرة والمزمع عقده يوم ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣ بجناح المياه خلال مؤتمر COP28 .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الرى دولة الكويت مياه الأمطار

إقرأ أيضاً:

الصبيحي .. سؤآل وعشر حقائق أمام دولة الدكتور عمر الرزاز.!

#سواليف

سؤآل وعشر #حقائق أمام دولة الدكتور #عمر_الرزاز.!

كتب #موسى_الصبيحي

إذا كُنتَ دولتك في العام 2006 وكنت حينها مديراً جديداً لمؤسسة #الضمان قد استشعرت #الخطر على الضمان لأسباب أولها #التقاعد_المبكر.. فلماذا عندما أصبحت رئيساً للوزراء في العام 2018 سننتَ سنّة غير حميدة بإحالة كل موظف عام أكمل (30) سنة خدمة واشتراك بالضمان على التقاعد المبكر، ولا تزال هذه السُنّة معمولاً بها إلى اليوم.؟!

مقالات ذات صلة طاهر المصري: كي لا يكون مصيرنا التلاشي 2025/04/07

انظر لمعظم الحالات التي أُحيلت على التقاعد المبكر دون طلب، ستجد أن غالبيتهم تتراوح أعمارهم ما بين 48 إلى 53 عاماً. فأي أثر سلبي يمكن أن تتركه هذه الإحالات المبكرة القسرية لموظفي القطاع العام على المركز المالي للضمان.؟!

وأرجو أن تتمعّن في الحقائق والمؤشرات التالية التي أُضيفها لما طرحتُه في مقالي المنشور يوم أمس:

أولاً: خرج على تقاعد الضمان خلال العام الماضي 2024 ( 30 ) ألف مؤمّن عليه من كل القطاعات العامة والخاصة والاختياري، من ضمنهم حوالي (65%) تقاعدوا تقاعداً مبكراً ومعظم هؤلاء جاءوا من القطاع العام وأنهيت خدماتهم قسراً.

ثانيا : بلغ عدد المؤمّن عليهم الذين تقاعدوا خلال الفترة من 1-1-2025 إلى 31–3-2025 ( 8400 ) متقاعد جديد ونسبة كبيرة منهم ممن كانوا يعملون في مؤسسات القطاع العام.

ثالثاً: بلغ عدد موظفي القطاع العام الذين تم إحالتهم على التقاعد المبكر قسراً خلال السنوات الخمس الأخيرة ما يزيد على (30) ألف موظف بدءاً من قرار حكومتك المُتّخذ بتاريخ 23-1-2020 بإنهاء خدمة كل موظف عام استكمل ثلاثين سنة خدمة.!

رابعاً: بلغت النفقات التأمينية للضمان للعام 2023 حوالي (1.749) مليار دينار بنسبة نمو عن سنة 2022 بحوالي ( 8% ). حيث بلغت النفقات التأمينية لسنة 2022 حوالي (1.619) مليار دينار.

خامساً: بلغت الإيرادات التأمينية للضمان للعام 2023 حوالي (2.155) مليار دينار، بنسبة نمو عن العام 2022 بحوالي ( 2.8% )، حيث بلغت الإيرادات التأمينية لسنة 2022 حوالي (2.096) مليار دينار.

سادساً: لأول مرة يحدث أن تتجاوز النفقات التأمينية لمؤسسة الضمان الاجتماعي ما نسبته ( 82 %) من إيراداتها التأمينية.!

سابعاً: ولأول مرة يحدث أن تنخفض نسبة المشتركين الفعّالين بالضمان إلى المتقاعدين من (6.6) مشترك مقابل كل متقاعد سنة 2013 إلى (4.3) مشترك مقابل كل متقاعد نهاية العام 2024.؟!

ثامناً: إن العائد على استثمار أموال الضمان لا يزال ضعيفاً لا يتجاوز (5%) فيما التوازن المالي للنظام التأميني يتطلب عائداً لا يقل عن ( 8% ) سنوياً.

تاسعاً: إن نسبة التغطية بمظلة الضمان الاجتماعي لا تزال ضعيفة، وتُقدّر نسبة التهرب عن الشمول بالضمان بما يتراوح ما بين (17%) إلى (21%) من المشتغلين في القطاع المنطم (الاقتصاد الرسمي)، إضافة إلى غياب التغطية نهائياً عن العاملين في القطاعات غير المنظّمة. والذين يُقدّر عددهم بما لا يقل عن ( 900 ) ألف عامل، ولا تزال أدوات شمولهم بمظلة الضمان غير متوفرة.

عاشراً: نحن اليوم أمام حقيقة صعبة وهي أن موجودات مؤسسة الضمان الاجتماعي تقلّ حالياً عن عشرة أضعاف نفقاتها التأمينية كما جرى تقديرها في العام العاشر للتقييم الإكتواري، مما يقتضي العمل الفوري على تصويب المركز المالي للمؤسسة لتفادي أي عجز محتمل، وهذا ما تُلزم به المادة ( 18/ ج ) من قانون الضمان.

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة يتوجه إلى الكويت للمشاركة في اجتماع مجلس المحافظين
  • وزير الزراعة يتوجه إلى الكويت للمشاركة في اجتماع الهيئة العربية للاستثمار الزراعي
  • وزير الزراعة يتوجه إلى الكويت للمشاركة في اجتماع محافظين هيئة الاستثمار الزراعي
  • وزير الري يبحث مقترح تنفيذ مشروع رقمنة المساقي الخصوصية
  • وزيرة التنمية المحلية: مبادرة "صوتك مسموع" تلقت 684 شكوي وحل 80 % منها
  • وزير الري يتابع قطاع المياه الجوفية ومقترحات تطوير أعماله
  • وزير الري يًُتابع أعمال صيانة 1363 منشأة للحماية من أخطار السيول بـ4 محافظات
  • وزير الصحة الدكتور مصعب العلي في كلمة خلال مؤتمر تعافي حمص: نعمل على إعادة بناء النظام الصحي المدمر والمليء بالفساد والمحسوبيات عبر خطوات بدأناها بإعادة تأهيل وترميم ما دمر من المشافي والمراكز الصحية على مستوى البناء والكوادر والأجهزة الطبية ودعم الرعاية
  • وزير الصناعة اليمني يدعو الشركات الفرنسية للاستفادة من الفرص الاستثمارية ببلاده
  • الصبيحي .. سؤآل وعشر حقائق أمام دولة الدكتور عمر الرزاز.!