أسئلة عديدة عن مشوار ديانا حداد الفني والغني بالنجاحات وتجربتها الإنسانية والشخصية وآرائها بالحياة ونظرتها الخاصة لرحلة حملت في طياتها الكثير من المواقف المتميزة لتكشف أمام الإعلامي محمد قيس الذي أدار الحوار بحرفية عالية عن 5 أسرار ومحاور لم يسبق لها الحديث فيها والخوض بغمارها، فمن بداياتها المبكرة في عالم الفن مروراً بعلاقاتها مع زملاء المهنة والزواج والانفصال وأسلوب تعاملها بعد ابنتيها وحالات الحب التي مرت بها وصولاً إلى قراراتها الخاصة للمستقبل، أتت إجابات ديانا مليئة بالصدق والوضوح والشفافية، مما جعل محاورها محمد قيس يعترف بأن هذا الحوار هو واحد من اجمل وأجرأ وأصدق الحوارات التي أجراها في البرامج الفنية.

“عندي سؤال” الذي صورته ديانا حداد قبيل أحداث غزة الأخيرة، أوضحت من خلاله ديانا حداد عدة أمور شائكة، وأجابت من خلاله على أسئلة كثيرة كانت تطرح عليها أيضاً من جمهورها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وكشفت ديانا أيضاً عن مشاريعها الفنية القادمة من أغنيات وحفلات، والجدير ذكره بأن ديانا التي ألغت عدداً من حفلاتها خلال الفترة الأخيرة تضامناً مع أهالينا في فلسطين وما يتعرضون له كانت قد شاركت أيضاً في الحملة الخاصة التي أطلقها برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة والذي اختارها لتكون سفيرته في حملة التبرع إلى جانب عدد محدد من نجوم العالم العربي.

وتعليقاً على مشاركتها في “عندي سؤال” قالت ديانا: “لي فترة طويلة وأنا بعيدة عن الحوارات المصورة، ولكنني شعرت بأن هناك أموراً عديدة تثار حولي بين فترة وأخرى ويجب توضيحها، وبما أن الإعلامي الصديق محمد قيس تربطني به علاقة طيبة والبرنامج يبث على شاشة “المشهد” الإماراتية فقد وجدت أن الزمان والمكان وكل الظروف مناسبة لهذه الإطلالة التي أتمنى أولاً وأخيراً أن تنال رضا الجمهور وتكون إطلالتي خفيفة عليه ومحببة”.

صدى البلد

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: دیانا حداد

إقرأ أيضاً:

غباء دولة.. القرار الجزائري بفرض التأشيرة على المغاربة سيطال مواطنين جزائريين أيضاً

زنقة 20 | الرباط

كشف القرار الأخير الذي أعلنت عنه الجزائر ، و القاضي بإعادة العمل الفوري بفرض تأشيرات دخول على حاملي جوازات السفر المغربية، عن غباء صناع القرار بالجارة الشرقية.

القرار العدائي غير المفهوم ، سيطال مواطنين جزائريين حاملين لجنسية مغربية (الجنسية المزدوجة) حيث سيمنعون بدورهم من دخول الجزائر لأنهم يحملون الجواز المغربي.

و يتواجد العديد من الجزائريين سواء بالمغرب أو في أوربا تحديدا ، يحملون جنسية مزدوجة مغربية و جزائرية ، و يطرحون أسئلة حول مصيرهم بعد القرار الأخير للنظام العسكري.

وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية كانت قد نقلت عن بيان للخارجية، أن الحكومة قررت “إعادة العمل الفوري بالإجراء الخاص بضرورة الحصول على تأشيرة الدخول إلى التراب الوطني على جميع المواطنين الأجانب الحاملين لجوازات سفر مغربية”.

أمين صوصي علوي ، وهو خبير في مجال البروباغاندا ، قال أن القرار الجزائري، “يظهر لأول وهلة على أنه قرار ضد المغاربة لكن الحقيقة هو قرار خبيث المراد به ان يرد المغرب بالمثل كي يمنع المواطن الجزائري من دخول المغرب ورؤية التقدم الكبير الذي يحرج لصوص المرادية”.

مقالات مشابهة

  • مشاركة مميزة لقصور الثقافة بملتقى أولادنا لفنون ذوي القدرات
  • رئيس "أولادنا" تشكر السيسي: رعاية ذوى القدرات الخاصة رسالة سامية تجسد معانى الإنسانية
  • إجابات علي جمعة على أسئلة الأطفال الصعبة.. «فين ربنا؟»
  • الخارجية الكندية: متضامنون مع شعب لبنان المتضرر من هذا الصراع وملتزمون بتزويدهم بالمساعدة الإنسانية التي يحتاجون إليها
  • «محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تبحث التعاون مع مؤسسات أكاديمية فرنسية
  • إيران: أمريكا تتحمل أيضاً مسؤولية مقتل نصر الله
  • عبدالله آل حامد: الروح الإنسانية ودعم المحتاجين توجه استراتيجي في سياسات الإمارات
  • جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تبحث تعزيز التعاون مع مؤسسات أكاديمية فرنسية
  • بعد أنشطة دولية متعددة.. ملتقى أولادنا الثامن لذوي القدرات الخاصة يختتم فعالياته
  • غباء دولة.. القرار الجزائري بفرض التأشيرة على المغاربة سيطال مواطنين جزائريين أيضاً