الششنية: الدعوة لاجتماع الأمناء العامين للفصائل يجب ألا تكون انتقائية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الششنية الدعوة لاجتماع الأمناء العامين للفصائل يجب ألا تكون انتقائية، قال أمين عام لجان المقاومة في فلسطين أيمن الششنية، مساء اليوم الإثنين، إن الدعوة لاجتماع الأمناء العامين للفصائل يجب ألا تكون انتقائية، ويجب أن .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الششنية: الدعوة لاجتماع الأمناء العامين للفصائل يجب ألا تكون انتقائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال أمين عام لجان المقاومة في فلسطين أيمن الششنية، مساء اليوم الإثنين، إن الدعوة لاجتماع الأمناء العامين للفصائل يجب ألا تكون انتقائية، ويجب أن تشمل كافة الفصائل الفلسطينية.
وفيما يلي نص التصريح كما وصل وكالة سوا:
تصريح صحفي صادر عن " أ.أيمن الششنية"أبوياسر"أمين عام لجان المقاومة في فلسطين.
- نرحب بإجتماع الأمناء العامون للفصائل الفلسطينية في القاهرة وبأي خطوات من شأنها المساهمة في وحدة الشعب الفلسطيني وإنهاء الإنقسام ومواجهة العدوان الصهيوني على شعبنا.
- الدعوة لاجتماع الأمناء العامون للفصائل يجب ألا تكون إنتقائية ويجب أن تشمل كافة الفصائل الفلسطينية.
- يجب ان يسبق إجتماع الأمناء العامون للفصائل الفلسطينية في القاهرة خطوات توحيدية أهمها إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ووقف ملاحقة المقاومين في الضفة.
- عقد إجتماع الأمناء العامون للفصائل يجب أن يكون على أساس الشراكة والتمسك بنهج المقاومة دون الغاء او إقصاء أحد .
أ.أيمن الششنية" أبوياسر" أمين عام لجان المقاومة في فلسطين.
الإثنين 22 ذي الحجة لعام 1444هجرية الموافق 10 يوليو تموز 2023م .
المصدر : وكالة سواالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یجب أن
إقرأ أيضاً:
المطران تابت: يجب أنّ تكون وزارة الماليّة للمسيحيين قبل أنّ تكون لأيّ أحد آخر
قال راعي أبرشية مار مارون في كندا المطران بول مروان تابت، إنّ "هناك وطناً فيه شركاء ويجب أنّ يستمرّ، فالمستقبل لا يرحم، وهناك مجموعة من اللبنانيين ينتظرون إعادة تركيب الدولة من جديد".
وأضاف المطران تابت للـ"أم تي في": "لا يُمكن أنّ يقوم أيّ مُكوّن سياسيّ بفرض شروط على اللبنانيين، وخصوصاً بعدما ذهب أحد الأطراف من دون أخذ رأي أحد للحرب".
واعتبر أنّ "الثنائيّ الشيعيّ" يُطالب بوزارة المالية ليكون المُوَقِّعْ الثالث، بينما يُريد وزارة الاشغال كيّ يضع يده على المرفأ والمطار"، وسأل: "لماذا يجب إعطاء فئة مُعيّنة حقائب وزارية، وفئات أخرى لا؟" وأشار المطران تابت إلى أنّه "يجب أنّ تكون وزارة الماليّة للمسيحيين قبل أنّ تكون لأيّ أحد آخر". ودعا إلى "تفعيل دور القضاء ومجلس الخدمة المدنية". ولفت المطران تابت إلى أنّ لدى المسلمين مصلحة في عدم خروج المسيحيين من لبنان، في الوقت الذي هناك إنفتاحٌ في دول الخليج على المسيحيين، بينما هناك تقويضٌ لدورهم في لبنان، وخصوصاً في الفئات الأولى في الدولة". وأضاف: "لبنان الذي كنا نعرفه هو على مفترق طرق"، وسأل: "أين الكهرباء، أين خدمات البلديات؟ أين الأموال التي تُصرف في الوزارات؟ من يدفع الضرائب في لبنان بينما يتمّ الحديث فقط أنّ المسيحيين هم من يدفعونها؟" وقال إنّ "الكنيسة شجّعت اللبنانيين في كندا على مُساعدة أهلهم في لبنان، وعلى الإستثمار، وتمّ إرسال مُساعدات من كندا وأستراليا والولايات المتّحدة وأوروبا بعد انفجار مرفأ بيروت". وتابع أنّ "الحكومة الكنديّة كانت حاضرة لتقديم المُساعدة للبنان". وشدّد على أنّ "المنتشرين في الخارج يُعوّلون بأنّ تقوم الدولة من جديد، كيّ يعود إيمانهم ببلدهم وكيّ يعودوا إلى لبنان". ووجّه المطران تابت رسالة إلى اللبنانيين، وقال: "حان الوقت لنجلس معاً ونتحاور معاً لبناء دولة جديدة، يُمكن لأيّ مواطن أنّ يعيش فيها، وأنّ نبني وطناً لأبنائنا ولأبناء أولادنا، كيّ يستطيع المنتشر اللبنانيّ من العودة إلى لبنان والإفتخار به".