تضامنت مع غزة فأضروا بها.. ماذا حدث مع صاحبة الأوسكار سوزان سارنداون؟
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
ألغت وكالة المواهب الأمريكية "يو تي إيه" (UTA) ، يوم الثلاثاء الماضي، تعاقدها مع الممثلة الحاصلة على الأوسكار سوزان ساراندون، بسبب موقفها المؤيد للقضية الفلسطينية.
ونالت سارنداون (77 عاما) جائزة الأوسكار في العام 1995 عن دورها في فيلم رجل "ميت يمشي" (Dead Man Walking).
والجمعة الماضية، شاركت ساراندون في مظاهرة احتجاجية ضمت الآلاف في شوارع نيويورك الأمريكية، وحمل المحتجون لافتات تدعو لوقف إطلاق النار في غزة.
وأدلت الممثلة خلال المظاهرة بتصريح قالت فيه: "هناك الكثير من الناس يتذوقون شعور كونك مسلمًا في هذا الوقت، وفي هذا البلد".
وقبل ذلك، كانت ساراندون قد عبرت عن تضامنها مع فلسطين من خلال منشوراتها على موقع "إكس"، حيث أعادت نشر تصريح للموسيقي البريطاني روجر ووترز من فرقة "بينك فلويد" أيد فيه الفلسطينيين وطالب بوقف العدوان على غزة.
وكانت قد علقت على صورة لها بجانب أعضاء التجمع النسوي الفلسطيني، "ليس من الضروري أن تكون فلسطينيًا حتى تهتم بما يحدث في غزة. أنا أقف مع فلسطين. لا أحد حر حتى يتحرر الجميع".
You don’t have to be Palestinian to care about what’s happening in Gaza. I stand with Palestine. No one is free until everyone is free. https://t.co/23JHFbuf5K
— Susan Sarandon (@SusanSarandon) November 4, 2023
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية سوزان ساراندون غزة تظاهرات الولايات المتحدة غزة سوزان ساراندون دعم فلسطين سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
معهد فلسطين: لدينا آلاف الجثامين تحتجزها إسرائيل بلا تبادل
قال الدكتور رمزي عودة، مدير وحدة الأبحاث بمعهد فلسطين، إن إسرئيل اتهمت حماس أنها من قتلت الإسرائيليين المحتجزين أثناء الاحتجاز، موضحا أن البروبجاندا التي حدثت في مشاهد تسليم الأسرى والمحتجزين ليست مقبولة دوليًا ولا عرفيًا خاصة انها التصقت بقضية جثامين الأسرى.
تابع «عودة» خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال تغطية خاصة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحفظ على حركة حماس بأنها لم تتضعف الاتفاق تبادل الجثامين الأسرى الإسرائيليين بجثامين الفلسطينيين، أننا لدينا ألاف الجثامين التي تحتجزهم إسرائيل ولم يتم تبادل هذه الجثامين قائلا:« جثامين الفلسطينيين عزيزة علينا ويجب أن نبادلها».
شدد مدير وحدة الأبحاث بمعهد فلسطين، على أنه يجب على إسرائيل أن تفرج بالفور العاجل عن جثامين شهدائنا الفلسطينيين اللذين سقطوا في الانتفاضة الثانية وحتى الآن، مؤكدًا أن الاستعراضات العسكرية لن تغير الواقع السياسي الذي نتحدث عنه أن غزة جزء من الدولة الفلسطينية.