انهيار فتاة بسبب عدم تحملها لبيئة العمل .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
خاص
نشرت إحدى الفتيات مقطع فيديو لها بعد انتهاء دوام العمل الخاص بها، وهي تنهار بالبكاء في سيارتها.
وجاءت الفتاة وهي تبكي بحرقة كبيرة، وهي تجلس في سيارتها، ويظهر عليها علامات اليأس وعدم القدرة على التحرك بالسيارة، وذلك بسبب الضغط الذي تتعرض له في العمل.
وتباينت ردود الفعل حول هذا المقطع، حيث رأى البعض أنه إذا كانت تشعر بكل هذا الضغط، عليها ترك العمل، ورأى البعض أن بعض الفتيات يكن في حاجة إلى العمل ولا يستطعن تركه، وذلك بسبب الحاجة والضرورة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انهيار بيئة العمل عمل فتاة
إقرأ أيضاً:
فيديو .. ترامب يتسبب في انهيار سيلينا غوميز بالبكاء
انهارت النجمة سيلينا غوميز بالبكاء أثناء حديثها عن التهديدات الأخيرة التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن ترحيل جماعي للمهاجرين غير الشرعين.
وفي فيديو نشرته عبر تطبيق "إنستغرام"، عبرت غوميز، البالغة من العمر 32 عامًا، عن حزنها العميق بسبب قرار ترامب.
وقالت غوميز في التسجيل الذي حذف لاحقا الإثنين: "جميع الناس يتعرضون للهجوم، الأطفال. لا أفهم. أنا آسفة جدا، أتمنى لو أستطيع فعل شيء لكن لا أستطيع. لا أعرف ماذا أفعل. سأحاول كل شيء، أعدكم".
وأضافت تعليقا على المنشور كتب من خلاله "أنا آسفة" وأرفقته بعلم المكسيك.
وبعد حذف الفيديو، شاركت غوميز رسالة أخرى عبر حسابها قالت فيها: "يبدو أنه ليس من المقبول إظهار التعاطف مع الناس".
حملة ترامب على المهاجرين
وتأتي هذه التصريحات في وقت أسفرت حملة واسعة في الولايات المتحدة عن اعتقال 956 شخصا يوم الأحد، وهو أعلى عدد منذ عودة ترامب إلى السلطة، وفقا لهيئة الهجرة والجمارك.
وفي إطار سلسلة من الإجراءات للوفاء بوعود ترامب خلال حملته الانتخابية للقضاء على الهجرة غير الشرعية، تستخدم حكومته قوات عسكرية عاملة للمساعدة في تأمين الحدود وتنفيذ عمليات الترحيل.
وقد هبطت طائرتا شحن من طراز "سي 17" تابعتان للقوات الجوية تحملان مهاجرين تم إجلاؤهم من الولايات المتحدة في وقت مبكر من الجمعة في غواتيمالا، وفي اليوم نفسه، استقبلت هندوراس رحلتي ترحيل تقلان 193 شخصا.
دفاع غوميز عن المهاجرين
وقد غوميز التي عرفت بدفاعها عن قضايا المهاجرين، كانت قد أنتجت في عام 2019 فيلما وثائقيًا بعنوان "العيش بلا وثائق" على منصة نتفليكس، يسلط الضوء على حياة العائلات غير الشرعية في الولايات المتحدة.
وفي وقت سابق، تحدثت غوميز، التي ولدت في تكساس، عن قصة هجرة عائلتها التي تعود إلى السبعينيات عندما عبرت عمّتها الحدود من المكسيك إلى الولايات المتحدة مختبئة في شاحنة. كما تبعها أجدادها من جهة الأب، قبل أن يصل والدها إلى أميركا.
وفي مقال شخصي لمجلة "تايم"، أعربت غوميز عن شعورها المستمر بالخوف من أوضاع المهاجرين غير الشرعين، مشيرة إلى أنها تشعر "بمسؤولية استخدام منصتها لتكون صوتًا لأولئك الذين يخافون من التحدث".