صحافة العرب:
2024-09-22@03:35:52 GMT

الأسلحة الفردية.. رصاص متطاير

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

الأسلحة الفردية.. رصاص متطاير

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الأسلحة الفردية رصاص متطاير، مع احتفالنا بالرابع من يوليو، حيث نطلق الألعاب النارية ونبدأ حفلات الشواء، فإننا بحاجة إلى أن نكون صادقين مع أنفسنا بشأن الحرية التي نتشدق بها،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسلحة الفردية..

رصاص متطاير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأسلحة الفردية.. رصاص متطاير
مع احتفالنا بالرابع من يوليو، حيث نطلق الألعاب النارية ونبدأ حفلات الشواء، فإننا بحاجة إلى أن نكون صادقين مع أنفسنا بشأن الحرية التي نتشدق بها. فليس من الطبيعي أن يُقتل الأبرياء من المتسوقين والطلاب والمحتفلين والمصلين والمتعلمين والراقصين والعمال بنيران عشوائية، كما أن هذا لا ينم أيضاً عن الحرية. وكمجتمع، يجب أن يتم تعريفنا دائماً بما نرغب في قبوله كشرط طبيعي للحياة الأميركية. مؤخراً، وبعد إطلاق النار على 30 شخصاً في تجمع بجنوب بالتيمور، أثار العمدة «براندون إم سكوت» («ديمقراطي») هذا الأمر صراحة، وقال: «نريد أن يتم التعامل مع إطلاق النار الجماعي هذا كما لو أنه حدثَ في ريف أميركا». وأضاف سكوت: «عندما يحدث ذلك في بالتيمور أو شيكاغو أو العاصمة، فإنه لا يحظى بنفس الاهتمام. إن حياة هؤلاء الأميركيين السود، وحياة الأطفال، مهمة مثل أي شخص آخر». كان ذلك الوابل من النيران نهايةً مؤلمةً لاحتفال سنوي تقيمه شريحة الطبقة العاملة في بالتيمور، إحدى مدن أميركا حيث إطلاق النار ليس بالحدث النادر. وقد قال القس جون د. واتس بعد إطلاق نار أرهب حي بروكلين في بالتيمور، حيث تعمل كنيسته في كثير من الأحيان، مما أسفر عن مقتل فتاة تبلغ من العمر 18 عاماً وشاباً يبلغ من العمر 20 عاماً: «نحن لسنا أحراراً إذا كنا في منطقة حرب». ويأتي القس واتس وآخرون من كنيسة «حياة الملكوت» لزيارة حي «بروكلين هومز»، منذ حوالي ثلاث سنوات، للتحدث مع الأشخاص الذين يكافحون، ولتوجيه الشباب الذين يشعرون بأنهم متخلفون عن الركب بينما تتطور المناطق التي تحيط بالحي الذي يقطنون فيه. كان العديد من الجيران الذين يجلسون عادةً على شرفاتهم محبوسين بالداخل، ويعيشون في خوف اعتادوا عليه. وقال العمدة سكوت إن شرطة بالتيمور صادرت 1345 قطعةَ سلاح غير قانونية حتى الآن هذا العام. أصبح التحرر من هذا الخوف نادراً في جميع أنحاء البلاد. لأنه اليوم، لأنه في كثير من الأماكن يتعرض الأبرياء لإطلاق النيران، على نحو يتجاوز حواجز الاقتصاد والسياسة والعرق والطبقة. وفي العديد من الأماكن، نبدو وكأننا أمة في حالة حرب. في أميركا، في ظل استبداد الثقافة التي تقدّر ملكيةَ السلاح على السعي لتحقيق السعادة دون أعباء، لم نعد أحراراً في الشعور بالأمان. وبالطبع فنحن لسنا متحررين من الفظائع التي تحدث في المدارس والمطارات والقواعد العسكرية ودور السينما والمطاعم والمستشفيات وحمامات السباحة والمكاتب الطبية.. وكثيراً ما يتم اعتراض طريق شخص ربما تم اقتحامه عن طريق الخطأ. من بين أكثر الصور الساخرة عن التخرج حزناً -وأكثرها دقة- تلك التي يتم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي حالياً، وهي صورة معدّلة ببرنامج الفوتوشوب بعنوان «عندما تتخرج أخيراً من المدرسة الثانوية في الولايات المتحدة»، حيث يرمي الأطفال سترات كيفلر (سترات الوقاية من الرصاص) بدلاً من قبعات التخرج في الهواء. أيها الأطفال، تمسكوا بالسترة الواقية من الرصاص، فأميركا خارج الفصل الدراسي ليست أكثر أماناً. في الشهر الماضي فقط، قُتل خريج مدرسة ثانوية ووالده وأصيب خمسة آخرون برصاص أُطلق في حفل التخرج في ريتشموند. لقد خذلنا تماماً رؤيةَ آبائنا المؤسسين لأمة مسالمة وآمنة ومزدهرة، إذ كنا على استعداد لتطبيق القواعد التي تم تصورها عندما قام شخص منشق عن الثورة بنشر البنادق ومسدسات فلينتلوك وبنادق الصيد حتى اليوم، حيث يُسمح بشراء آلات القتل عالية التقنية بسهولة. ويتجلى هذا في ولاية ماريلاند، حيث تضاعفَ عدد تصاريح حمل الأسلحة، وعدد الأسلحة، ثلاث مرات بعد حكم المحكمة العليا العام الماضي بالتوسع في التعديل الثاني من الدستور.  بيتولا دفوراك* *كاتبة أميركية مهتمة بمراقبة الأسلحة ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسينج آند سينديكيشن»      

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة تربط مشاكل النوم في الطفولة بخطر الانتحار


يعاني الكثير من الأطفال، في فئات عمرية مختلفة، مشاكل في النوم، وقد يكون من السهل أن ننسب ذلك إلى مرحلة سيتجاوزونها يوماً ما. لكن دراسة جديدة تشير إلى عواقب وخيمة محتملة لهذا التفكير – مثل ارتفاع خطر الأفكار الانتحارية أو محاولات الانتحار عندما يكبرون، بحسب شبكة «سي إن إن».

وفقاً لدراسة نُشرت الاثنين في مجلة JAMA Network Open، فإن الإصابة باضطرابات نوم شديدة في سن العاشرة كانت مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بالأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار بمقدار 2.7 مرة بعد عامين. أفاد ما يقرب من 1 من كل 3 مشاركين يعانون اضطرابات نوم شديدة لاحقاً بمستوى ما من السلوك الانتحاري.

قالت الدكتورة ريبيكا بيرنيرت، مؤلفة الدراسة الرئيسية وخبيرة في الانتحار ومؤسسة مختبر أبحاث الوقاية من الانتحار في جامعة ستانفورد في كاليفورنيا: «نظراً لأن النوم واضح للغاية كعامل خطر وقابل للعلاج بدرجة كبيرة… نقترح دراسة النوم بصفته عامل خطر وهدف تدخل حاسماً يرتبط بالانتحار لدى الشباب».

ويعدّ الانتحار سبباً رئيسياً للوفاة بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عاماً، وهي المجموعة التي تعاني أيضاً معدلات عالية من اضطرابات النوم، وفقاً للدراسة.

وقال المؤلفون إن اضطرابات النوم «ظهرت بصفتها عامل خطر قائماً على الأدلة للسلوكيات الانتحارية» بين البالغين، بغض النظر عما إذا كان الشخص يعاني أعراض اكتئاب أم لا. لكن التحقيقات طويلة الأمد في السلوكيات الانتحارية، خصوصاً في الانتقال من الطفولة إلى المراهقة المبكرة، كانت نادرة.

لهذا السبب؛ استخدم المؤلفون بيانات من أكثر من 8 آلاف و800 طفل من خلال دراسة التطور المعرفي للدماغ في 21 موقعاً في جميع أنحاء الولايات المتحدة عندما كانوا في سن 9 أو 10 سنوات. في ذلك الوقت، أجاب الأوصياء على استبيانات حول صحة نوم أطفالهم، والتي تضمنت عوامل مثل مشاكل النوم أو البقاء نائمين، والاستيقاظ، والنعاس المفرط، واضطراب التنفس أثناء النوم، والتعرق المفرط أثناء النوم، والسلوكيات التي تحدث عندما يستيقظ شخص ما جزئياً من النوم العميق.

كما أكمل الأوصياء استمارات حول أعراض القلق أو الاكتئاب لدى أطفالهم. حصل المؤلفون على تفاصيل حول التاريخ العائلي للاكتئاب والصراع الأسري ومراقبة الوالدين أيضاً.

عندما كان المشاركون في سن 11 أو 12 عاماً، لم يكن 91.3 في المائة منهم قد عانوا أفكاراً أو محاولات انتحارية خلال العامين الأولين منذ جمع البيانات. لكن بين أولئك الذين فعلوا ذلك، ارتبطت اضطرابات النوم العالية والشديدة بزيادة احتمالات الأفكار والمحاولات – والتي ظلت حتى بعد أن وضع المؤلفون في الحسبان عوامل أخرى تزيد من المخاطر، مثل الاكتئاب والقلق والصراع الأسري أو تاريخ الاكتئاب. كان الخطر أعلى بين المشاركين من ذوي البشرة الملونة والمراهقات.

بالإضافة إلى ذلك، ارتبطت المعاناة من كوابيس يومية بارتفاع خطر السلوكيات الانتحارية بمقدار خمس مرات.

لم تكن النتائج مفاجئة، حيث قال الدكتور كريستوفر ويلارد، وهو طبيب نفساني مقيم في ماساتشوستس ومدرس مشارك في الطب النفسي في كلية الطب بجامعة هارفارد: «نحن نعلم مدى أهمية النوم للأطفال، لكننا ننسى بعد فترة وجيزة مدى أهميته للأطفال في مرحلة المراهقة وما قبل المراهقة».

وتابع ويلارد: «يتغير الدماغ كثيراً خلال تلك السنوات كما هو الحال في السنة الأولى من الحياة؛ ولهذا السبب ينام هؤلاء الأشخاص كثيراً ويحتاجون إلى الكثير من النوم للتطور بالطريقة السليمة».


Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • أكثر الناس حقارة!!
  • دراسة تربط مشاكل النوم في الطفولة بخطر الانتحار
  • المركز الوطني للأرصاد يحذر من المعلومات الفردية غير الرسمية عن مناخ المملكة
  • كومباني يثني على مستوى أوليسي
  • اليونيسف: يجب وقف إطلاق النار بغزة لحماية الأطفال وإيصال الإغاثة
  • فأر يجبر طائرة على الهبوط
  • القبض على برشلونة في موناكو
  • ديمي لوفاتو تدعو لحماية الفنانين الأطفال في فيلمها الوثائقي Child Star
  • لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة تندد "بالانتهاكات الجسيمة" التي ترتكبها إسرائيل في غزة للمعاهدة العالمية لحماية الأطفال
  • «البديلان» ينقذان توتنهام من «الوداع»!