«هتخلّص عليه».. أمين الفتوى: 4 سور في القرآن الكريم تُبطل السحر
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن السحر موجود لكنه من كيد الشيطان، وهذا كيد ضعيف، لافتا إلى أن السحر ضعيف ولا يستمر بالسنين، ومن يعمل في هذا الأمر من فك الأعمال وخلافه يعمل بالدجل والشعوذة.
أخبار متعلقة
«إيزيس وشهرزاد.. حديث السحر والشعر».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب
صيّف فى مصر .. الإسماعيلية مدينة السحر والجمال والمهرجانات الدولية «الحلقة الخامسة»
درامية السحر والنفوذ والعاطفة.
«السحر في المعتقد الشعبي».. جديد الدراسات الشعبية بقصور الثقافة
وتابع أمين الفتوى، خلال حلقة برنامج «فتتاوى الناس»، على فضائية «الناس»، اليوم الإثنين: «بلاش نقعد نقول أعمال وسحر، علينا أن نلجأ إلى الله سبحانه وتعالى، ولا نصدق قناعات وجود سحر علينا أو أعمال، شوف أول ما الواحد يشوف شكل الدم يعيط، ولما اتربى على إن الأمر بسيط، خلاص بقى أمر عادى».
واستكمل: «الفاتحة والإخلاص والمعوذتان (الفلق والناس) كل ده يبطل السحر، والسحر ده حاجة ضعيفة الآيات دى تخلص عليه، والفاتحة لوحدها كفاية».
السحر والشعوذة سور تبطل السحر أصل السحر والعين آيات السحر أصول السحر أعمال السحر أعمال السحر الأسود أعمال السحر والشعوذهالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: تجزئة الكلام وتزوير الحقائق عبر السوشيال شهادة زور .. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن ظاهرة تجزئة الكلام وتزوير الحقائق على منصات السوشيال ميديا، لافتا إلى أن ما يحدث من تجزئة أو اقتباس كلمات من حديث شخص ما لإظهارها بشكل مخالف للواقع من أجل جذب المشاهدات أو المتابعين يُعتبر نوعًا من شهادة الزور، وتزويرًا للحقائق.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن هذا التصرف يؤدي إلى إحداث ضرر كبير للأشخاص الذين يتم تحريف كلامهم، مشيرًا إلى أن ذلك قد يؤدي إلى التشهير بهم والإضرار بسمعتهم.
وتابع: "عندما يتم تحريف الكلام أو تجزئته، فإننا نتسبب في تشويه صورة الشخص المتحدث وسمعته، وقد يتسبب ذلك في حملة من الشتائم والتهم التي لا أساس لها، وبالتالي يتعرض هذا الشخص لأذى نفسي بالغ."
وأوضح أن الشخص الذي يقوم بتلك الأفعال يحمل وزر جميع هذه الأكاذيب والتشويهات، حيث يكون السبب في نشر الظلم والتعدي على حقوق الآخرين، ويجب على الجميع أن يتريثوا قبل نشر أو التفاعل مع أي محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي، ولا ينبغي أن نكون سريعًا في الحكم على الأشخاص بناءً على كلام مغلوط أو مشوه.