«الفرسان الرياضي الدولي» يشارك في فعاليات «مهرجان الشيخ زايد»
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أبوظبي (وام)
أعلن منتجع «الفرسان الرياضي الدولي» مشاركته الثالثة، في مهرجان الشيخ زايد 2023- 2024، الذي انطلق 17 نوفمبر الحالي، ويستمر إلى 9 مارس المقبل، بالعديد من الفعاليات الرياضية والتراثية والترفيهية للفئات العمرية المختلفة.
ويتضمن جناح المنتجع في المهرجان التعريف بالرياضات المختلفة، التي يوفرها لمختلف أفراد المجتمع، من خلال الأنشطة المتنوعة التي تشمل الرماية الحية والفروسية، والرماية الهوائية ورماية المسدس، وفق أفضل الممارسات العالمية، وفي بيئات آمنة.
وأكد سلطان محمد الكعبي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الفرسان القابضة، أن المنتجع يحرص على نشر الوعي بأهمية الموروث الشعبي لدى الأجيال الحالية، من خلال الفعاليات المختلفة، كما يحرص على دعم إقامة وتنظيم الأنشطة والفعاليات الرياضية، وتوفير المتطلبات للفئات العمرية المختلفة، والخيارات المناسبة للجميع.
وأضاف: «فخورون بوجودنا مجدداً في مهرجان الشيخ زايد الذي يمثل منصة متكاملة لالتقاء الحضارات العالمية، والثقافات المختلفة، لإبراز العادات الأصيلة للدولة، وتعزيز التراث الإماراتي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي منتجع الفرسان الرياضي
إقرأ أيضاً:
"التنمية الأسرية" تنظم فعاليات متنوعة في مكتبة زايد الإنسانية
نظمت مؤسسة التنمية الأسرية بمكتبة زايد الإنسانية، مجموعة من الورش والفعاليات، بهدف تعزيز الانتماء الوطني، وتنمية المهارات الحياتية والثقافية والدينية بين أفراد الأسرة والمجتمع.
ومن ضمن الفعاليات التي نظمتها مكتبة زايد الإنسانية، ورشة فنية بعنوان "أقبل رمضان" بمناسبة الشهر المبارك، تهدف إلى تزويد أفراد الأسرة بالمهارات الإبداعية التي تعزز أجواء البهجة والسعادة في المنزل، وتوفر الفرص لنقل المعارف بين أفراد الأسرة وقضاء وقت نوعي ذا أثر، وشارك فيها أكثر من 20 فرداً من كبار المواطنين والشباب والأطفال.وأوضحت عضو مكتبة زايد الإنسانية موزة شطيط، المنفذة للورشة أن المشاركات أبدعن في تزيين القطع الخزفية بأنماط مستوحاة من الزخارف الإسلامية والتصاميم الرمضانية المميزة، حيث أعربت المشاركات عن سعادتهن بحضور الورشة الفنية، وتعلم مهارة جديدة يمكنهن مشاركتها مع أفراد أسرهن، بالإضافة إلى تزيين المنزل استعداداً لشهر رمضان الكريم.
ويقدم حمد الحرسوسي، عضو مكتبة زايد الإنسانية، فعاليات "مهن من بلادي"، وهي سلسلة من الورش تهدف إلى تعريف الأطفال والشباب بالمهن الإماراتية القديمة، والتعرف على كيفية ارتباط هذه المهن بالعادات والتقاليد المتوارثة في الإمارات ، كما تسلط الورش الضوء على حياة الأجداد، والتحديات التي كانوا يواجهونها.
وبيّن الحرسوسي أن المهن التي مارسها أهل الإمارات قديماً تتنوع بحسب المنطقة أو المدينة، منها المهن البرية والبحرية والجبلية والساحلية، مثل الصيد بالصقور، ورعي الغنم، والغوص، وصيد الأسماك، والعسّال، مستعرضاً الأمثلة الشعبية التي تتميز بها كل منطقة في الإمارات، والتي يرددها الأجداد يومياً وتتميز بارتباطها بالمهن التي كانوا يمارسونها.