تزايد فقدان القاصرات في لبنان.. خطف أم هروب؟
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تزايد فقدان القاصرات في لبنان خطف أم هروب؟، . . . . مصدر مسؤول يوضح وفي سياق متصل، أهابت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بالجميع عدم إثارة .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تزايد فقدان القاصرات في لبنان.. خطف أم هروب؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
".
.
.
.
مصدر مسؤول يوضح
وفي سياق متصل، أهابت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بالجميع "عدم إثارة القلق لدى المواطنين، والحصول على المعلومات الصحيحة من شعبة العلاقات العامة التابعة لها".
ماذا تقول الأرقام؟
الفتيات القاصرات اللواتي فقدن".
لكن شمس الدين أشار إلى أن "الرقم عاد إلى 47 عام 2022. وحتى نهاية يونيو من العام الجاري، شهد لبنان 18 حالة خطف من مختلف الأعمار".
"هروب قاصرات"
وأضافت: "شجع اشتداد الأزمة الاقتصادية القاصرات على الهرب برفقة شبان لا تتجاوز أعمارهم العقد الثاني. في الكثير من الأحيان تعرف الشبان عليهن من وسائل التواصل الاجتماعي وأوهموهن بالزواج وبحياة مختلفة عن تلك التي عشنها مع أسرهن".
وكشفت المتخصصة أن "الأهالي في معظم الحالات يتكتمون على الأمر ويرفضون الإدلاء بأي تصريح أمام المحيط الذي ينتمون إليه".
هروب القاصرات إلى:
عدم وجود بيئة حاضنة في أسرهن الانتماء إلى أسر متشددة تفرض جوا ضاغطا في تربية الفتيات غياب التوعية الاجتماعية في المناطق كافةماذا يقول القانون؟
".
وقال صبلوح: "الجهات الأمنية تقوم بواجبها، ومعظم منشورات الفقد التي نراها على وسائل التواصل الاجتماعي تندرج تحت خديعة إلكترونية واتفاق سري بين الشبان والشابات للهروب معا، ومن ثم يطمس الخبر وتقفل صفحات الأهل التي أبلغت عن الفقدان".
وأوضح أن "جريمة الخطف تقتضي توفر عدة عناصر من أجل تحقق وقوعها قانونا، وهذه العناصر:
فعل الخطف، وتشترط جريمة الخطف وقوع الفعل المؤدي للخطف والمتمثل بالنشاط الإجرامي في أخذ الشخص المخطوف أو انتزاعه أو نقله أو إلزامه بالانتقال من المكان الموجود فيه إلى مكان آخر. وقوع الخطف بالخداع أو بالعنف، كما اشترطت المادتان 514 و515 من قانون العقوبات اللبناني.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية» تحذر من تزايد حالات الإصابة بمرض السكري
أكدت منظمة الصحة العالمية فى تقرير لها اليوم، بمناسبة اليوم العالمي للسكري الحاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة مع زيادة حالات الإصابة بمرض السكري في جميع أنحاء العالم أربعة أضعاف على مدى العقود الماضية.
وقال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة الدولية، إن هذا الارتفاع المثير للقلق على مدى العقود الثلاثة الماضية، يعكس زيادة السمنة، إضافة إلى تأثيرات تسويق الأغذية غير الصحية ونقص النشاط البدني والصعوبات الاقتصادية، وحث على وضع سياسات تدعم الأنظمة الغذائية الصحية والنشاط البدني، وتطبيق أنظمة الصحة التي توفر الوقاية والكشف المبكر والعلاج.
وأوضحت دراسة قامت بها المنظمة مع إحدى المؤسسات البحثية الطبية «إن سي دي»، أن انتشار مرض السكري على مستوى العالم بين البالغين ارتفع من 7% إلى 14% بين عامي 1990 و2022.
وأكدت أن البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، شهدت أكبر الزيادات حيث ارتفعت معدلات الإصابة بمرض السكري بشكل كبير بينما ظل الوصول إلى العلاج منخفضاً بشكل مستمر.
وأشارت إلى أن هذا الاتجاه أدى إلى تفاوتات عالمية صارخة، حيث ظل ما يقرب من 450 مليون بالغ تبلغ أعمارهم 30 عاماً أو أكثر، نحو 59% من جميع البالغين المصابين بمرض السكري من دون علاج في عام 2022، ما يمثل زيادة قدرها 3.5 أضعاف في عدد الأشخاص غير المعالجين منذ عام 1990.
ونوهت الدراسة إلى أن نحو 90% من هؤلاء البالغين غير المعالجين يعيشون في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
أخبار ذات صلة «الصحة العالمية»: الوضع في شمال غزة كارثي ويتجه للأسوأ خبراء لـ«الاتحاد»: 1.4 مليون نازح في لبنان يعيشون أوضاعاً مأساويةوكشفت الدراسة عن اختلافات عالمية كبيرة في معدلات الإصابة بمرض السكري حيث يبلغ انتشار مرض السكري بين البالغين الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر نحو 20% في منطقتي جنوب شرق آسيا وشرق البحر المتوسط التابعتين لمنظمة الصحة العالمية.
وأفادت بأن هاتين المنطقتين إلى جانب المنطقة الأفريقية تتمتعان بأدنى معدلات تغطية علاج مرض السكري حيث يتناول أقل من 4 من كل 10 بالغين مصابين بمرض السكري أدوية خفض الجلوكوز لعلاج مرض السكري لديهم.
وأعلنت المنظمة أنها وفي اطار التصدي للعبء المتزايد لمرض السكري، ستطلق اليوم إطارا جديدا للرصد العالمي لمرض السكري.
وقالت إن هذه خطوة حاسمة في الاستجابة العالمية حيث يوفر إرشادات شاملة للدول في قياس وتقييم الوقاية من مرض السكري والرعاية والنتائج والآثار من خلال تتبع المؤشرات الرئيسة، مثل التحكم في نسبة السكر في الدم وارتفاع ضغط الدم والوصول إلى الأدوية الأساسية.
وأكدت المنظمة أن هذا النهج الموحد يعمل على تمكين الدول من تحديد أولويات الموارد بشكل فعال، ما يؤدي الى تحسينات كبيرة في الوقاية من مرض السكري ورعايته.
المصدر: وام