أفرجت، اليوم الخميس، علامة “شيري” في الجزائر،  عن أسعار ومميزات 6 موديلات أخرى من العلامة.

وحسب المعلومات التي تحصلت عليها النهار أون لاين، فإن الموديلات  هي كل من “أريزو5″، “أريزو8″، “تيغو2 برو، تيغو 4 برو”،  “تيغو 7 برو”، “تيغو8 برو”.

أريزو5: محرك 1.5 لتر بقدرة 116 ch

وتحتوي على 5 ألوان  الأبيض، الأسود، فضّي، الأزرق، الرمادي، وبضمان 7 سنوات أي 200 ألف كلم.

اريزو8: 1.6 TGDI بقدرة 145 CH

4 ألوان: الأبيض، الأسود، الفضي، الأخضر

تيغو2 برو: بنزين 1.5 لتر بقدرة 108 CH

لديها  7 ألوان متدحرجة من الأبيض إلى الأسود الرمادي، بضمان 7 سنوات أي 200 ألف كلم.

تيغو4 برو: بنزين 1.5 لتر  بقدرة 147 CH

5  ألوان الأبيض، الأسود، الفضي، الأزرق، الرمادي

تيغو7 برو: 1.5 tci  بقدرة 146 ch

4 ألوان متدحرجة بين الأبيض والأسود والرمادي

تيغو8 برو: 1.6 tgdi، وتصل “برو ماكس” من نفس الطراز 2.0 tgdi

4 ألوان الأبيض، الأسود، الأزرق، البنفسجي

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

السحر الأسود ومياه الترعة

عالقة على أحد الجدران، يتخبطها الهواء يمينًا ويسارًا، لا تكاد تراها العيون، إلا عيون من وضعها، خرقة من القماش الأبيض في حجم إحدى قطع لعبة الطاولة، من أثر لابسها، حِيكت بطريقة متقنة ومتفردة، تخرج منها عروة صغيرة، والخيط الأخضر يحكم أطرافها.


حالة ذهول مشوبة بتعجب آنٍ دعتنى إلى طرح أسئلة عدة: ما هذا؟ وما الذي يوجد داخله؟ ومَنْ وضعه؟ ولماذا؟ ومَنْ المقصود به؟ 


كنت أنتظر إجابة.. دعاني فضولي إلى فحص هذا الشيء الغريب، وبنظرات من الشك والريبة حول ما يحويه بدأت في فك خيوطه، واحدًا تلو الآخر، غير أن صعوبة ذلك حال دون فكه، فلجأت إلى تمزيقه، وإذ به طبقتان من قماش تحملان بين طياتهما ورقة مطبقة أربعًا.


ما زال الذهول مسيطرًا عليَّ، ودون تردد أخرجت الورقة، وفتحتها، لأفاجأ بما تحويه وما هو مكتوب فيها!


أخذت أحملق في سطورها.. حروف عربية متفرقة، متنافرة، مكتوبة بنوع من الحبر الأحمر، في صفوف متراصة بعضها فوق بعض، حتى وصلت إلى عشرة. 


أعدت قراءتها غير مرة، لم أُدرك منها شيئًا، حاولت جاهدًا استقراءها لكن دون جدوى.


أفكار غريبة وعجيبة تناثرت فوق رأسي تُومئ بأسئلة تحتاج إلى إجابات شافية، أهذا ما يدعونه عملًا من أعمال السحر الأسود، الذي يفرقون به بين المرء وزوجه، أم ماذا؟


لجأت إلى محركات البحث لمعرفة أى معلومات، وإذ بها تقول، حسب ويكيبيديا، إن السحر الأسود أو السحر المظلم هو شكل من أشكال الشعوذة التي تعتمد على القوى الحاقدة أو الخبيثة المفترضة. السحر يمكن التذرع به واستخدامه للقتل أو السرقة أو الإذاء وأيضًا ليسبب سوء حظ أو تدمير شخص أو تحقيق مكاسب دون النظر إلى  الآثار الضارة للآخرين.


ثلاثة أيام مرت كأنهم شهور والورقة معي، أبحث عن هويةٍ لها، من قام بها ولماذا، وبعد استشارات واستنارات ممن لهم خبرة في التعامل مع هذه الطلاسم، قالوا لي إنها من أعمال الشعوذة، فقررت التخلص منها، لكن كيف أتخلص منها؟ وهو الأمر الذي شغل ذهني أكثر، فظللت أبحث عن أفضل طريقة، هل أحرقها أم أقطعها وألقي بها في المهملات، أم ماذا أفعل؟ 
أفكار كثيرة راودتني إلى أن قررت التخلص منها، فهممت مسرعًا أعد الخطوات بعيدًا عن أعين الناس، في أستار الليل، والقيت بها في الترعة.


واستعذت بالله من الشيطان الرجيم.. فالقرآن الكريم كما أخبرنا المولى عز وجل عن السحر بأنه أمر مذموم ليس للتصديق بمفعوله، لأنه مبني على الخداع البصري كما جاء قول رب العزة في سورة الأعراف "فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم".. هذا ما أعتقده دائمًا.


إلى كل من يمارس أعمال السحر والدجل والشعوذة.. اتقوا الله فإن زلزلة الساعة شيء عظيم.

مقالات مشابهة

  • منصور بن محمد يطّلع على أحدث تقنيات الطاقة المتجددة في «ويتيكس»
  • مدرب لايبزج متفائل بقدرة فريقه على الفوز أمام يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا
  • الثوري الإيراني يهدد بضرب “إسرائيل” مرة أخرى إذا ردت على أي هجوم
  • قفزة “مرعبة” للدولار في العراق
  • تعرف على أسعار ومواصفات سيارات بيجو 408 موديل 2025
  • “إن بي سي”: الولايات المتحدة عاجزة والبيت الأبيض محبط ونتنياهو يحدد “أجندة” الشرق الأوسط وليس بايدن
  • السحر الأسود ومياه الترعة
  • تسريبات مصورة تستعرض ألوان هاتفي Galaxy A16 5G وA16 4G
  • “فرصة للخريجين”.. تعرف على شروط ومميزات التسجيل في برنامج فخور وزارة الدفاع النسخة الثانية
  • منظمة البريكس ترفض مرةً أخرى انضمام “ثالث اقتصاد في العالم”