أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أنّ 200 جريح برفقة الطواقم الطبية ما زالوا محاصرين في المستشفى الإندونيسي، حسب ما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.

هدنة إنسانية في غزة

وأمس، جرى التوصل إلى اتفاق حول هدنة إنسانية في غزة، بوساطة مصرية قطرية أمريكية، على أن تسري بداية من صباح الخميس، ولمدة 4 أيام، وتتضمن.

 

وقف إطلاق النار من الطرفين، ووقف كل الأعمال العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كل مناطق غزة، ووقف حركة آلياته العسكرية المتوغلة في القطاع. إطلاق سراح 50 من محتجزي جيش الاحتلال الإسرائيلي من النساء والأطفال دون سن 19 عاما، مقابل الإفراج عن 150 من النساء والأطفال من الفلسطينيين من سجون الاحتلال الإسرائيلي دون سن 19 عاما، وذلك كله حسب الأقدمية. مقابل كل 10 محتجزين إضافيين يجري إطلاق سراحهم من غزة سيجري تمديد الهدنة ليوم آخر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المستشفى الإندونيسي قطاع غزة غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

غياب جماعي للأطر الطبية بقسم المستعجلات في مستشفى البعد بالمحاميد يثير الجدل!!!

في واقعة غريبة ومثيرة للجدل، تفاجأت ساكنة المحاميد بمراكش بغياب شبه كلي للأطر الطبية بقسم المستعجلات في مستشفى القرب المحاميد، بعدما قدم جميع العاملين به شواهد طبية تبرر غيابهم خلال آخر عشرة أيام من شهر رمضان. هذا الوضع خلق ارتباكًا كبيرًا في سير الخدمات الصحية وزاد من معاناة المرضى الذين وجدوا أنفسهم أمام مستشفى شبه مشلول، دون أطباء أو ممرضين يسهرون على تقديم الرعاية الضرورية.

وأعرب عدد من المواطنين عن استيائهم الشديد من هذا التصرف الذي اعتبروه غير مسؤول، متسائلين عما إذا كان المرضى مطالبين هم أيضًا بتأجيل آلامهم ومعاناتهم إلى ما بعد رمضان. فقد أدى هذا الغياب الجماعي إلى تفاقم الوضع داخل المستشفى، حيث وجد المرضى أنفسهم مضطرين للانتظار لساعات طويلة دون الحصول على الرعاية الطبية، أو البحث عن مستشفيات أخرى قد تكون بعيدة ومكلفة بالنسبة للكثيرين.

ويطالب المواطنون والمجتمع المدني بفتح تحقيق في هذه الواقعة، لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء هذا الغياب الجماعي، وما إذا كان الأمر مجرد صدفة أم سلوكًا ممنهجًا يهدف إلى التهرب من أداء الواجب المهني خلال هذه الفترة. كما يلحّون على ضرورة تدخل الجهات المعنية لضمان استمرارية الخدمات الصحية وتوفير الرعاية اللازمة للمرضى، لأن الصحة ليست رفاهية بل حق أساسي يجب أن يكون مكفولًا للجميع، بغض النظر عن الظروف الزمنية والمناسبات الدينية.

وفي انتظار توضيحات من إدارة المستشفى والجهات الوصية على القطاع الصحي، يبقى السؤال المطروح: إلى متى سيظل المواطنون ضحية اختلالات المنظومة الصحية وغياب المحاسبة؟

مقالات مشابهة

  • ورود وبالونات.. لفتة إنسانية في مستشفى رأس البر بدمياط خلال عيد الفطر
  • مقابل هذ الشرط.. إسرائيل تقترح هدنة في غزة
  • استهداف الطواقم الطبية في غزة.. جريمة متواصلة تثير غضباً دولياً
  • محافظ القاهرة يزور مستشفى المنيرة بالسيدة زينب لمتابعة خدماتها الطبية في أول أيام العيد
  • غياب جماعي للأطر الطبية بقسم المستعجلات في مستشفى البعد بالمحاميد يثير الجدل!!!
  • محافظ المنوفية يتفقد مستشفى الباطنة والمسنين بجنزور للاطمئنان على مستوى الخدمات الطبية
  • الخارجية الفلسطينية تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في تنفيذ قراراته ووقف حرب الإبادة
  • الجيش الإسرائيلي يوسّع عملياته العسكرية في الضفة الغربية
  • 50 ألفا و277 شهيدا وأكثر من 114 ألف مصاب منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • هدنة إسرائيل وحزب الله تترنح... من المستفيد؟!