6 طرق لتجنب سواد الشفاه أثناء الحمل.. أبرزها تناول الفيتامينات صحة وطب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحة وطب، 6 طرق لتجنب سواد الشفاه أثناء الحمل أبرزها تناول الفيتامينات،يعتبر الحمل مرحلة سعيدة لكثير من النساء ، لكن لا يمكننا تجاهل حقيقة أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 6 طرق لتجنب سواد الشفاه أثناء الحمل.. أبرزها تناول الفيتامينات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر الحمل مرحلة سعيدة لكثير من النساء ، لكن لا يمكننا تجاهل حقيقة أن الأم الحامل تمر بالكثير من التغييرات، قد يكون هناك بعض الانزعاج وآلام الظهر ومشاكل النوم بصرف النظر عن وجود بطن ضخم، تغيير آخر قد تواجه بعض النساء الحوامل شفاه داكنة ، يتم استبدال شفاهك الوردية بأخرى داكنة، يمكنك ربط الشفاه الداكنة بالمدخنين، لكن الشفاه الداكنة أثناء الحمل ممكنة وإليك الأسباب، وفقا لما نشره موقع "healthshots".
ما الذي يسبب سواد الشفاه أثناء الحمل؟بعض النساء ينتهي بهن الأمر بشفاه داكنة أثناء الحمل، أو فرط تصبغ الشفاه ، أمر شائع نسبيًا أثناء الحمل، إن التقديرات تشير إلى أن ما يقرب من 50 إلى 70 % من النساء الحوامل قد يعانين من درجة معينة من فرط التصبغ ، بما في ذلك سواد الشفاه.
1. التقلبات الهرمونيةوهي شائعة أثناء الحمل ، خاصة بسبب زيادة مستويات هرمون الاستروجين والبروجسترون، يمكن لهذه التغيرات الهرمونية أن تحفز إنتاج الميلانين ، الصبغة المسؤولة عن لون البشرة ، مما يؤدي إلى فرط التصبغ في مناطق مختلفة من الجسم ، بما في ذلك الشفاه.
2. نقص في بعض العناصر الغذائيةإذا كان جسمك لا يحصل على ما يكفي من الحديد وحمض الفوليك ، يمكن أن يترك شفتيك داكنتين أثناء الحمل، إن نقص الحديد، المعروف باسم فقر الدم ، يمكن أن يسبب حالة تسمى فرط تصبغ حول الفم، يتميز بتغميق الجلد حول الشفتين من ناحية أخرى ، يمكن أن يؤدي نقص حمض الفوليك إلى حالة تسمى التهاب الشفة الزاوي، في هذه الحالة ، ستلاحظ وجود زوايا متشققة ومظلمة على فمك، من الضروري للمرأة الحامل الحفاظ على نظام غذائي متوازن وغني بالمغذيات الأساسية وتناول فيتامينات ما قبل الولادة لتقليل مخاطر النقص.
في كثير من الحالات يتلاشى اللون الداكن للشفاه الذي يحدث أثناء الحمل تدريجياً ويعود إلى طبيعته بعد الولادة، مع استقرار مستويات الهرمونات وخضوع الجسم لتغيرات ما بعد الولادة ، يميل إنتاج الميلانين المتزايد إلى الانخفاض ، مما يقلل من فرط التصبغ، إن هذه العملية قد تستغرق عدة أسابيع أو حتى أشهر.
نصائح لتجنب سواد الشفاه أثناء الحمل 1. الحماية من الشمساحمِ شفتيك من التعرض المفرط للشمس باستخدام مرطب الشفاه أو أحمر الشفاه مع عامل حماية من الشمس، إن الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تحفز إنتاج الميلانين ، مما يؤدي إلى فرط تصبغ.
2. نظام غذائي متوازنتأكد من أنك تتناول نظامًا غذائيًا متوازنًا وغنيًا بالعناصر الغذائية الأساسية ، بما في ذلك الحديد وحمض الفوليك والفيتامينات C و E. وهذا يمكن أن يساعد في منع النقص الذي يساهم في اسمرار الشفاه.
3. الترطيبمن الضروري الحفاظ على رطوبة الجسم عن طريق شرب الماء ومشروبات التبريد الصحية، تميل البشرة الرطبة إلى أن تكون أكثر صحة وأقل عرضة لفرط التصبغ.
4. العناية اللطيفة بالشفاهتجنب فرك الشفاه بشكل مفرط ، لأن ذلك قد يؤدي إلى تهيج الجلد وربما تفاقم فرط التصبغ، بدلًا من ذلك ، نظفي شفتيك برفق باستخدام منظف معتدل أو قطعة قماش ناعمة.
5. فيتامينات ما قبل الولادةتناولي فيتامينات ما قبل الولادة التي وصفها طبيبك، غالبًا ما تحتوي هذه المكملات على العناصر الغذائية الأساسية التي تدعم الصحة العامة ويمكن أن تساعد في منع النقص.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
كشفت دراسة حديثة أجراها علماء من معهد فان أندل في الولايات المتحدة أن خطر الإصابة بالسرطان قد يبدأ منذ مرحلة التطور الجنيني، أي قبل ولادة الشخص، بسبب تأثيرات وراثية فوق جينية تتشكل أثناء نمو الجنين.
وأوضحت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nature Cancer، أن التقدم في العمر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان نتيجة تراكم تلف الحمض النووي، لكن هناك عوامل جينية أخرى تساهم في تطور المرض، إذ لا تتحول كل الخلايا غير الطبيعية إلى خلايا سرطانية.
وتشير التأثيرات الوراثية فوق الجينية إلى تغيرات في كيفية تنظيم الجينات وتفعيلها أو كبحها، دون تغيير تسلسل الحمض النووي نفسه.
وحدد العلماء حالتين من هذه التأثيرات، إحداهما ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان، وغالبا ما تؤدي إلى أورام سائلة مثل سرطان الدم أو الليمفوما، بينما تزيد الحالة الأخرى من احتمالية الإصابة بأورام صلبة مثل سرطان الرئة أو البروستات.
وأظهرت التجارب على الفئران أن انخفاض مستويات الجين Trim28 أدى إلى ظهور نمطين جينيين مختلفين على الجينات المرتبطة بالسرطان، ما يشير إلى أن هذه الأنماط تتحدد أثناء النمو الجيني وتؤثر في مخاطر الإصابة بالسرطان لاحقا.
وقال أندرو بوسبيسيليك، رئيس قسم علم الوراثة فوق الجينية في المعهد والمشارك في الدراسة "لطالما نظرنا إلى السرطان على أنه مرض ناتج عن طفرات جينية تحدث لاحقا في الحياة، لكن نتائجنا تشير إلى أن التطور الجيني قد يكون له دور في تحديد المخاطر منذ البداية".
من جهتها، قالت إيلاريا بانزيري، وهي باحثة علمية في مختبر بوسبيسيليك والمؤلفة الأولى والمشارك في الدراسة، إن "كل شخص لديه مستوى ما من المخاطر، ولكن عندما يظهر السرطان، نميل إلى التفكير فيه على أنه مجرد سوء حظ".
ويخطط الباحثون لمزيد من الدراسات لاستكشاف تأثير هذه الحالات على أنواع السرطان المختلفة، بهدف تطوير استراتيجيات علاجية أكثر دقة وفعالية في المستقبل.