قفزة بنحو 100% في التجارة بين روسيا والإمارات
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
روسيا – أشار سفير الإمارات لدى روسيا محمد أحمد الجابر، إلى أن حجم التجارة بين روسيا والإمارات في العام 2022 وصل إلى نحو 10 مليارات دولار، بزيادة نسبتها 95% عن مستوى 2021.
وفي حفل عقد أمس بمناسبة اليوم الوطني الـ52 لدولة الإمارات، صرح الدبلوماسي بأن أبو ظبي تسجل تقدما كبيرا في العلاقات مع موسكو وتسعى جاهدة للارتقاء بالحوار الثنائي إلى مستوى أعلى.
وأكد أن حجم التجارة بين روسيا والإمارات في العام 2022 وصل إلى قرابة 10 مليارات دولار، وهو أعلى بنسبة 95% عن مستوى العام 2021.
وفي مؤشر على زيادة التبادل السياحي بين روسيا والإمارات، قال سفير الإمارات لدى روسيا: “بلغ عدد الرحلات الجوية بين مختلف مدن البلدين نحو 275 رحلة أسبوعيا، ما يساهم في ارتفاع التبادل السياحي ونمو أعداد السياح، فضلا عن تعزيز التفاعل الثقافي والإنساني”.
ولفت الجابر إلى أن الإمارات ستواصل العمل على توطيد التعاون وتعزيز الشراكات مع روسيا والدول الأخرى لتحقيق المصالح المشتركة والتنمية والازدهار، وقال إن “دولة الإمارات العربية المتحدة مستعدة للتعاون الوثيق مع روسيا والشركاء من دول مجموعة (بريكس)”.
وكانت مجموعة “بريكس” قد وافقت في قمتها بجنوب إفريقيا، على انضمام دول جديدة إلى المجموعة ومنها السعودية والإمارات ومصر، ومن المقرر أن تكون عضوية الأعضاء الجدد سارية انطلاقا من مطلع العام القادم 2024.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: بین روسیا والإمارات
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تتجه لتكبد خسائر أسبوعية
#سواليف
سجلت #أسعار #النفط ارتفاعًا في تداولات اليوم الجمعة، لكنها تتجه لتكبد #خسائر أسبوعية، في ظل ترجيحات بزيادة الإمدادات العالمية واحتمالات التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، إلى جانب إشارات متباينة بشأن مستقبل الرسوم الجمركية الأميركية وتأثيرها على الطلب.
وارتفع سعر العقود الآجلة لخام برنت بنحو 43 سنتا ليصل إلى 66.97 دولار للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 42 سنتا مسجلاً 63.21 دولار.
رغم هذا الارتفاع، يتوقع أن ينخفض خام برنت بنحو 2 بالمئة خلال الأسبوع، بينما قد يتراجع الخام الأميركي بنسبة 2.9 بالمئة.
مقالات ذات صلةوتراجع النفط بشكل حاد هذا الشهر بسبب المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى جانب الإجراءات الانتقامية من شركاء تجاريين من بينهم الصين، إلى شل النشاط الاقتصادي وكبح الطلب على الطاقة.