القمة المصرية الأردنية ومباحثات السيسي وبايدن وكلمة الرئيس بمجموعة العشرين أبرز اهتمامات الصحف
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
حازت قمة توحيد المواقف بين مصر والأردن التي عقدت بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، على رأس اهتمامات صحف القاهرة الصادرة اليوم الخميس.
و أبرزت أيضًا المباحثات الهاتفية التي جرت بين الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي جو بايدن، الذي استهلها بتوجيه الشكر للرئيس على الدور المصري في الوساطة المشتركة؛ التي أدت إلى التوصل للهدنة الإنسانية بقطاع غزة، مثمنا الجهود المصرية في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين.
وتابعت الصحف توالي ردود الفعل العربية والدولية على الجهود المصرية القطرية بمشاركة الولايات المتحدة، والتي أفضت إلى إعلان الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس فجر أمس هدنة لمدة أربعة أيام، في أول خطوة فعلية نحو تهدئة تمنح قطاع غزة فرصة لالتقاط الأنفاس، ضمن أعنف فصل في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر منذ 75 عامًا.
كما تناقلت الصحف الكلمة التي وجهها الرئيس السيسي إلى القمة الافتراضية لمجموعة العشرين G20، مبرزًا أن القمة تنعقد في خضم تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية العالمية، فضلًا عن استمرار تداعيات الأزمات الاقتصادية الدولية المتعاقبة وتراجع وتيرة تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتفاقم تحديات تغير المناخ، بالإضافة إلى حالة الاستقطاب والانتقائية التي تتفاقم في النظام الدولي.
ونال النشاط المكثف الذي تقوم به وزارة الخارجية المصرية، في ضوء توجيهات الرئيس السيسي بتكثيف الاتصالات المصرية لمنع المزيد من التصعيد بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، مساحات واسعة من التغطيات الإخبارية للصحف، حيث يشارك وزير الخارجية سامح شكري، مع وزراء خارجية السعودية والأردن وفلسطين وتركيا وإندونيسيا ونيجيريا، والأمين العام لجامعة الدول العربية، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، في جولة تقوم بها اللجنة الوزارية المنبثقة عن قرار القمة العربية الإسلامية، في دول دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي؛ للدفع تجاه وقف الحرب على غزة والدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
محليًا، واصلت الصحف متابعتها لاستعدادات إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرة إلى إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات الانتهاء من جميع الاستعدادات والإجراءات اللازمة لعقد الانتخابات الرئاسية المقبلة خارج مصر، والتي ستجرى أيام (1 و2 و3) من شهر ديسمبر المقبل، داخل مقار البعثات الدبلوماسية المصرية والقنصليات، كما تابعت الصحف وقائع المؤتمرات الانتخابية الشعبية التي تقوم بها الحملة الانتخابية للمرشحين.
وفي التفاصيل، أفردت صحف (الأهرام) و(الأخبار) و(الجمهورية) و(الشروق) صفحاتها الرئيسية والداخلية لمتابعة ردود الفعل العربية والدولية على اتفاق الهدنة الذي أعلنت عنه الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس لمدة أربعة أيام، بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وسط ترحيب الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي تناقلت الصحف تدوينته على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي حيث أعرب عن ترحيبه بما نجحت به الوساطة المصرية - القطرية - الأمريكية في الوصول إلى اتفاق على تنفيذ هدنة إنسانية في غزة.
ونقلت صحيفة (الجمهورية) تدوينة الرئيس السيسي على صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي: "أود أن أعرب عن ترحيبي بما نجحت به الوساطة المصرية - القطرية - الأمريكية في الوصول إلى اتفاق على تنفيذ هدنة إنسانية في قطاع غزة وتبادل للمحتجزين لدى الطرفين، وأؤكد استمرار الجهود المصرية المبذولة من أجل الوصول إلى حلول نهائية ومستدامة تحقق العدالة وتفرض السلام وتضمن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة".
وفي نشاط رئاسي مواز، أوردت صحيفة (الأهرام) أن الرئيس السيسي، أمس، استقبل، بمطار القاهرة الدولي، الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الرئاسة، المستشار أحمد فهمي، القول إن الزعيمين عقدا جلسة مباحثات رحب خلالها الرئيس السيسي بالعاهل الأردني، مؤكدا الحرص على التنسيق المستمر بين البلدين؛ لتوحيد المواقف في ضوء الظروف الدقيقة التي تشهدها المنطقة.
وأضافت الصحيفة أن المباحثات شهدت ترحيب الزعيمين بالهدنة الإنسانية المعلنة في قطاع غزة، وتأكيد الجانبين رؤيتهما المشتركة إزاء ضرورة استمرار العمل المكثف للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإتاحة المجال لنفاذ المساعدات الإنسانية الكافية لأهالي القطاع دون إبطاء؛ وذلك تجسيدًا للتوافق الدولي المتمثل في قراري مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة ذوَي الصلة، مع رفض سياسات التجويع والعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني، وكذا تأكيد رفض الدولتين التام أي محاولات لتهجير أهالي القطاع داخل أو خارج غزة.
وفي سياق رئاسي ذي صلة، نقلت صحيفة (الأهرام) تأكيد الرئيس السيسي، خلال اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الأمريكي «جو بايدن» - أن الجهود المصرية لوقف العمليات العسكرية بقطاع غزة تأتي في إطار حرص مصر على حقن الدماء وتحقيق الاستقرار في المنطقة، مشددا على ضرورة العمل على البناء على الهدنة الإنسانية الحالية للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإدخال الكميات المطلوبة من المساعدات الإغاثية والوقود لجميع مناطق القطاع.
وأضافت الصحيفة أن الرئيس الأمريكي حرص على توجيه الشكر للرئيس السيسي على الدور المصري في الوساطة المشتركة؛ التي أدت إلى التوصل للهدنة الإنسانية بقطاع غزة، مثمنا الجهود المصرية في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين، مؤكدا رفض الولايات المتحدة القاطع للتهجير القسري للفلسطينيين من غزة إلى الأراضي المصرية.
وفي نشاط رئاسي آخر، أفادت صحيفة (الأخبار) بأن الرئيس السيسي وجه كلمة إلى القمة الافتراضية لمجموعة العشرين G20، أعرب خلالها عن فائق امتنانه لرئيس وزراء الهند على تنظيم هذه القمة التى تنعقد في خضم تصاعد حدة التوترات الجيوسياسية العالمية، فضلا عن استمرار تداعيات الأزمات الاقتصادية الدولية المتعاقبة وتراجع وتيرة تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتفاقم تحديات تغير المناخ، بالإضافة إلى حالة الاستقطاب والانتقائية التي تتفاقم في النظام الدولي.
ونسبت الصحيفة إلى الرئيس السيسي القول "لعل أسلوب تفاعل المجتمع الدولي مع الحرب الدائرة في الأراضي الفلسطينية؛ يعد تجسيدا لهذه الانتقائية التي نتحدث عنها فلا تزال آلة الحرب تحصد المزيد من الأرواح وتخلف الدمار والتشريد بالرغم من التحذيرات الدولية المتصاعدة بضرورة حماية المدنيين واحترام القانون الدولي، بالإضافة إلى ضرورة حصول الشعب الفلسطيني على حقه المشروع في إقامة دولته، والعيش بسلام وأمن بجانب إسرائيل".
وفي سياق ردود الفعل العربية والعالمية على جهود مصر في إعلان هدنة إنسانية في قطاع غزة، أبرزت صحيفة (الأخبار) في تقرير نشرته في عددها الصادر اليوم، البيان الذي أصدره البيت الأبيض أمس، حيث نقل عن الرئيس الأمريكي القول: "أشكر الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر، والشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير قطر، على قيادتهما الحاسمة وشراكتهما في التوصل إلى هذا الاتفاق. وإنني أقدر الالتزام الذي قطعه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته بدعم وقفة ممتدة لضمان تنفيذ هذه الصفقة بالكامل ولضمان توفير مساعدات إنسانية إضافية للتخفيف من معاناة الأسر الفلسطينية البريئة في غزة».
كما نقل التقرير تدوينة وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، على منصة (إكس - توتير سابقًا)، حيث كتب "نشكر شركاءنا الذين ساهموا في التوصل لاتفاق الهدنة الإنسانية في غزة، وعلى رأسهم الشقيقة مصر والولايات المتحدة الأمريكية، ونأمل في أن تؤسس هذه الهدنة لاتفاق شامل ومستدام يوقف آلة الحرب ونزيف الدماء ويفضى إلى محادثات جادة لعملية سلام شامل وعادل وفقاً لقرارات الشرعية الدولية».
وتابعت الصحيفة - في تقريرها - رصد ردود الفعل، مبرزة ترحيب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بنجاح الوساطة المصرية القطرية في الوصول إلى اتفاق الهدنة الإنسانية.
وفي بريطانيا، نقلت الصحيفة عن اللورد طارق أحمد وزير الدولة للشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة بوزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية - في تدوينة أمس على منصة (إكس) - شكره لمصر وقطر على دوريهما في التوصل الى الاتفاق، مؤكدا أن بلاده ستواصل العمل من أجل السلام والأمن في الشرق الأوسط.
وفي سياق النشاط المكثف الذي تقوم به وزارة الخارجية المصرية، في ضوء توجيهات الرئيس السيسي بتكثيف الاتصالات المصرية لمنع المزيد من التصعيد بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، تابعت صحيفة (الأهرام) الجولة الخارجية التي يقوم بها وزير الخارجية سامح شكري مع وزراء خارجية السعودية والأردن وفلسطين وتركيا وإندونيسيا ونيجيريا، والأمين العام لجامعة الدول العربية، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، ضمن اللجنة الوزارية المنبثقة عن قرار القمة العربية الإسلامية؛ للدفع تجاه وقف الحرب على غزة والدفاع عن الحقوق الفلسطينية؛ حيث حطت اللجنة أراضي العاصمة البريطانية لندن في ثالث محطات ضمن جولته بدول مجلس الأمن الدولي.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد، القول إن الوزير شكري أكد - خلال اجتماع اللجنة العربية الإسلامية مع ديفيد كاميرون، وزير الخارجية وشئون الكومنولث والتنمية للمملكة المتحدة - ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل مستدام ودون عوائق إسرائيلية، لتخفيف حدة الأزمة الإنسانية الطاحنة، مذكرا بموقف مصر الرافض لكل محاولات الضغط على الفلسطينيين لمغادرة القطاع تحت وطأة الحصار والقصف المستمر.
وفي الوقت نفسه، أبرزت الصحيفة لقاء أعضاء اللجنة الوزارية العربية الإسلامية، في باريس، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك في ختام جولة وزراء اللجنة المنبثقة عن قرار القمة العربية الإسلامية المنوط بهم التحرك مع الأطراف الدولية لوقف الحرب والاعتداءات الإسرائيلية الجارية في غزة، مشيرة إلى تأكيد شكري تطلع الدول العربية والإسلامية إلى دور رائد ومحوري لفرنسا في حل الأزمة الراهنة من خلال عضويتها في مجلس الأمن وتعاملها الإيجابي مع مشروع القرار المطروح بشأن تسهيل دخول المساعدات الإنسانية، والتطلع كذلك لوجود دور حاسم إزاء المطالبة بوقف الانتهاكات الإسرائيلية في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العربیة الإسلامیة الهدنة الإنسانیة الجهود المصریة الرئیس السیسی والأمین العام الدول العربیة ردود الفعل الوصول إلى إنسانیة فی قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
احتفاء خاص بالمرأة المصرية.. كيف احتفل الرئيس السيسي والسيدة الأولى بيوم المرأة العالمي؟
توجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم السبت، بكل التحية والتقدير إلى المرأة المصرية؛ رمز العطاء والصبر والتدبير، بمناسبة يوم المرأة العالمي.
وقال الرئيس السيسي، على حسابه الرسمي بموقع "فيسبوك"، "في يوم المرأة العالمي، أتوجه بكل التحية والتقدير إلى المرأة المصرية؛ رمز العطاء والصبر والتدبير، الشريكة الفاعلة في مسيرة التنمية والبناء والتطوير، وسند وطنها في كلّ الظروف والأحوال".
المرأة المصرية شريكة فاعلة في التنمية وسند الوطنوأضاف: "في هذا اليوم نؤكد التزام الدولة بدعمها وتمكينها ورعايتها.. كل عام وكل امرأة مصرية ملهمة، قوية، ومعطاءة".
فيما عبرت السيدة انتصار السيسى، قرينة رئيس الجمهورية عن سعادتها البالغة بلقاء مجموعة من السيدات المصريات الملهمات، اللاتي قدّمن نماذج مشرفة في مختلف المجالات. كل واحدة منهن تعكس قوة الإرادة والعطاء، وتجسد روح المرأة المصرية القادرة على تحقيق النجاح والتأثير.
سأظل دائمًا داعمة لكل سيدة تسعى لتحقيق أحلامهاوقالت السيدة انتصار السيسى، علي صفحتها الرسمية بـ"فيسبوك":أؤمن بأن كل امرأة تحمل في داخلها طاقة عظيمة، وسأظل دائمًا داعمة لكل سيدة تسعى لتحقيق أحلامها وبناء مستقبل أكثر إشراقًا لوطننا.
السيدة انتصار السيسى عن نساء مصر في يوم المرأة العالمى: قدّمن نماذج مشرفة
اليوم العالمي للمرأة.. إدارة الحوار الوطني: مصدر العطاء والصمود والتفاني
اليوم العالمي للمرأة.. 5 نساء غيرن التاريخ ومهدن الطريق للأجيال القادمة
"التاء المربوطة... سر قوتك".. القومي للمرأة يحتفل بالسيدات في المطار| صور
وتحرص الدولة المصرية على تعزيز مكانة المرأة باعتبارها شريكًا أساسيًا في بناء المجتمع ونهضته، من خلال اتباع نهج متكامل على مدار أكثر من عشر سنوات يهدف إلى تمكينها على كافة الأصعدة، من خلال ترسيخ مبادئ العدالة وتكافؤ الفرص، وحرصت الدولة على دعم المرأة سياسيًا، من خلال تعزيز تمثيلها في مراكز صنع القرار، وضمان دورها الفاعل في رسم السياسات، بجانب تمكينها من العمل بالسلك القضائي، بما يعكس إيمان الدولة بقدرة المرأة على الإسهام في تحقيق العدالة وترسيخ سيادة القانون.
علاوة على مواصلة جهود التمكين الاقتصادي للمرأة من خلال توفير بيئة داعمة لريادة الأعمال، وتعزيز مشاركتها في سوق العمل بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة، أما على الصعيد الاجتماعي فقد عكفت الدولة على اتباع سياسات وبرامج تستهدف تأهيل المرأة وتعزيز دورها في المجتمع، وتوفير الرعاية الصحية اللازمة التي تكفل لها حياة كريمة، مع الحرص على ترسيخ هذه المكتسبات من خلال إطار تشريعي ومؤسسي يضمن حقوقها ويعزز دورها في شتى المجالات، وهو ما انعكس إيجابًا على الرؤية الدولية لجهود مصر من أجل تدعيم وتمكين المرأة.
وكشف الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، أن المرأة حصلت على 4 حقائب وزارية داخل مجلس الوزراء بنسبة 16% من الوزراء في الحكومة، كما مثلت المرأة 20% من منصب نائبة للوزير في الحكومة الجديدة لعام 2024، وشاركت المرأة بنسبة 33.3% في منصب نائبة المحافظ في آخر تجديد للمحافظين عام 2024.
وبلغت مساهمة المرأة في قوة العمل 16.9% من اجمالي قوة العمل (15 سنة فأكثر)، مقابل70.3% للذكور، موضحا أن معدل البطالة للإناث بلغ 17.1%، مقابل 4,2% للذكور. ووفق للإحصاء، بلغ معدل التشغيل للإناث المشتغلات (15 سنة فأكثر) 14,0% مقابل 67.4% للذكور، بلغت نسبة الإناث اللاتي يعملن عمل دائم 83.8% من إجمالي المشتغلات مقابل 61.4% للذكور.
جدير بالذكر أن مصر تقدمت 38 مركزًا في مؤشر عدم المساواة بين الجنسين "الصادر عن البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة"، لتحتل المركز 93 عام 2022، مقابل المركز 131 عام 2014، الأمر الذي يشير إلى تحسن مستويات المساواة، في حين تقدمت مصر 44 مركزًا في مؤشر التمكين السياسي للمرأة "الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي"، لتحتل المركز 90 عام 2024، مقابل المركز 134 عام 2014.
بالإضافة إلى تقدم مصر 25 نقطة في مؤشر مدى فاعلية قوانين ريادة الأعمال الخاصة بالمرأة، "الصادر عن البنك الدولي" لتصبح 100 نقطة عام 2024(للعام الثالث على التوالي)، مقابل 75 نقطة عام 2014.