دعوى إسقاط حضانة: تحصل على نفقة 20 ألف جنيه شهريا وترفض رؤية أولادى
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أقام زوج دعوى إسقاط حضانة، ودعوى تعويض، ودعوى حبس، ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة والجنح والتعويض بالجيزة، اتهمها فيها بالتعنت ورفض تنفيذ الأحكام القضائية بتمكينه من تنفيذ حكم الرؤية، ليؤكد:" زوجتي تحصل مني على ما يزيد من 20 ألف جنيه شهريا للطفلين، وبالرغم من ذلك تتهمني بالتقصير في حق أولادى وتحرمني منهم".
وتابع الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة:" فشلت في عقد الصلح مع زوجتي رغم التزامي بحصور كافة جلسات تسوية المنازعات، وتنفيذ طلباتها بالجلسات ولكنها واصلت وضع عراقيل أمامي لحرماني من التواصل مع أطفالي، وقررت الطلاق بعد 11 عام من الزواج، وأقامت ضدي عشرات الدعاوى من حبس ونفقات وتبديد، بخلاف سبها لى بشكل علني بالعمل وأمام أهلي".
وأكد الزوج:" قام شقيقها بطردي من منزلي ووضع كالون جديد للباب -لمنعي من الدخول-، وطالبني بزيادة النفقات وابتزني مقابل الرؤية، بخلاف التهديدات والتسبب لي بمشاكل في العمل بسبب كثرة الشكاوي المقدمة من زوجتي، ورفض عائلتها كافة الحلول الودية لحل الخلافات التي نشبت بيننا".
وأكد الأب:" أقمت جنحة ضدي زوجتي بسبب امتناعها عن تنفيذ حكم قضائي، وكذلك طالبت بالتعويض لمعاقبتها على رفضها تواصلي مع أبنائي، وما زلت أسعي لإسقاط حق الحضانة ومنحه لولدتي، بعد رفضها الكف عن إيذائي".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة نفقة متعة طلاق للضرر مؤخر الصداق أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
أغرب انفصال في مصر.. زوج يطلق زوجته بسبب لون عيني ابنتهما
شهدت محكمة أسرة الهرم في مصر واقعة طلاق غير تقليدية، حيث قام زوج بتطليق زوجته غيابياً، إثر خلاف نشب بينهما حول لون عيني طفلتهما الأولى، ما دفع دفع الزوجة إلى اللجوء إلى القضاء، للمطالبة بحقوقها.
وفي تصريحات خاصة لـ”24″، قالت المحامية نهى الجندي، وكيلة الزوجة، إن موكلتها فوجئت بقرار الطلاق، مؤكدة أن السبب الذي استند إليه الزوج غير منطقي، ولا يشكل أي مبرر قانوني أو اجتماعي لإنهاء العلاقة الزوجية.
وكان الزوج، الذي يعمل موظفاً، قد دخل في مشادة مع زوجته، ربة المنزل، بعد ولادة طفلتهما، معرباً عن استيائه من عدم امتلاكها عيوناً خضراء مثله.
وتساءل الزوج قائلاً: “لماذا جميع أبناء إخوتي يمتلكون عيوناً ملونة بينما ابنتي لا؟”. ومع تصاعد الخلافات، قرر الزوج تطليقها دون إبلاغها، لتكتشف الأمر لاحقاً.
وأكدت المحامية أن موكلتها لجأت إلى المحكمة للحصول على حقوقها بعد صدمتها من قرار الطلاق، خاصة أن السبب والدافع وراء الانفصال ليس معتاداً.