في ذكرى ميلاد حياة قنديل.. تعرف على أبرز حياتها الفنية
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
يصادف اليوم الخميس 23 نوفمبر ذكرى ميلاد الفنانة حياة قنديل، وتميزت حياة بالجمال والموهبة والذكاء، ومن رغم وجود هذه الأشياء فيها فالحظ لم يكتمل معها، وقررت التفرغ إلى المنزل والاعتزال نهائيا ً على الساحة الفنية، فأشتهرت حياة بالأدوار المركبة والصعبة.
يبرز الفجر الفني من خلال هذا التقرير عن أبرز محطاتها الفنية
من هي حياة قنديل؟
حياة قنديل هي فنانة مصرية ولدت في 23 نوفمبر 1948،
ولم تستطيع حياة إكمال دراستها واكتفت بالشهادة الاعدادية،
بدأت حياتها الفنية في سن مبكرة في في برامج الأطفال، ثم انتقلت للتمثيل في الأفلام.
أشهر افلام حياة قنديل
ومن أشهر أفلامها "وادي الذكريات"، "الأزواج الشياطين"، "أذكريني"، "الشياطين"، "جنس ناعم"، "سونيا والمجنون"، "الكروان له شفايف"، "المذنبون"، "المنحرفون"، "دائرة الانتقام"، "الحب تحت المطر"، "الضحايا"، "حتى آخر العمر"، "أجمل أيام حياتي"، "أين عقلي"، "الرصاصة لا تزال في جيبي"، "عجايب يا زمن"، "شياطين للأبد"، "المرأة التي غلبت الشيطان"، "صوت الحب"، "إمبراطورية ميم"، "رجال في المصيدة"، "صراع الأبطال"، "صيد الرجال"، "الرداء الأبيض"، "الرغبة والضياع".
زواج حياة قنديل
تزوجت حياة قنديل من الممثل المصري فكري أباظة، وبعد زواجها قررت الابتعاد عن الوسط الفني بعد تقديمها للسينما في فيلم "اذكريني" في عام 1978، وقدمت بعدها عملًا تلفزيونيًا واحدًا وهو مسلسل "دمعة ندم" في عام 1979.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حياة قنديل
إقرأ أيضاً:
من المشرط للريشة.. «سمر» جمعت بين طب الأسنان واحتراف الرسم
بدأت «سمر» رحلتها فى الفن منذ الطفولة، فأمسكت بالريشة ولعبت بالألوان وهى فى العاشرة من عمرها، وتطورت موهبتها بمرور الوقت، حتى التحقت بكلية طب الأسنان، وقتها كان عليها أن تختار بين دراستها والفن، وبالفعل اختارت الطب، ثم استكملت للماجستير، وفجأة قررت أن تترك كل شىء من أجل الفن التشكيلى.
تحكى سمر رأفت لـ«الوطن» عن موهبتها: «بدأت أتعلم الرسم بنفسى، واكتشفت أساليب ووسائط متعددة، ولكن خلال دراستى لطب الأسنان واجهت صعوبة فى التوفيق بين الدراسة والفن، مما اضطرنى للانقطاع عن الرسم لفترة طويلة، واكتشفت أن العمل فى مجال الطب كان يغذى إنسانيتى، بمساعدة المحتاجين خلال فترة تدريبى».
اتخاذ القرار المصيرى بالنسبة لـ«سمر» لم يكن سهلاً، وتعتبره من أصعب التجارب التى مرت بها: «قررت التخلى عن دراسة الماجستير والتركيز فى الرسم، ومن التحديات التى واجهتنى وقتها فكرة إثبات الذات، كنت حاسة إنى لازم أنجح عشان أثبت للناس إن قرارى كان صح، وللأسف ده غلط وخلانى آخد وقت عشان الناس تبدأ تلاحظ شغلى».
تحديات تواجه سمرالأسرة كانت أكثر الداعمين لـ«سمر» فى مشوارها بالفن التشكيلى، لمواجهة التحديات التى اعترضتها، خاصة فى بداية مشوارها: «على الرغم من صدمة عائلتى وأصدقائى فى البداية، إلا أن دعمهم زاد عندما لاحظوا تقدمى الفنى، وبعد فترة من الانقطاع عن الطب، قررت العودة للطب ولكن بدوام جزئى، مما أتاح لى الوقت للرسم ومساعدة الآخرين».
سمر تسعى لنشر الوعيتسعى «سمر»، من خلال لوحاتها الفنية، إلى نشر الوعى العقلى والطاقة الإيجابية، وتطمح إلى أن تترك بصمة فريدة فى عالم الفن، والتعبير عن مشاعر وتجارب إنسانية عميقة، وأن