عبيد يعود إلى أوروبا من بوابة الدوري التركي
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن عبيد يعود إلى أوروبا من بوابة الدوري التركي، رسّم الدولي الجزائري مهدي عبيد، عودته إلى أوروبا خلال الميركاتو الصيفي الجاري، من بوابة الدوري التركي.وأعلنت اليوم الإثنين، إدارة نادي .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبيد يعود إلى أوروبا من بوابة الدوري التركي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رسّم الدولي الجزائري مهدي عبيد، عودته إلى أوروبا خلال الميركاتو الصيفي الجاري، من بوابة الدوري التركي.
وأعلنت اليوم الإثنين، إدارة نادي باشاك شهير التركي، عبر “تويتر”، عن ضمها خدمات عبيد، بعد توقيع هذا الأخير على عقده الجديد.
كما نشرت مسؤولي النادي التركي، صور الدولي الجزائري، خلال توقيه العقد، قبل أخذه صورة بقميص ناديه الجديد بالرقم (19).
يذكر أن مهدي عبيد، قضى آخر موسمين له في الخليج العربي، أين حمل ألوان ناديي النصر، وخور فكان، قبل عودته هذا الصيف إلى أوروبا.
Hoş Geldin Mehdi Abeid
https://t.co/31wbnT2Kb0 pic.twitter.com/2l336GmpCU
— İstanbul Başakşehir (@ibfk2014) July 10, 2023
Mehdi Abeid https://t.co/jgrg5eAbur pic.twitter.com/YYatfN86ur
— İstanbul Başakşehir (@ibfk2014) July 10, 2023
عبيد يعود إلى أوروبا من بوابة الدوري التركي النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع واردات أسلحة أوروبا 155% في 4 سنوات
كشف معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، في تقرير صدر الاثنين، عن ارتفاع حاد في واردات الأسلحة إلى أوروبا بنسبة 155% خلال الفترة الممتدة بين 2020 و2024، مما يعكس تزايد التوترات الأمنية في القارة. كما أشار التقرير إلى أن أوكرانيا أصبحت أكبر مستورد للأسلحة في العالم بعد الغزو الروسي عام 2022.
هيمنة أمريكيةأظهرت بيانات المعهد أن الولايات المتحدة عززت هيمنتها على سوق الأسلحة العالمية، حيث ارتفعت حصتها من الصادرات العالمية إلى 43% خلال الفترة 2020-2024، مقارنة بـ 35% في الفترة 2015-2019.
أما أوروبا، فقد استحوذت على 28% من إجمالي واردات الأسلحة العالمية بين 2020 و2024، مقارنة بـ 11% فقط بين 2015 و2019، مما يعكس تسارع وتيرة التسليح في القارة.
يسعى الاتحاد الأوروبي للحفاظ على تنافسية قطاعه الصناعي العسكري، وسط هيمنة أمريكية وصينية متزايدة. وتعاني القارة من تراجع حصتها في التصنيع العالمي، حيث انخفضت من 24% عام 2008 إلى 16% فقط عام 2022، في المقابل ارتفعت حصة الصين من 14% إلى 31% خلال الفترة نفسها، وفقًا لبيانات البنك الدولي.
أوكرانيا: المستورد الأول للأسلحة عالميًااستحوذت أوكرانيا وحدها على 8.8% من إجمالي واردات الأسلحة العالمية خلال الفترة 2020-2024، وكان نصف هذه الواردات تقريبًا من الولايات المتحدة، على الرغم من أن إدارة الرئيس دونالد ترامب كانت قد أوقفت المساعدات العسكرية لكييف في وقت سابق.
أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى تصاعد التوترات بين الغرب وروسيا، مما تسبب في أكبر مواجهة دبلوماسية وعسكرية منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962. وقد حذر الكرملين والبيت الأبيض من أن أي خطأ استراتيجي قد يؤدي إلى اندلاع حرب عالمية ثالثة.
اعتماد أوروبيأكد تقرير معهد ستوكهولم أن أكثر من 50% من واردات الأسلحة الأوروبية بين 2020 و2024 جاءت من الولايات المتحدة، حيث كانت بريطانيا وهولندا والنرويج من بين أكبر المشترين للأسلحة الأمريكية.
يأتي هذا في وقت تتزايد الشكوك حول مصير التحالف عبر الأطلسي، والذي يُعتبر الركيزة الأساسية للأمن الأوروبي منذ الحرب العالمية الثانية. ومع تراجع الالتزامات الأمريكية، باتت الدول الأوروبية تسعى لزيادة إنفاقها العسكري لتعزيز قدراتها الدفاعية الذاتية.
في ضوء هذه التطورات، أيد زعماء الاتحاد الأوروبي، الخميس الماضي، خططًا لزيادة الإنفاق الدفاعي، وذلك بعد تراجع ترامب عن السياسات الأمريكية التقليدية التي كانت تدعم حلف الناتو والتعاون العسكري مع الحلفاء الأوروبيين.
هذا الاتجاه الجديد يعكس إدراك أوروبا لحاجة ملحة لتقليل اعتمادها على واشنطن، خاصة مع تصاعد المخاطر الأمنية في القارة، واستمرار الصراع في أوكرانيا.