«الشقنقيري»: المرشح الرئاسي حازم عمر يملك رؤية لإدارة كل ملفات الدولة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال زاهر الشقنقيري، مدير الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي حازم عمر، إن حزب الشعب الجمهوري تأسس في 2012، والأحزاب تسعى للحكم، وهذا هو الفرق بينها وبين أي كيان آخر، والحزب أعلن بأنه سيدفع بمرشح رئاسي خلال مرحلة محددة حتى يكون الحزب قد نضج سياسيا وتعامل مع كل الملفات الخاصة بالدولة.
الحزب يدرك كل ملفات الدولة على مختلف الأصعدةوأضاف خلال استضافته ببرنامج «كل يوم» تقديم الإعلامي خالد أبو بكر، عبر فضائية أون: «لدينا 67 نائبا موزعين على كل اللجان النوعية، وبالتالي هناك اشتباك دائم مع كل الملفات التي تخص الدولة»، مشيرا إلى أنه هناك 200 مقر للحزب وقاعدة حزبية عريضة ظهرت في موضوع التوكيلات على الناحية التنظيمية، لذلك أصبح الحزب محتكا بكل القضايا ويملك قاعدة شعبية، ومن ثم تم التصويت ديمقراطيا داخل الحزب على الدفع بمرشح أو عدم الدفع فكان الأغلبية تريد الدفع بمرشح بالانتخابات الرئاسية.
وتابع: «نملك دراسة لكل الملفات الموجودة على الساحة سواء اقتصادية أو سياسية أو اجتماعية منذ سنوات طويلة، والبرنامج الانتخابي مُصاغ بواسطة خبراء من داخل وخارج الحزب، والمرشح الرئاسي حازم عمر يملك رؤية لإدارة كل ملفات الدولة في حالة فوزه بالرئاسة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حازم عمر حزب الشعب الجمهوري الأحزاب
إقرأ أيضاً:
حزب الريادة: العفو الرئاسي عن 4466 مسجونا خطوة إنسانية كبيرة
اشاد كمال حسنين رئيس حزب الريادة أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالعفو عن 4466 من المحكوم عليهم بمناسبة احتفالات 25 يناير في خطوة وصفها بأنها تعكس اهتمام القيادة السياسية بالجانب الإنساني للمواطنين المحكوم عليهم.
وأضاف أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية أن هذا القرار يعد بمثابة رسالة قوية تؤكد حرص القيادة السياسية على مراعاة الظروف الإنسانية للمواطنين، وتقديم فرص جديدة، ليعكس أبعادًا إنسانية وعميقة في سياسة الدولة المصرية.
وأشار كمال حسنين إلى أن العفو عن هذا العدد الكبير من المحكوم عليهم يعكس رغبة الدولة في تحقيق المصالحة الوطنية، والاهتمام بإعادة دمج هؤلاء الأفراد في المجتمع ليكونوا جزءًا فعالًا في عملية التنمية والتطور.
وأوضح رئيس حزب الريادة أن هذا القرار سيترك أثراً إيجابياً في نفوس العديد من الأسر، ويبعث الأمل في النفوس بأن هناك دائمًا فرصة للتغيير والتحسن، كما يمثل دعوة للانفتاح على المستقبل، وفتح صفحة جديدة من التعايش السلمي والمثمر لجميع أفراد المجتمع.
وفي ختام تصريحاته ثمن كمال حسنين، هذه الخطوة التي تعكس إنسانية القيادة السياسية، مما يعزز من مكانة الدولة ويُسهم في بناء مجتمع أكثر تسامحًا واستقرارًا.