وزير الدفاع الإسرائيلي: سنقضي على يحيي السنوار
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
صرح وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، بأن رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية وزعيم الحركة في قطاع غزة يحيى السنوار، أيامهما باتت معدودة، وفق روسيا اليوم.
وشدد وزير الدفاع الإسرائيلي على أن الحرب على حماس وقادتها وعناصرها ستمتد إلى كل مكان في العالم.
من جهته، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه أبلغ جهاز "الموساد" بأن يعملوا ضد أفراد وقادة حماس أينما وجدوا.
وكانت إسرائيل قد تعهدت بالعثور على زعيم حركة "حماس" في غزة يحيى السنوار و"القضاء عليه".
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي في وقت سابق "سنعثر على السنوار ونقضي عليه"، حيث شدد حينها على أنه عندما تنتهي الحرب "لن يكون هناك حماس في غزة.. لن يكون هناك أي تهديد أمني من غزة على إسرائيل، وستكون لإسرائيل الحرية المطلقة في اتخاذ أي إجراء أمني تسعى إليه ضد أي طرف يرفع رأسه في غزة لتهديدها".
وجاءت تصريحات غالانت ونتنياهو بعد ساعات من إعلان وقف مؤقت لإطلاق النار يتضمن تبادلا محدودا للأسرى مع حماس، أعلنت إسرائيل فجر الأربعاء 22 نوفمبر رسميا عن وقف مؤقت لإطلاق النار.
من جهتها أعلنت الحركة التوصل إلى إتفاق هدنة إنسانية (وقف إطلاق نار مؤقت) في قطاع غزة لمدة أربعة أيام، بجهود قطرية ومصرية.
وتجاوزت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة الـ 14000 قتيل بينهم أكثر من 5800 طفل وقرابة 4000 امرأة، بعد 47 يوما القصف الإسرائيلي على القطاع.
أما على الجانب الإسرائيلي فقد قتل أكثر من 1200 شخص وأصيب أكثر من 5 آلاف بجروح، إلى جانب مقتل 392 في صفوف الجيش.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزیر الدفاع الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
حماس تعقب على استهداف طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر في رفح
عقبت حركة حماس ، مساء اليوم الجمعة 28 مارس 2025 ، على استهداف الاحتلال الإسرائيلي طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر في مدينة رفح جنوب قطاع غزة .
نص بيان حركة حماس كما وصل وكالة سوا الإخبارية
تصريح صحفي
استهداف طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر في رفح؛ جريمة حرب مكتملة الأركان، وإمعان في الانتهاكات الفاضحة للقوانين الدولية.
ندعو لتشكيل لجنة دولية للتحقيق الفوري في جريمة استهداف أفراد الدفاع المدني والإسعاف أثناء قيامهم بواجبهم الإنساني، ومحاسبة مجرمي الحرب الصهاينة الفاشيين.
ما تم الكشف عنه بعد أيام من فقدان الاتصال بطواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر الفلسطيني، التي دخلت حي تل السلطان ومنطقة البركسات في رفح خلال هجوم جيش الاحتلال الإرهابي، والعثور على جثامين عدد من أفرادها الخمسة عشر مدفونة في الرمال بجانب سياراتها المدمّرة؛ يشكِّل جريمة بشعة وانتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية، واستهتاراً بكل المعاهدات والمواثيق الإنسانية، وبالقيم والأسس التي تقوم عليها المنظومة الدولية.
إن استهداف طواقم الدفاع المدني والإسعاف ومنع عمليات الإنقاذ، في جريمة مستمرة على مدى أشهر الإبادة في قطاع غزة، يؤكد أنه لا حدود لوحشية آلة الإرهاب الصهيونية. كما أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يشكل تواطؤاً مرفوضاً، ويضع العالم أمام مسؤولية تاريخية لوقف هذه الإبادة الوحشية والانتهاكات غير المسبوقة.
نطالب الأمم المتحدة ومؤسساتها، والمنظمات الإنسانية الدولية، وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بالتحرك العاجل لتشكيل لجنة تحقيق دولية في هذه الجريمة المروعة، والدخول إلى رفح للكشف عن مصير الآلاف من المواطنين المدنيين الذين انقطعت سبل التواصل معهم.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية غزة: جيش الاحتلال استهدف بشكل مباشر 26 تكية طعام منذ بدء حرب صحة غزة تعلن حصيلة الشهداء والإصابات خلال الـ 24 ساعة الماضية آخر التطورات في غزة - شهداء وإصابات في غارات متواصلة على القطاع الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة ما هي السور التي تقرأ في ليلة القدر 2025 الحوثي يطلق صاروخا نحو إسرائيل أسرى إسرائيليون سابقون في غزة يطالبون بوقف الحرب عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025