حسن الرداد وإيمي سمير غانم يعيدان أغنية آنستونا بموسم الرياض
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
اختتم الفنان حسن الرداد والفنانة إيمي سمير غانم، عروض مسرحية التلفزيون، ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية.
وحرص حسن الرداد وإيمي سمير غانم، على إعادة تقديم أغنية آنستونا للراحل سمير غانم، في أخر ليالي عرض مسرحية التلفزيون ضمن فعاليات موسم الرياض.
مسرحية التلفزيون
ويشارك في بطولة مسرحية التليفزيون عدد من الفنانين علي راسهم بدرية طلبه وسليمان عيد ومحمود حافظ واوس اوس .
أعمال حسن الرداد
ويعرض الي حسن الرداد في السينمات حاليا فيلم "بلوموندو" ويشارك في بطولته بجانب حسن الرداد، كل من ميرنا نور الدين، محمود حافظ، هاجر أحمد، إنجي وجدان، محمد محمود، سماء إبراهيم وآخرين من ضيوف الشرف، وهو من تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامى.
تدور أحداث الفيلم فى إطار اجتماعى كوميدى لايت، حيث يستغل الشاب "بلوموندو" الذي يجسد شخصيته حسن الرداد سفر زوجته، ليقرر أن يقيم حفلة، ولكن تحدث العديد من المفاجآت التي تقلب حياته رأساً على عقب.
شخصية حسن الرداد فى بلوموندو
وظهر الرداد فى الفيلم بشخصية بلوموندو وهي شخصية شاب جان لديه الكثير من المغامرات العاطفية مع بطلات الفيلم، ومنهم آيتن عامر وميرنا نور الدين وإنجي وجدان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسن الرداد الفنان حسن الرداد سمير غانم إيمي سمير غانم الفنانة إيمي سمير غانم موسم الرياض السعودية حسن الرداد سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
صدام دبلوماسي أم مسرحية سياسية؟.. نجل نتنياهو يهاجم ماكرون
في مشهد يعكس التوتر المتصاعد بين بعض الدول الأوروبية وإسرائيل، فجّر نجل رئيس وزراء الاحتلال، يائير نتنياهو، جدلًا واسعًا بتصريحات هجومية ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقب تصريح الأخير حول نية بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
الهجوم الذي وصفه مراقبون بـ"غير الدبلوماسي والمتهور"، جاء في سياق رد فعل غاضب من يائير على منشور لماكرون دعا فيه إلى حل سياسي للقضية الفلسطينية يقوم على أساس دولتين، مشددًا على ضرورة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، لكنه اشترط: "نعم لدولة فلسطينية، ولكن من دون حماس".
ورغم نبرة التصعيد التي اتسمت بها تغريدة ماكرون، إلا أن دعوته لقيام دولة فلسطينية اعتُبرت تحولًا في الموقف الفرنسي، الأمر الذي قوبل بترحيب من حركة حماس، وسط رفض قاطع من الجانب الإسرائيلي.
رد يائير لم يتأخر، إذ استخدم لغة حادة وغير مسبوقة ضد ماكرون، ساخرًا من السياسة الفرنسية في مستعمراتها السابقة قائلاً: "نعم لاستقلال كاليدونيا الجديدة وكورسيكا والبولينيزيا الفرنسية… أوقفوا الإمبريالية الفرنسية". وهو ما أثار ضجة ليس فقط بين المتابعين، بل أيضًا داخل إسرائيل.
حاول نتنياهو احتواء الغضب، فعبّر عن حبه لابنه، واصفًا إياه بـ"الصهيوني الحقيقي"، لكنه في الوقت ذاته تحفظ على "أسلوب الرد"، معتبرًا أن ماكرون ارتكب "خطأ استراتيجيًا" بتبنيه خيار الدولة الفلسطينية.
اللافت أن هذه الأزمة لم تقف عند حدود التراشق الإعلامي، فقد ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن نتنياهو أجرى اتصالًا مباشرًا مع ماكرون لتوضيح موقفه الرسمي الرافض لأي تحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطينية، في محاولة للفصل بين ما يراه "رأي فردي" لابنه، والموقف السياسي الرسمي.
في المقابل، لم يخلُ المشهد من التفاعلات الساخنة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر بعض المغردين ما حدث "مسرحية منظمة" لإبراز يائير كزعيم صاعد، فيما رآها آخرون دليلاً على الانفصال بين القيادة الإسرائيلية والواقع الدولي المتغير.
من الجدير بالذكر أن علاقة يائير نتنياهو بالإعلام والرأي العام لطالما كانت مثيرة للجدل، بسبب تصريحاته المتطرفة ومواقفه العنصرية، والتي كثيرًا ما تُنتقد حتى من داخل إسرائيل نفسها، الأمر الذي يثير تساؤلات حول مستقبله السياسي، وما إذا كان يُعدّ فعلًا ليكون الوريث السياسي لوالده.