صانع الفخار علي الغراش بـ الأحساء في الثمانينات الميلادية.. صورة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
خاص
ظهر صانع الفخار علي الغراش في جبل القارة بمحافظة الأحساء في الثمانينيات الميلادية.
ووثقت صورة جلوس صانع الفخار وأمامه جهاز صنع الفخار، ويحرك يديه بخفيه.
كما أظهرت الصورة خفة وسرعة يد صانع الفخار أثناء عملية التصنيع وبساطة الأدوات المستخدمة.
.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: صورة ضد الشمس
كيكل أنقذ الجنسية السودانية مما كان يدبر لها
المؤامرة كانت مسح كل الملفات حتى يحمل شذاذ الأرض الجنسية السودانية… ولا أحد يستطيع المنع بعد أن إختفت الملفات القديمة
وكيكل يدخل السجل .. ويشفط كل الملفات .. ثم يدمر الأجهزة كلها
و…..
ولن تبتهج طويلاً فالعالم الجديد يلغي ما يجعلك تبتهج
وكل القادة في تاريخ الرئاسات الأمريكية كانوا من الشواذ
وإن يدهشك هذا فأنت إذن ممن يعيش خارج العالم
وعوالم الطب والمعلومات والاقتصاد والرقص والطماطم أشياء يتخطاها العالم الآن
فالآن ما يقع في الشهور القادمة بعضه هو
كمبيوتر وعدسات لاصقة على عيونك
وترمش فترى كل ما على الأنترنت
طلاب الجامعات يرمشون في الامتحانات ويرون/ بالعدسات هذه/ كل شىء…..ولا داعي للحفظ
وتصاب بالمرض وترمش فتأتيك العدسات بكل ما في الكمبيوتر عن مرضك … والأطباء مجرد .. منفذ…
وتتصل بإي جهة فى العالم وتتحدث بلغتك والكمبيوتر يترجم للطرف الأخر
وتسأل عن قانون أي بلد فتجد ما يكفي
سيارتك سوف يرسم الكمبيوتر طريقها ويقودها
وذاكرتك تبرمج…
والبرمجة هذه … والتصميم الجديد لعقلك يتصل به كمبيوتر لا سلطان لك عليه … وأنت تحته منوم مغناطيسيًا .. دون إرادة…
ومتجر أسبيرات لجسمك سوف يقام
والإعلانات عن البسكويت والطماطم يصحبها إعلانات مثل
(بدل كبدك عندنا
…. أشتر كلية جديدة … نحن نخدمك …)
والبرمجة التى تديرك تأمرك باستخدام المخدر الجديد للمتعة و….
العالم الذي ندخله بعضه هو هذا
شىء يجرد ذاتك من ذاتك .. وما لم نستعد فأعظم استعمار في التاريخ ينتظرنا في زاوية الطريق….
……..
نبؤات؟؟
وحتى المعرفة … معرفة ما يصيبك تصبح دون فائدة ما دمت لا تملك حيلة ضد السلاح الجديد هذا…
نصنع سلاحنا؟
الكمبيوتر سوف يمنعك
…….
ونوع من المعرفة المستقبلية يصبح مخيفاً
فابن خلدون يحكي أن بعض الملوك (يجعلون رجلاً في جرة مملوءة بالخل وإشياء أخرى … ويتركونه هناك حتى يجف…
فإذا جف جسمه ودماغه أخبر بالغيب قبل أن يموت
قال
وكثيرًا ما يخبر الملك بأشياء بشعة
ولا حاجة الآن إلى تجفيف أحد لمعرفة الغيب .. فالناس الآن هنا يرون العالم ويرون أين نحن من العالم
لكن …. الإسلاميون في فلسطين ضربوا بالكمبيوتر ذاته أعتى عقول وأضخم كميبوتر تملكه إسرائيل
نحن نستطيع أن ننجو من الفناء بقدراتنا / بعون الله/ مثلما نجونا بقدراتنا حين جاءت قحت والجنجا ومن خلفهم بأعتى ما أخترع العالم من سلاح
نستطيع. لكن. الآن…. الآن… وليس.. بعدين.
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب