ميسي يتلقى صدمة جديدة في الأرجنتين
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قالت صحيفة كوريري ديلو سبورت الإيطالية إن ليونيل ميسي تلقى صدمة جديدة في الأرجنتين، عقب ساعات قليلة من الليلة السيئة التي قضاها في ملعب ماراكانا بسبب الاعتداءات التي حدثت على جمهور "التانغو".
ذكرت الصحيفة أنه رغم انتصار الأرجنتين التاريخي على البرازيل، ولكن أفضل لاعب في العالم 8 مرات أبدى غضبه الشديد بسبب الأحداث التي رافقت المباراة، قبل أن يتلقى خبر تعرض عائلة زوجته للسرقة في الأرجنتين.‼️#Messi, rapinata la famiglia della moglie: rubati oltre 20mila euro https://t.co/FYVF8mu4xh
— Corriere dello Sport (@CorSport) November 22, 2023 وأوضحت: "لصان تهجما على السيارة التي تحمل عائدات السوبر ماركت الذي يمتلكه عائلة زوجته أنتونيلا".وتابعت: "اللصان كسرا زجاج نافذة السيارة وسرقا 8 ملايين بيزو أرجنتيني ما يقارب 20 ألف يورو، بينما أكد الأطباء أن الأفراد الثلاثة الموجودين في السيارة لم يصابوا بأي أذى".
وأشارت إلى أن الحادث الذي وقع في روزاريو ليس الأول، إذ تم استهداف عائلة أنتونيلا في مارس (آذار) الماضي، بعدما تعرض المتجر نفسه لوابل من الرصاص وتحذير من أحد المجرمين إلى اللاعب الأرجنتيني، وبهذه المناسبة تدخلت السلطات وفرضت تعزيزات أمنية على المتجر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ليونيل ميسي الأرجنتين
إقرأ أيضاً:
حكم الشرع في الدين الذي تم التنازل عنه بسبب الوفاة.. دار الإفتاء ترد
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (تُوفّي رجلٌ كان يعيش بإحدى الدول بالخارج، وكان عليه دين للحكومة، أو للبنك؛ فأسقطت الحكومة الدين عن ورثته؛ فهل هذا حلال أو حرام؟ وهل يُسْأَلُ هذا الشخص عن هذه الديون يوم القيامة؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه إذا كان الحال كما ذُكِر بالسؤال من أنَّ الحكومة أو البنوك في الدولة التي كان يعيش بها الـمُتوفّى تَعْتَبِرُ ما لها من أموال لدى الـمَدِينين منتهيةً بموت المدين، فهذا من باب التسامح والرحمة على ورثة المدين، وهذا جائز شرعًا.
وأوضحت أنه لا عقابَ على المدين المتوفى إن شاء الله تعالى؛ حيث إنَّ التسامح قد حدث من جانب الدائن سواء كان الدائن بنكًا أو حكومةً، طالما القوانين عندهم تقضي بذلك.
حكم المماطلة في سداد الدينوذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، حكم المماطلة في سداد الدين، حيث ذكرت السنة النبوية قول -رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ». صحيح البخاري.
(من أخذ أموال الناس) بوجه من وجوه التعامل أو للحفظ أو لغير ذلك كقرض أو غيره، لكنه (يريد أداءها) (أدى الله عنه) أي يسر الله له ذلك بإعانته وتوسيع رزقه.
وتابعت: (ومن أخذ) أي أموالهم (يريد إتلافها) على أصحابها بصدقة أو غيرها (أتلفه الله) يعني أتلف أمواله في الدنيا بكثرة المحن والمغارم والمصائب ومحق البركة.
وقالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إن رفض سداد الدين، أو المماطلة في سداد الدين مع القدرة على السداد حرام شرعًا.
وأوضحت «البحوث الإسلامية» عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابتها عن سؤال «ما حكم المماطلة في سداد دين مع القدرة على سداده؟»، أن مماطلة القادر على سداد الدين «إثم» وحرام شرعًا.
وأضافت أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن المماطلة في سداد الدين، مستشهدة بما قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «مطل الغني ظلم».