بوابة الفجر:
2025-04-05@05:13:04 GMT

أهم 10 نصائح للمقبلين على الزواج حديثًا

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

عندما يقترب الزواج، يصبح لديك فرصة للبداية في رحلة جديدة مع شريك حياتك. إليك عشر نصائح قيمة للمقبلين على الزواج حديثًا، تساعدهم على بناء علاقة قوية ومستدامة.

1. التواصل الفعّال:

التواصل هو مفتاح ناجح لأي علاقة. كوني صادقًا ومفتوحًا مع شريك حياتك، واستمعي بعناية. تبادل الأفكار والمشاعر يسهم في فهم أعمق وتقوية الروابط.

2. تحديد الأهداف المشتركة:

حددي مع شريك حياتك أهدافًا مشتركة للمستقبل. سواء كانت هذه الأهداف متعلقة بالعمل، الأسرة، أو التطوير الشخصي، فإن تحديد التوجهات المشتركة يعزز التفاهم والتناغم.

3. الاحترام المتبادل:

الاحترام أساسي لنجاح أي علاقة. احترمي شريكك وتقديره، وتوقعي الاحترام نفسه. الاحترام المتبادل يبني أساسًا قويًا للعلاقة.

4. المرونة والتسامح:

توقعوا التحديات والصعوبات، وكونوا مرونين في التعامل معها. التسامح مهم لفهم الاختلافات وحل المشاكل بشكل بناء.

5. تحديث مهارات التفاوض:

تعلموا فن التفاوض بشكل بناء. تقسيم المسؤوليات واتخاذ القرارات يحتاج إلى مهارات تفاوض فعّالة واحترام للرأي الآخر.

6. الاستمتاع بالوقت الجودة:

حافظوا على وقت للتفاعل الحميمي والاستمتاع بأوقاتكما سويًا. اللحظات الجميلة المشتركة تقوي الروابط وتعزز الإحساس بالاتصال.

7. العناية بالذات وبالشريك:

حافظوا على رعاية الذات والاهتمام بصحتكما النفسية والجسدية. إلى جانب ذلك، كونوا داعمين لبعضكما البعض وحثوا على النمو الشخصي.

8. التخطيط المالي المشترك:

تحدثوا عن التخطيط المالي وحددوا الأولويات المشتركة. فهم جيد للأوضاع المالية يقلل من التوتر ويحسن الثقة المتبادلة.

9. تقبل الفردية:

كونوا مدركين للفردية والاحتياجات الشخصية. التقبل المتبادل يسمح للشريكين بالنمو كأفراد دون فقدان الهوية الشخصية.

كيف يؤثر دعاء الزواج في بناء حياة أسرية قائمة على القيم والسعادة سس الخطوبة في الإسلام 10. الابتسامة والفكاهة:

احتفظوا بروح التسلية والضحك في حياتكما. الفكاهة تعزز الإيجابية وتجعل العلاقة أكثر سعادة وإشراقًا.

في النهاية، يعتبر بناء علاقة ناجحة يتطلب الكثير من الجهد والاستثمار، ولكن عند اتباع هذه النصائح، يمكن للزوجين الجدد تعزيز الاستقرار والسعادة في رحلتهم الزوجية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الزواج

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء اللبناني يعتزم زيارة سوريا لبحث القضايا المشتركة

لبنان – يعتزم رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، إجراء زيارة إلى سوريا، لبحث القضايا المشتركة، وتعزيز التعاون بين البلدين.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وفق بيانين منفصلين صادرين عن الرئاسة السورية ومكتب رئيس الحكومة اللبنانية.

ووفق البيانين، فإن الجانبين، بحثا “سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، حيث أكد سلام، على أهمية التعاون المشترك لما فيه مصلحة الشعبين اللبناني والسوري”.

وأعرب سلام، عن “رغبته في القيام بزيارة رسمية إلى دمشق، على رأس وفد لبناني، بهدف بحث القضايا المشتركة وتعزيز أواصر التعاون بين البلدين”.

وفي الـ28 مارس/ آذار المنصرم، حضر الشرع، عبر الفيديو اجتماعا مع نظيريه اللبناني جوزاف عون، والفرنسي إيمانويل ماكرون، لمعالجة المسائل العالقة بين دمشق وبيروت، ولا سيما موضوع الحدود المشتركة.

ومنذ إسقاط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، تعمل الإدارة السورية الجديدة على ضبط الأوضاع الأمنية في البلاد، وبسط السيطرة على الحدود مع دول الجوار، لا سيما لبنان، بما يشمل ملاحقة مهربي المخدرات وفلول النظام السابق الذين يثيرون قلاقل أمنية.

وتعزز هذا التوجه في ضوء التوتر الأمني الذي شهدته الحدود السورية اللبنانية منتصف مارس الماضي، إثر اتهام وزارة الدفاع السورية لـ”حزب الله” باختطاف وقتل 3 من عناصرها، وهو ما نفاه الحزب.

وفي أعقاب تبادل لإطلاق النار بين الجيش السوري ومسلحين لبنانيين، أعلن وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، ونظيره اللبناني ميشال منسَّى، توصلهما إلى اتفاق لوقف إطلاق النار ومنع التصعيد الحدودي، وذلك خلال اتصال هاتفي جرى في 17 مارس.

والخميس الماضي، وقع الوزيران، خلال لقاء جمعهما في مدينة جدة السعودية، اتفاقا يؤكد أهمية ترسيم الحدود بين البلدين، إلى جانب تفعيل آليات التنسيق للتعامل مع التحديات الأمنية والعسكرية، خاصة تلك التي قد تطرأ على حدودهما المشتركة.

وتتسم الحدود اللبنانية السورية بتداخل جغرافي معقد، إذ تتكوّن من جبال وأودية وسهول تخلو في الغالب من علامات واضحة تحدد الخط الفاصل بين البلدين، اللذين يرتبطان بستة معابر برية تمتد على طول نحو 375 كيلومترا.

وعلاوة على ملف الحدود، يضغط لبنان باتجاه إيجاد حل عاجل لقضية اللاجئين السوريين على أراضيه، مطالبا المجتمع الدولي بدعمه في إعادة 1.8 مليون لاجئ إلى سوريا، مؤكدا عجزه عن الاستمرار في تحمّل أعبائهم وسط أزمته الاقتصادية الخانقة.

كما قدم رئيس الوزراء اللبناني التهنئة للرئيس الشرع، بمناسبة العيد وتشكيل الحكومة السورية الجديدة، معربا عن أمله في أن “تسهم في تحقيق المزيد من التقدم والاستقرار، وتعزيز مسيرة التنمية والتعاون بين البلدين الشقيقين”، بحسب البيانين نفسيهما.

والسبت، جرى في قصر الشعب بالعاصمة دمشق الإعلان عن تشكيل الحكومة الجديدة لتحل محل حكومة تصريف الأعمال.

وتضم الحكومة الجديدة 23 وزيرا، بينهم سيدة، و5 وزراء من الحكومة الانتقالية التي تشكلت في 10 ديسمبر/ كانون الأول 2024 لتسيير أمور البلاد عقب الإطاحة بنظام الأسد.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الغرفة الأمنية المشتركة تقبض على عدد من تجار المخدرات في امساعد
  • حديث مناوي وغضبه كان نتاج لتلقي معلومات عن (..)
  • مساعد وزير الخارجية يشيد بالجهود المشتركة لإعادة طفلة مصرية من الإمارات
  • حمزة العيلي عن زوجة نضال الشافعي: كانت قمة في الاحترام والرقي
  • ليس من الحكمة تهويل حديث قائد ثاني المليشيا الإرهابية عبد الرحيم دقلو
  • القوات المشتركة تخوض معارك ضارية ضد مليشيات الحوثي بعد استهداف المدنيين بالخوخة
  • المتحدث الرسمي باسم القوة المشتركة أحمد حسين مصطفى: نعمل مع القوات المسلحة بتناغم وانسجام
  • رئيس الوزراء اللبناني يعتزم زيارة سوريا لبحث القضايا المشتركة
  • 8 قواعد ذهبية للسعادة الزوجية
  • بشرى سارة للمقبلين على الزواج في تركيا: خصومات تصل إلى 50%