شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خطة إسرائيلية لمنع انهيار السلطة الفلسطينية . ما أهدافها وإمكانية قبولها ودلالاتها؟، وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية الكابينت ، قرر دعم خطوات منع .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خطة إسرائيلية لمنع انهيار السلطة الفلسطينية.

.. ما أهدافها وإمكانية قبولها ودلالاتها؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خطة إسرائيلية لمنع انهيار السلطة الفلسطينية... ما...
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن "مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت)، قرر دعم خطوات منع انهيار السلطة الفلسطينية مقابل وقف السلطة أنشطتها ضد إسرائيل على الساحة الدولية"، موضحا أن الاقتراح تم قبوله بأغلبية أعضاء الكابينت، ومعارضة واحدة وامتناع واحد عن التصويت.وطرح البعض تساؤلات عن أهداف التحركات الإسرائيلية في ظل اتهامها للسلطة الفلسطينية بدعم الإرهاب، فيما علقت الأخيرة تعاونها وتنسيقها الأمني مع تل أبيب في أعقاب الهجوم الأخير على مخيم جنين.أكاذيب إسرائيليةيعتقد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، واصل أبو يوسف، أن ما تروج له الحكومة الإسرائيلية عبر ما يسمى بالاجتماع المصغر لمجلس الوزراء، واتخاذ قرارات لإنقاذ السلطة الفلسطينية، هو بحد ذاته محاولة لضربها وإضعافها، بالتزامن مع ما يجري من قطع أموال المساعدات وقرصنتها، والجرائم التي ترتكبها في كل الأراضي المحتلة، وحربها المفتوحة ضد الشعب، واستعمارها الاستيطاني، وتهويدها للقدس.وبحسب حديثه لـ "سبوتنيك"، "كل ما تروج له الحكومة الإسرائيلية هراء، وبروباغندا إعلامية؛ فالسلطة الوطنية الفلسطينية أحد أذرع منظمة التحرير، وهدفها الأساسي نقل الشعب الفلسطيني من شعب واقع تحت الاحتلال لشعب يحظى بالحرية والاستقلال، ومواصلة المعركة مع الاحتلال وقطعان مستوطنيها من أجل الحرية والاستقلال".ويرى أن كل تروج له إسرائيل في هذا الصدد بث أكاذيب وادعاءات من أجل إضعاف السلطة الوطنية الفلسطينية، والتي لا يمكن لها أن تكون أداة في يد الاحتلال، ويأتي في سياق المعركة القائمة مع إسرائيل والمستوطنين، معتبرًا أن التمسك بالحقوق الفلسطينية، والصمود في وجه العدوان، والوحدة بين الفصائل أساس كسب هذه المعركة.وأوضح أبو يوسف أن اجتماعًا مهمًا يجري الترتيب له في القاهرة نهاية الشهر الجاري، للقيادات الفلسطينيين والمدراء العموميين، من أجل تأسيس نظرية وطنية جامعة للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، والذهاب إلى تعزيز الصمود والتمسك بالثوابت والمقاومة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين وهي ثوابت الشعب التي لا يمكن الانزياح عنها.وحول ماهية التصريحات الإسرائيلية والهدف منها، أكد القيادي الفلسطيني أنها محاولة لبث الفرقة ودس السموم وترويج الشائعات والادعاءات الكاذبة للتحريض ضد السلطة الوطنية الفلسطينية، واتخاذ مزيد من الإجراءات لإضعافها، وتأتي ضمن أهداف وسياسية واستراتيجية الاحتلال الإسرائيلي، وضمن برنامجه الحكومي الذي يسمى "خطة الحسم" ضد الشعب الفلسطيني، والضم الذي يمارسه قطعان المستوطنين، للتأكيد على أن هذه الوقائع التي يفرضها الاحتلال تقف حائلًا أمام قيام الدولة الفلسطينية المستقلة والتمسك بكامل الحقوق.أهداف غير معلنةبدوره، اعتبر زيد الأيوبي، القيادي في حركة فتح، أن التسهيلات التي أعلنت عنها حكومة بنيامين نتنياهو للسلطة الوطنية الفلسطينية، هي مجرد ذر رماد في العيون، للتغطية على الجرائم اليومية التي ترتكبها في حق الفلسطينيين، من قتل الأطفال وهدم المنازل واقتحام المخيمات وآخرها مخيم جنين، والاعتداء على المسجد الأقصى، والتضييق على الفلسطينيين والأسرى، وغيرها من جرائم الحرب.وبحسب حديثه لـ "سبوتنيك"، إسرائيل تريد التغطية على جرائمها من خلال هذه التسهيلات الوهمية التي تعلنها للشعب الفلسطيني، والذي لا يريد سوى رحيل الاحتلال عن أرضه ومقدساته، والإفراج عن كافة الأسرة وعودة اللاجئين إلى أراضيهم التي هجروا منها، وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.ويرى أن ما يعلنه الإسرائيليون من تسهيلات ومساعدات لإدامة السلطة الوطنية، الهدف منها ضرب السلطة الفلسطينية إعلاميًا، وكأنه يظهر للعالم أن هذه السلطة مرتبطة بمصلحة إسرائيلية أمنية، لكن في الحقيقة الاحتلال يهاجم السلطة يوميًا، ويعتقل أبنائها وكوادرها، ويضيق عليها ماليا من خلال قرصنة كافة أموال الضرائب والمقاصة، وكذلك عدم احترامه للتفاهمات الموقعة مع السلطة الوطنية الفلسطينية، وعدم اعترافه بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.وقال إن إسرائيل تتهم السلطة الفلسطينية – التي يريد أن يساعدها- بالإرهاب، كونها تعطي رواتب للأسرى والشهداء، لكن الجميع يعلم بأن إسرائيل دولة احتلال بغيض تريد أن تلتف على الحقيقة من أجل التغطية على جرائمها ووجودها غير الشرعي على الأراضي الفلسطينية، ومن جهة أخرى تعتقل وتقتل أبناء السلطة.وأوضح أن السلطة الوطنية ليست بحاجة إلى تسهيلات من إسرائيل أو مساعدات، بل تريد رحيل الاحتلال ووقف جرائمه، والاعتراف بالحقوق الوطنية والسياسية للشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن هذه التصريحات لا يمكنها بث الفرقة بين أبناء الشعب الفلسطيني، والذين يعرفون أن السلطة مكرسة في وجدانهم ومعمدة بالشهداء والأسرى.ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، عن الوزير سموتريتش، قوله إنه لم يوافق على أي شيء للسلطة الفلسطينية كما لن يسمح لها بتحويل أي أموال، بل ولن يقدم لها أيضا أي تسهيلات مادية.وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد ذكرت، السبت الماضي، أن الحكومة تبحث تقديم تسهيلات جديدة للسلطة الفلسطينية من بينها إقامة منطقة صناعية في مدينة ترقوميا في الضفة الغربية.ومن بين التسهيلات الأخرى التي تقترح تل أبيب تقديمها لتعزيز وتقوية السلطة الفلسطينية، الموافقة على تطوير حقل غاز "مارين"، الواقع أمام شواطئ قطاع غزة، فضلا عن إعادة بطاقات "VIP" المخصصة لشخصيات فلسطينية رفيعة المستوى، والتي ألغتها الحكومة الإسرائيلية نفسها قبل عدة أشهر.ولم تكتفِ الحكومة الإسرائيلية باقتراح هذه التسهيلات فحسب، بل سيضاف إليها إصدار جوازات سفر إلكترونية "بيومتري" مع تقديم تسهيلات في ملف الديون.يأتي ذلك في أعقاب انسحاب القوات الإسرائيلية من جنين، بعد واحدة من أكبر العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ سنوات.وشهدت العملية اقتحام قوات خاصة من الجيش الإسرائيلي للمخيم بشكل غير مسبوق، منذ 20 عاما، وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحکومة الإسرائیلیة الوزراء الإسرائیلی الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

فصائل المقاومة الفلسطينية: إطلاق الصواريخ الإيرانية رسالة قوية لردع جرائم “إسرائيل”

الجديد برس:

باركت فصائل المقاومة الفلسطينية الهجوم الصاروخي الإيراني على كيان الاحتلال الإسرائيلي والذي استهدف قواعد عسكرية ومراكز أمنية للاحتلال في قلب فلسطين المحتلة، مساء الثلاثاء، والذي جاء رداً على اغتيال القائدين، الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، ورئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إسماعيل هنية.

وأكدت فصائل المقاومة الفلسطينية أن الرد الإيراني على جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني وجه ضربة قوية لمنظومته الأمنية والعسكرية وكشف ضعفها وهشاشتها، مؤكدة أنه السبيل الوحيد لردعه بعد صمت العالم أجمع على جرائمه.

وقالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في بيان: “نبارك عملية إطلاق الصواريخ البطولية التي نفّذها حرس الثورة الإيراني على مناطق واسعة من أراضينا المحتلة، ردّاً على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق شعوب المنطقة، وانتقاماً لدماء شهداء أمتنا الأبطال هنية، والسيد نصر الله، ونيلفوروشان”.

ورأى البيان أن الرد الإيراني المشرف هو “رسالة قوية إلى العدو الصهيوني وحكومته الفاشية، في سبيل ردعهما وكبح جماح إرهابهما”، بعد أن “تجاوزت جرائمهما وغطرستهما وانتهاكاتهما للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية كل الحدود”، داعياً كل الدول والشعوب والأحزاب إلى “الوقوف صفاً واحداً، والتصدي للجرائم الصهيونية والمشروع الصهيوني العدواني التوسعي، والعمل على تحرير أرضنا ومقدساتنا من دنس الاحتلال الفاشي”.

بدورها، باركت لجان المقاومة الفلسطينية، في بيان، الرد الإيراني التي وصفته بـ”الصاعق”، والذي استهدف عمق الكيان الصهيوني، بعد استباحته الأراضي اللبنانية، والمجازر والإبادة الجماعية في قطاع غزة”.

ورأى البيان أن “الضربات المباركة للجيش الإيراني، والارتباك والذعر اللذين أصابا الكيان. والخوف، الذي دب في قلوب المستوطنين وقادتهم، يكشف الضعف الكبير وهشاشة المنظومة الصهيونية بكل مكوناتها”، مشيراً إلى أنها “جاءت لتطبع صورة الذل الإلهي على وجوه الصهاينة بدلاً من الصورة التي يسعى المجرم بنيامين نتنياهو لتحقيقها”.

وأشار إلى أن الضربة الصاروخية الإيرانية هي “جزء من القصاص العادل الذي يجب جبايته من المجرمين الصهاينة وداعميهم من الإدارة الأمريكية المجرمة”، مشدداً على أن “محور المقاومة حاضر وثابت، ودخل مرحلة جديدة للثأر للشهداء القادة والمدنيين العزل”.

ولفت البيان إلى أن “الرد الإيراني يؤكد أن المرحلة الجديدة في المواجهة ستكون فيها اليد العليا للمقاومة”، وأن “الإجرام الصهيوني لم يغير روح المقاومة ومحورها، بل سيزيدهما عزماً وصلابة وقوة وإرادة وجاهزية عالية”.

من جهتها، باركت حركة المجاهدين الفلسطينية العملية، التي رأت أنها “جاءت في سياق الرد الطبيعي على تمادي العدو في غطرسته وجرائمه، وعمليات الاغتيال الأخيرة التي استهدفت الشهيدين هنية والسيد نصر الله وقيادات أخرى”.

وأكد البيان أن الرد هو لإفهام العدو الإسرائيلي أنه “لا يفهم إلا لغة الحرب والقوة، ولا يرتدع إلا بالضرب على الرأس”، وأن هذه الضربات الصاروخية النوعية “أظهرت هشاشة الكيان الصهيوني المتأزم وضعفه”.

ورأى البيان أن هذا الرد النوعي، والذي يأتي بالتزامن مع عملية إطلاق النار النوعية في “تل أبيب”، يؤكد “الإرادة الصلبة التي تمتلكها الأمة ومحور مقاومتها على الرغم من حجم التآمر والعدوان والحصار الصهيو غربي”، داعياً شعوب الأمة إلى “رصّ الصفوف والتوحد ضد عدوها الحقيقي، والانخراط في مواجهة السرطان الصهيوني واستئصاله من جسد الأمة”.

ورأت حركة الأحرار الفلسطينية، في بيان، أن العملية هي “الطريقة الأنجع لردع الاحتلال عن جرائمه وعربدته في المنطقة”.

وشدد البيان على أن “الاحتلال الإسرائيلي وقادته النازيين يجب أن يعلموا بأنهم لم يعودوا القوة الوحيدة المسيطرة في المنطقة”، وأن “نظرية الرعب والردع غدت متبادلة بين جميع أطراف النزاع، وعليه أن يعي أنه لا بد من محاسبته على جرائمه واغتيالاته وتماديه على سيادة الدول واستقراره”.

وتوجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالتحية إلى “جماهير شعبنا وأمتنا وشعوب المنطقة، وأمة المقاومة المنتفضة لدماء الشهداء”، معتبرة أن “رد محور المقاومة المتكامل والمنسق جاء بعد أن تمادى العدو في طغيانه ووحشيته، وتجاوز كل حد، ليبدأ مرحلة جديدة في ردع هذا العدو على طريق هزيمته الكاملة”.

ورات أن “الأخوة في كل فصائل وقوى المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق واليمن وجمهورية إيران، الذين وجهوا الضربات طيلة الأيام الماضية للعدو الصهيوني، ونفذوا هجوم اليوم ليقمعوا أوهام العدو المتغطرس، أعادوا التأكيد مجدداً أن هذا الكيان المجرم لن يعرف الأمن أبداً، ولن يكون له بقاء أو استمرار بعد كل هذه المجازر والجرائم التي ارتكبها عبر تاريخه الدموي”.

وأكدت الجبهة في بيانها أن “مسيرة المقاومة مستمرة بإرادة لا تعرف الانكسار، وما هذه الضربات إلا جزء يسير مما أعدته قوى المقاومة للنيل من العدو الصهيوني، وأن سماء فلسطين لن تحمل للصهاينة إلا شهب الموت وصواريخ المقاومة، ولن يجدوا على أرضها إلا ألغام المقاومة ورصاص الفدائيين الأبطال”.

كما وباركت أيضاً حركة فتح الانتفاضة الرد الإيراني الذي شكل لحظة تاريخية في مسار الصراع مع الكيان الصهيوني، والذي يأتي في لحظات فخر واعتزاز وكرامة، مشيرة إلى هذا الرد قد شكل منعطفاً تاريخياً في سياق الصراع مع الكيان الصهيوني الغاصب.

وأكدت أن “هذا الرد من إخوتنا المجاهدين في الحرس الثوري الإيراني جاء طبيعياً رداً على الجرائم الصهيونية، بما في ذلك اغتيال المجاهد الكبير إسماعيل هنية وسيد شهداء العصر سماحة السيد حسن نصر الله، وكل القادة الشهدا، كما جاء أيضاً رداً على حرب الإبادة التي يمارسها الاحتلال بحق شعبنا في غزة، واستهداف المدنيين في لبنان وسوريا”. وأضافت أن “هذا الرد يؤكد على وحدة الساحات ضمن محور المقاومة وجبهات الإسناد”.

وتوجهت الحركة في بيانها بـ”التحية لسماحة الإمام السيد علي خامنئي، ولكل القيادة الإيرانية وقيادة الحرس الثوري، وللشعب الإيراني الذي جعل من فلسطين قضيته المركزية”.

وبدوره بارك الناطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، مساء الثلاثاء، الرد “الإيراني” الذي طال بأكثر من 200 صاروخ مناطق واسعة من الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقال أبو عبيدة، في منشور عبر منصة “تليجرام”، “نبارك الرد الإيراني الذي طال كامل جغرافيا فلسطين المحتلة ووجه ضربةً قويةً للاحتلال المجرم الذي ظن أن عربدته في المنطقة وعدوانه على شعوبها يمكن أن يمر دون عقاب”.

وأضاف أبو عبيدة، “هذا يومٌ استثنائي في تاريخ الصراع تقاطعت فيه نيران مقاومي الأمة في سماء فلسطين، وتعرّضت فيه (تل أبيب) لضربات المجاهدين من اليمن ولبنان وفلسطين وإيران وهذه دعوة لكل أحرار الأمة بأن يجعلوا لهم سهماً في تحرير فلسطين”.

وكان الحرس الثوري الإيراني أطلق، مساء الثلاثاء، وابلاً من الصواريخ إلى قلب كيان الاحتلال، رداً على اغتيال نصر الله ونيلفوروشان وهنية.

وأكد الحرس الثوري الإيراني أن “العملية تمت بعد فترة من ضبط النفس الذي مارسته طهران”، متوعداً، في بيان، الاحتلال الإسرائيلي بأنه “سيواجه هجمات عنيفة إذا رد على العملية الإيرانية.

مقالات مشابهة

  • فصائل المقاومة الفلسطينية: إطلاق الصواريخ الإيرانية رسالة قوية لردع جرائم “إسرائيل”
  • الخارجية الإيرانية: نطالب مجلس الأمن باتخاذ إجراءات لمنع استمرار التهديدات الإسرائيلية
  • عبد السلام: ردع الاحتلال الإسرائيلي هو السبيل الوحيد لحماية الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • التلفزيون الإيراني الرسمي: 80% من الصواريخ المطلقة على إسرائيل أصابت أهدافها
  • الصحة الفلسطينية: 41638 شهيدًا حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: دعم السعودية للقضية الفلسطينية سياسيا ودبلوماسيا مستمر منذ عقود
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 41615 شهيدًا
  • «دعم حقوق الشعب الفلسطيني»: الاحتلال الإسرائيلي يخطط لتوسيع الصراع الإقليمي
  • الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه يواصلون أعمالهم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني
  • تصاعد الاشتباكات في الضفة الغربية: توترات جديدة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي