صدى البلد:
2024-11-14@03:52:03 GMT

منح لدراسة الدكتوراه خارج مصر.. تفاصيل التقديم

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

اعلنت الإدارة المركزية للبعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن منحً لمرحلة الدكتوراه والمقدمة من دولة المجر  للحصول على درجة  الدكتوراه باللغة الإنجليزية  وفي أى من التخصصات  والمجالات الآتية  الرياضيات والفيزياء وتكنولوجيا المعلومات والتعليم التكنولوجي وكذا  في أى مجال من مجالات الإهتمام بما فيها مجال دراسة الطب وطب الأسنان والصيدلة

 

واوضحت أن شروط التقدم للمنح :

- أن يكون المرشح مصري الجنسية –  معاوني أعضاء هيئات التدريس بالجامعات المصرية الحكومية –  المعاهد –  الهيئات –  المراكز البحثية – الكوادر الإدارية المدرجة بخطة البعثات – الجامعات والمراكز البحثية الخاصة والمواطنين المصريين الذين لايعملون كمعاونى اعضاء هيئة التدريس و الذين ليس لهم جهة عمل بالوطن .

- ألا تقل مدة الخدمة بجهة العمل عن عام  قبل 1/9/2024 .

- ألا يكون قد مضى على تسجيل المرشح للدكتوراه  بالوطن أكثر من عام ونصف عند التقدم للمنحة في حالة تسجيله للدكتوراة .
 
- بيانات المنحة المقدمة من الجانب المجرى :  

الدراسة بدون رسوم – توفير أماكن للإقامة بالمدن الجامعية – الحق في الخدمات الصحية الأساسية .

- بدل منحة شهرية ( وفقًا للقواعد المعمول بها فى المجر )  .

- المنحة لا تشمل نفقات السفر ذهابًا وعودة .
تتحمل البعثات ( فيما لا تتحمله جهة أخرى ) لطلاب الدكتوراه ( التابعين للجهات المدرجة بخطة البعثات ) باستكمال قيمة المنحة المقدمة من الجانب المجرى طبقًا للبرنامج التنفيذى وكذا تذاكر السفر ذهابًا وعودة وذلك طبقًا للائحة المالية للبعثات .

- لا تتحمل البعثات أى نفقات للأسرة طبقًا لقرار اللجنة التنفيذية للبعثات بجلسة 23/8/2017 والمعدل بقرار اللجنة التنفيذية للبعثات بجلسة 19/11/2017 .

- يتم التقدم لهذه المنح على الموقع الإلكتروني الخاص بالجانب المجرى وهو : www.stipendiumhungaricum.hu

إعلان نتائج بطولة السباحة بالزعانف للجامعات والمعاهد العليا المصرية الأعلى للجامعات: نحتضن الطلاب المتعثرين عن سداد المصروفات بالدعم سنويا


وكان قد افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، المنتدى الدولي البيئي السادس لجامعة طنطا بعنوان "الإدارة المستدامة والمتكاملة طريق نحو الجمهورية الجديدة - نموذج جامعة طنطا)" بحضور الدكتور محمود زكي رئيس جامعة طنطا، والدكتور أحمد عطا نائب محافظ الغربية، والعقيد محمد جمال مسئول غرفة العمليات المركزية لمؤسسة حياة كريمة، ود. مها فخري المدير التنفيذي لمشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني.


وفي كلمته، أكد وزير التعليم العالي أن الجمهورية الجديدة التي دشنها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي تستهدف توفير جودة حياة وفرص متكافئة وعادلة للعمل والحياة الكريمة بمنظور مُستدام، وهو ما تطلب منا صياغته ضمن المبادئ الرئيسية للاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والتي جاء في مقدمتها ربط التعليم بالاحتياجات الفعلية للمجتمع وتحقيق التواصل والترابط بين الجامعات والمجتمع الصناعي داخل الدولة، لتأهيل الخريجين وتزويدهم بالمهارات والمعارف والجدارات لزيادة قدرتهم التنافسية على المستوى الإقليمي والدولي، وكذلك تحقيق المشاركة الفعالة من خلال مشاركة المستشفيات الجامعية في خدمة المواطن والمجتمع.

وأشار الوزير إلى أن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" التي أطلقتها القيادة السياسية في يناير 2019، تعُد من أبرز مخرجات التنمية المجتمعية، حيث استطاعت خلال قرابة أربعة أعوام تقديم خدماتها لحوالي 58 مليون مصري ومن خلال استهداف 4741 قرية، باستثمارات تفوق 700 مليار جنيه، ولم تقف جهود المبادرة عند ذلك بل شاهدنا عبور قوافلها معبر رفح لتقديم المساعدات لأهالي مدينة غزة خلال الأيام الماضية، مشيدًا بالشراكة بين جامعة طنطا ومؤسسة حياة كريمة والعديد من الشُركاء التنمويين في تقديم خدمات الرعاية الطبية والبيطرية ومحو الأمية ورعاية ذوي الهمم والتمكين الاقتصادي ودعم الابتكار وريادة الاعمال واكتشاف الموهوبين ومن خلال مشاركة فاعلة لأعضاء هيئات التدريس بكلياتها ومستشفياتها الجامعية والآلاف من طلابها.

ومن جانبه، قدم الدكتور محمود زكي عرضًا تقديميًا أوضح خلاله الدور الفعال الذي تقوم به جامعة طنطا في قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بإقليم وسط الدلتا، موضحًا أن الأهداف الاستراتيجية لمشاركة الطلاب في المبادرات الرئاسية مثل مبادرة "حياة كريمة" والمشروعات القومية مثل مشروع محو الأمية، ترتبط بشكل وثيق بتحقيق مُستهدفات رؤية مصر 2030 ومبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتعتبر أحد المكونات الرئيسية في منظومة بناء الوعي القومي، حيث تُتيح للطلاب التعرف على التحديات التي تواجه الدولة المصرية والامكانات المُتاحة والانجازات التي تتحقق لبناء "الجمهورية الجديدة".

ونقل الدكتور أحمد عطا تحيات الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، مشيدًا بالدور الهام الذي تقدمه جامعة طنطا في دعم مبادرة "حياة كريمة" في محافظة الغربية، فضلًا عن الدور المتميز الذي تقدمه المستشفيات الجامعية بجامعة طنطا في دعم المنظومة الصحية في المحافظة، متمنيًا النجاح والتوفيق لجميع المشاركين في المنتدى بما يعود بالنفع على خدمة البحث العلمي وتنمية المجتمع والبيئة.

واستعرض العقيد / محمد جمال عددًا من إنجازات مبادرة حياة كريمة في محافظة الغربية، والتي ساهمت في تحويل الريف المصري إلى جزء من المستقبل من خلال تزويده بمقومات الحياة وتنفيذ العديد من المشروعات القومية التنموية والصحية والخدمية، مقدمًا الشكر لكافة قيادات الجامعة على دورهم في دعم إطلاق القوافل التنموية الشاملة بالتعاون مع مبادرة "حياة كريمة".

وشهد الوزير إعلان جامعة طنطا عن إطلاق 1000 قافلة تنموية شاملة خلال 3 سنوات ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومؤسسة حياة كريمة والأجهزة التنفيذية بالدولة، وبمشاركة 91 ألف طالب من طلاب الجامعة وباجمالي عدد مُستفيدين يصل إلى 780799 مواطنًا، لتكون تلك القوافل بمثابة امتداد للقوافل السابقة التي أطلقتها الجامعة في مجالات الرعاية الطبية والبيطرية والزراعية والتوعوية والتمكين الاقتصادي، واكتشاف الموهوبين وتقديم المساعدات الغذائية للمواطنين الأكثر احتياجًا.

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإدارة المركزية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العالی والبحث العلمی التعلیم العالی جامعة طنطا حیاة کریمة من خلال

إقرأ أيضاً:

مشروع القرن.. «حياة كريمة» ملحمة التنمية والبناء (ملف خاص)

تحوَّل الحلم إلى واقع ملموس رغم أنه فى البداية كان بعيد المنال، بدأت رحلة الألف ميل بتوجيه رئاسى فى الثانى من يناير 2019، حين تبنَّى الرئيس عبدالفتاح السيسى فكرة إطلاق مشروع قومى تحت اسم «حياة كريمة»، ليجسد ملحمة غير مسبوقة من التنمية الشاملة والبناء فى مختلف القطاعات.

ويعد المشروع، الذى يستهدف تنمية البنية التحتية وبناء الإنسان، أحد أبرز الإنجازات التى شهدتها مصر خلال العقود الأخيرة، وانطلق كحلم عبَّر عنه الرئيس، وسرعان ما تحول إلى حقيقة واقعة من خلال مبادرة يقودها شباب وفتيات مصر، لتتحول المبادرة إلى مشروع قومى يستهدف تغيير حياة أكثر من نصف سكان مصر. الأرقام لا تكذب، وما تبرزه الأرقام يؤكد أننا أمام أضخم وأهم مشروع قومى فى القرن الحادى والعشرين، فقد بلغ عدد المستفيدين 58 مليون مواطن، وتجاوز عدد القرى المستهدفة 4500 قرية، إضافةً إلى 28 ألف تابع، فيما انطلقت ميزانية المشروع بـ700 مليار جنيه، قبل أن يعلن الرئيس السيسى تجاوزها تريليون جنيه.

رسم مشروع «حياة كريمة»، الذى وُصف بأنه مشروع القرن، صورة كاملة للإنجازات، ونجحت الجهود المتضافرة فى إنهاء المرحلة الأولى، واليوم، يقف أصحاب الحلم ومتطوعوه على أعتاب المرحلة الثانية، متطلعين إلى اكتمال مسيرة الخير، لتوزيع الفرح على كل بيت مصرى.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل التحقيقات مع متهمين غسلا حصيلة تجارتهما بالعملة خلف السيارات والعقارات
  • لا داعي للماجستير.. جامعة سعودية تفتح أبوابها لدراسة الدكتوراه بعد التخرج من الجامعة مباشرة لأول مرة بالمملكة
  • الدكتورة مها الأنصاري تكتب: «حياة كريمة».. عدالة اجتماعية وتنمية متكاملة لابن البلد
  • مبادرة حياة كريمة تستهدف تحسين جودة حياة نصف سكان مصر
  • مشروع القرن.. «حياة كريمة» ملحمة التنمية والبناء (ملف خاص)
  • حياة كريمة تطلق قافلة طبية بجنوب سيناء في 8 تخصصات.. الكشف والعلاج مجانا
  • تفاصيل مشروع الديسمي بالجيزة.. وحدات سكنية بالأثاث من حياة كريمة لأبناء الصف
  • جنايات المحلة: سجن شاب وبراءة أمه من الشروع في إنهاء حياة شقيقته الحامل سفاحا
  • «حياة كريمة» توفر تدريبا للتسويق الإلكتروني ضمن مبادرة سفراء التكنولوجيا
  • تفاصيل البرامج الوقائية من تعاطي المخدرات بالمدارس والجامعات وقرى حياة كريمة