صدى البلد:
2024-06-27@12:04:38 GMT

منح لدراسة الدكتوراه خارج مصر.. تفاصيل التقديم

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

اعلنت الإدارة المركزية للبعثات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن منحً لمرحلة الدكتوراه والمقدمة من دولة المجر  للحصول على درجة  الدكتوراه باللغة الإنجليزية  وفي أى من التخصصات  والمجالات الآتية  الرياضيات والفيزياء وتكنولوجيا المعلومات والتعليم التكنولوجي وكذا  في أى مجال من مجالات الإهتمام بما فيها مجال دراسة الطب وطب الأسنان والصيدلة

 

واوضحت أن شروط التقدم للمنح :

- أن يكون المرشح مصري الجنسية –  معاوني أعضاء هيئات التدريس بالجامعات المصرية الحكومية –  المعاهد –  الهيئات –  المراكز البحثية – الكوادر الإدارية المدرجة بخطة البعثات – الجامعات والمراكز البحثية الخاصة والمواطنين المصريين الذين لايعملون كمعاونى اعضاء هيئة التدريس و الذين ليس لهم جهة عمل بالوطن .

- ألا تقل مدة الخدمة بجهة العمل عن عام  قبل 1/9/2024 .

- ألا يكون قد مضى على تسجيل المرشح للدكتوراه  بالوطن أكثر من عام ونصف عند التقدم للمنحة في حالة تسجيله للدكتوراة .
 
- بيانات المنحة المقدمة من الجانب المجرى :  

الدراسة بدون رسوم – توفير أماكن للإقامة بالمدن الجامعية – الحق في الخدمات الصحية الأساسية .

- بدل منحة شهرية ( وفقًا للقواعد المعمول بها فى المجر )  .

- المنحة لا تشمل نفقات السفر ذهابًا وعودة .
تتحمل البعثات ( فيما لا تتحمله جهة أخرى ) لطلاب الدكتوراه ( التابعين للجهات المدرجة بخطة البعثات ) باستكمال قيمة المنحة المقدمة من الجانب المجرى طبقًا للبرنامج التنفيذى وكذا تذاكر السفر ذهابًا وعودة وذلك طبقًا للائحة المالية للبعثات .

- لا تتحمل البعثات أى نفقات للأسرة طبقًا لقرار اللجنة التنفيذية للبعثات بجلسة 23/8/2017 والمعدل بقرار اللجنة التنفيذية للبعثات بجلسة 19/11/2017 .

- يتم التقدم لهذه المنح على الموقع الإلكتروني الخاص بالجانب المجرى وهو : www.stipendiumhungaricum.hu

إعلان نتائج بطولة السباحة بالزعانف للجامعات والمعاهد العليا المصرية الأعلى للجامعات: نحتضن الطلاب المتعثرين عن سداد المصروفات بالدعم سنويا


وكان قد افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، المنتدى الدولي البيئي السادس لجامعة طنطا بعنوان "الإدارة المستدامة والمتكاملة طريق نحو الجمهورية الجديدة - نموذج جامعة طنطا)" بحضور الدكتور محمود زكي رئيس جامعة طنطا، والدكتور أحمد عطا نائب محافظ الغربية، والعقيد محمد جمال مسئول غرفة العمليات المركزية لمؤسسة حياة كريمة، ود. مها فخري المدير التنفيذي لمشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني.


وفي كلمته، أكد وزير التعليم العالي أن الجمهورية الجديدة التي دشنها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي تستهدف توفير جودة حياة وفرص متكافئة وعادلة للعمل والحياة الكريمة بمنظور مُستدام، وهو ما تطلب منا صياغته ضمن المبادئ الرئيسية للاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والتي جاء في مقدمتها ربط التعليم بالاحتياجات الفعلية للمجتمع وتحقيق التواصل والترابط بين الجامعات والمجتمع الصناعي داخل الدولة، لتأهيل الخريجين وتزويدهم بالمهارات والمعارف والجدارات لزيادة قدرتهم التنافسية على المستوى الإقليمي والدولي، وكذلك تحقيق المشاركة الفعالة من خلال مشاركة المستشفيات الجامعية في خدمة المواطن والمجتمع.

وأشار الوزير إلى أن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" التي أطلقتها القيادة السياسية في يناير 2019، تعُد من أبرز مخرجات التنمية المجتمعية، حيث استطاعت خلال قرابة أربعة أعوام تقديم خدماتها لحوالي 58 مليون مصري ومن خلال استهداف 4741 قرية، باستثمارات تفوق 700 مليار جنيه، ولم تقف جهود المبادرة عند ذلك بل شاهدنا عبور قوافلها معبر رفح لتقديم المساعدات لأهالي مدينة غزة خلال الأيام الماضية، مشيدًا بالشراكة بين جامعة طنطا ومؤسسة حياة كريمة والعديد من الشُركاء التنمويين في تقديم خدمات الرعاية الطبية والبيطرية ومحو الأمية ورعاية ذوي الهمم والتمكين الاقتصادي ودعم الابتكار وريادة الاعمال واكتشاف الموهوبين ومن خلال مشاركة فاعلة لأعضاء هيئات التدريس بكلياتها ومستشفياتها الجامعية والآلاف من طلابها.

ومن جانبه، قدم الدكتور محمود زكي عرضًا تقديميًا أوضح خلاله الدور الفعال الذي تقوم به جامعة طنطا في قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بإقليم وسط الدلتا، موضحًا أن الأهداف الاستراتيجية لمشاركة الطلاب في المبادرات الرئاسية مثل مبادرة "حياة كريمة" والمشروعات القومية مثل مشروع محو الأمية، ترتبط بشكل وثيق بتحقيق مُستهدفات رؤية مصر 2030 ومبادئ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتعتبر أحد المكونات الرئيسية في منظومة بناء الوعي القومي، حيث تُتيح للطلاب التعرف على التحديات التي تواجه الدولة المصرية والامكانات المُتاحة والانجازات التي تتحقق لبناء "الجمهورية الجديدة".

ونقل الدكتور أحمد عطا تحيات الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، مشيدًا بالدور الهام الذي تقدمه جامعة طنطا في دعم مبادرة "حياة كريمة" في محافظة الغربية، فضلًا عن الدور المتميز الذي تقدمه المستشفيات الجامعية بجامعة طنطا في دعم المنظومة الصحية في المحافظة، متمنيًا النجاح والتوفيق لجميع المشاركين في المنتدى بما يعود بالنفع على خدمة البحث العلمي وتنمية المجتمع والبيئة.

واستعرض العقيد / محمد جمال عددًا من إنجازات مبادرة حياة كريمة في محافظة الغربية، والتي ساهمت في تحويل الريف المصري إلى جزء من المستقبل من خلال تزويده بمقومات الحياة وتنفيذ العديد من المشروعات القومية التنموية والصحية والخدمية، مقدمًا الشكر لكافة قيادات الجامعة على دورهم في دعم إطلاق القوافل التنموية الشاملة بالتعاون مع مبادرة "حياة كريمة".

وشهد الوزير إعلان جامعة طنطا عن إطلاق 1000 قافلة تنموية شاملة خلال 3 سنوات ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومؤسسة حياة كريمة والأجهزة التنفيذية بالدولة، وبمشاركة 91 ألف طالب من طلاب الجامعة وباجمالي عدد مُستفيدين يصل إلى 780799 مواطنًا، لتكون تلك القوافل بمثابة امتداد للقوافل السابقة التي أطلقتها الجامعة في مجالات الرعاية الطبية والبيطرية والزراعية والتوعوية والتمكين الاقتصادي، واكتشاف الموهوبين وتقديم المساعدات الغذائية للمواطنين الأكثر احتياجًا.

 

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإدارة المركزية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العالی والبحث العلمی التعلیم العالی جامعة طنطا حیاة کریمة من خلال

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي يؤكد أهمية تعزيز الربط بين مراكز التميز والقطاع الصناعي

التقى الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، برؤساء مراكز التميز بجامعات (القاهرة، عين شمس، الإسكندرية)، لمناقشة آخر التطورات في الموقف التنفيذي لهذه المراكز، وبحث سُبل التعاون المُشترك بينها في إطار تحقيق مبدأ التكامل الذي تنص عليه الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، بحضور الدكتور ياسر رفعت نائب الوزير لشئون البحث العلمي، والدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور أيمن فريد مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، والدكتور شريف صالح القائم بأعمال رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، وممثلي الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ورؤساء مراكز التميز، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

ويأتي هذا الاجتماع في ضوء القرار الوزاري رقم 461 لسنة 2024، لحوكمة وتفعيل دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الربط بين مراكز التميز تفعيلًا لمبدأ التكامل في إستراتيجية التعليم العالي والبحث العلمي 2030 وتنفيذًا لرؤية المُبادرة الرئاسية تحالف وتنمية.

وخلال الاجتماع، أكد الدكتور أيمن عاشور أهمية الدور المحوري لمراكز التميز في الجامعات المصرية، باعتبارها منارات علمية وبحثية تُساهم بشكل فعال في نهضة التعليم العالي والبحث العلمي، مُشددًا على اهتمام الوزارة بدعم هذه المراكز بهدف تقديم مشروعات بحثية موجهة لحل مشكلات (المياه، والزراعة، والطاقة)، لتحقيق الريادة والتقدم في هذه المجالات، بالتركيز علي دعم البحث العلمي، وتخريج كوادر علي مستوي عالٍ من الكفاءات والمهارات، من خلال برامج المنح الدراسية والتدريبية التي تقدمها هذه المراكز بالتعاون مع الجامعات الأمريكية الشريكة، بهدف تبادل الخبرات والاطلاع على أحدث ما توصلت إليه الأبحاث العلمية في المجالات الثلاثة.

وفي مُستهل الاجتماع، أثنى الوزير على دور الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) في دعم وتمويل مراكز التميز بالجامعات المصرية ومشروعاتها، مُؤكدًا أهمية استثمار دعم الوكالة في تأسيس هذه المراكز ووضع خُطط مستقبلية تضمن استمراريتها وكفاءتها.

وفي إطار تحقيق التكامل بين مراكز التميز، شدّد الوزير على ضرورة تكوين تحالفات إستراتيجية بين هذه المراكز في المجالات الحيوية: (المياه، الطاقة، والزراعة)، مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون البحثي المشترك بين هذه المراكز، تحقيقًا لمبدأ التكامل، كأحد ركائز الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والذي يقضي بضرورة تضافر الجهود وربط مخرجات هذه المراكز ببعضها البعض، بما يضمن الاستفادة القصوى من نتائج أبحاثها وتجاربها، لتلبية متطلبات التنمية، وتعزيز دور البحث العلمي في تطوير الصناعة وحل المشكلات التي تواجهها من خلال إقامة شراكات استثمارية، وخلق بيئة مُستدامة تُحفز على الابتكار والتطوير.

وحث الوزير على تعزيز الربط بين مراكز التميز والقطاع الصناعي، بما يُساهم في تحويل المعرفة إلى تطبيقات عملية تفيد الاقتصاد الوطني، موجهًا بضرورة إعداد تقرير شامل يعرض الموقف التنفيذي الحالي لمراكز التميز وآخر ما توصلت إليه، ويحدد احتياجاتها المستقبلية، لضمان استمرارها في تقديم مساهمات فعالة في تحقيق أهداف التنمية المُستدامة.

وخلال الاجتماع، تم عرض الإنجازات التي حققها مركز التميز في جامعة الإسكندرية المُختص بقضايا المياه، حيث يركز هذا المركز على معالجة قضايا المياه في مصر، بما في ذلك معالجة المياه ومعالجة مشكلة التلوث، حيث يسعى المركز للمساهمة في إيجاد حلول مُستدامة لتحديات المياه التي تواجهها مصر.

كما تم تسليط الضوء على مركز التميز للطاقة في جامعة عين شمس، والذي تم إنشاؤه بالتعاون مع جامعة أريزونا الأمريكية، ويهدف المركز إلى تقديم مشروعات بحثية وكوادر فنية مُتميزة لدعم مجالات الطاقة في مصر، وتخلل العرض شرح مُفصل لمراحل التطور التي مر بها المركز.

واستعرض الاجتماع جهود مركز التميز في جامعة القاهرة بعد دمج ملف المياه مع ملف الزراعة، ويهدف هذا الدمج إلى تعزيز التكامل بين الجهود البحثية في مجالي الزراعة والمياه، وتشجيع التبادل العلمي بين الباحثين في هذين المجالين الهامين.

وفي ختام الاجتماع، شدّد الوزير على ضرورة مواصلة الجهود المبذولة في مراكز التميز، مؤكدًا على أهمية إنشاء موقع إلكتروني موحد لهذه المراكز ويوفر معلومات شاملة حول أنشطتها وإنجازاتها، كما حث على تكثيف الجهود خلال الفترة القادمة لتطوير هذه المراكز وإيجاد حلول تفيد المجتمع المصري.

حضر الاجتماع الدكتور سامي صادق نائب رئيس جامعة القاهرة، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور سامح عبد الفتاح عميد كلية الزراعة بجامعة القاهرة، ومن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، الدكتور نادر أيوب خبير إدارة المشروعات بالوكالة، والدكتورة وفاء العدوي مدير مشروع المركز الجامعي للتطوير المهني، والدكتورة جنان عمر أخصائي إدارة المشروعات بالوكالة، والدكتور عصام وهبة المدير التنفيذي لمركز الزراعة والمياه جامعة الإسكندرية، والدكتورة داليا الطيب مدير مشروع مركز التميز للطاقة من جامعة أريزونا، والدكتور مصطفى مرعي الاستشاري التقني لمركز تميز الطاقة جامعة عين شمس، والدكتور عصام شعبان مدير مشروع مركز التميز للزراعة والمياه بالجامعة الأمريكية.

جدير بالذكر، أنه في إطار مُبادرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تم إنشاء مركز التميز في الطاقة بكلية الهندسة بجامعة عين شمس، ومركز التميز في المياه والزراعة بجامعتي القاهرة والإسكندرية بالشراكة مع الجامعة الأمريكية بالقاهرة، حيث تركز المراكز الثلاثة على المجالات التي حددتها الحكومة المصرية كأولويات لها انطلاقًا من رؤية مصر 2030، والتي ستقود البحث والابتكار في القطاعات الرئيسية للنمو الاقتصادي في مصر مستقبلًا.

مقالات مشابهة

  • مجلس جامعة طنطا يستعرض إنجازات 4 أعوام
  • مجلس جامعة طنطا يستعرض إنجازات الجامعة خلال 4 سنوات
  • مجلس جامعة طنطا يستعرض انجازات الجامعة خلال ٤ سنوات
  • جامعة طنطا تناقش مشروع «استدامة أجيال» لطلاب قسم الإعلام
  • رئيس جامعة طنطا: الدراسات الأكاديمية لابد أن ترتبط بخطة الدولة في التنمية المستدامة
  • وزيرا الصحة والتعليم العالي يفتتحان وحدة علاج جلطات المخ والسكتة الدماغية بعين شمس
  • تفاصيل 335 مشروعا لتنمية قرى مركز جرجا ضمن «حياة كريمة».. مستشفيات ومدارس
  • وزير التعليم العالي يؤكد أهمية تعزيز الربط بين مراكز التميز والقطاع الصناعي
  • "التعليم العالي": زيادة عدد المستشفيات الجامعية بنهاية العام المقبل
  • قرارات مهمة خلال اجتماع مجلس الجامعات الخاصة برئاسة وزير التعليم العالي