من هو محمد الحلبوسي رئيس برلمان العراق المُقال؟
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
وقع الاختيار على محمد الحلبوسي لتولي منصب رئاسة البرلمان العراقي بأغلبية 167 صوتا في عام 2018، واسمه بالكامل هو محمد ريكان حديد علي الحلبوسي، وولد في 4 يناير عام 1981.
دراسة الحلبوسي قبل توليه رئيس برلمان العراقالحلبوسي رئيس البرلمان في العراق سابقا، متزوج وتخرج في كلية الهندسة المدنية في الجامعة المستنصرية لعام 2001-2002، ثم تحصل على ماجستير هندسة / الجامعة المستنصرية لعام 2006، وشارك في مؤتمرات البرلمانات الدولية لسنة 2014 / 2015 /2016، كما شارك في مؤتمر البرلمان الإسلامي لسنة 2016 ومؤتمر تطوير القادة منظمة NDI ومؤتمر وورش عمل المصالحة المجتمعية وتفعيل دور الشباب والمرأة في بناء المجتمع التابعة للأمم المتحدة، ومؤتمر وورش عمل إعادة الاستقرار للمدن المحررة.
وانتمى الحلبوسي قبل توليه منصب رئيس البرلمان في العراق إلى لجنة حقوق الإنسان في مجلس النواب العراقي 2014 - 2015 ثم كان عضوا للجنة المالية في مجلس النواب العراقي 2015 - 2016، ثم رئيسا اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي 2016 - 2017 ثم تم تعيينه محافظا للأنبار في عامي 2017- 2018 ثم عضو مجلس النواب الدورة الرابعة لعام 2018، ثم رئيسا لتحالف الأنبار هويتنا.
إقالة الحلبوسي من منصب رئيس النواب في العراقيشار إلى أن المحكمة الاتحادية العليا، في أعلى هيئة قضائية في العراق، أعلنت قبل نحو أسبوع إقالة الحلبوسي، من منصبه بعد شكوى قدمها أحد النواب ضده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العراق الحلبوسي رئيس البرلمان البرلمان العراقي مجلس النواب فی العراق
إقرأ أيضاً:
العلمي: برلمان الطفل إبداع مغربي ومدرسة للتمرين على الديمقراطية
زنقة 20 ا الرباط
قال رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، اليوم الأربعاء، إنه “يحق لنا في المغرب، أن نفخرَ بما حققه المغرب خلال ربع قرن من حكم صاحب الجلالة نصره الله، من إنجازات وإصلاحات، كانت قضايا الطفولة، وصيانة حقوق الأطفال في صلبها، تشريعا وتمكينا من الخدمات الاجتماعية والثقافية”، مشدد على أن “ذلك يجسد الاهتمام الخاص الذي يوليه صاحب الجلالة للتنمية البشرية، والإدماج الاجتماعي وللطفولة”.
وأوضح العلمي في افتتاح الدورة الوطنية لبرلمان الطفل الأربعاء،برسم الولاية 2023-2025، وذلك بالقاعة الكبرى للجلسات بالمجلس، أن “برلمان الطفل يشكل إبداعا مغربيا متميزا من حيث تنظيمُه، وفلسفتُه وأهدافُه السامية”.
واعتبر العلمي أن “برلمان الطفل هو مدرسةٌ وإطار للتمرين على الديمقراطية، وعلى الحوار، والنقاش المؤسساتي، والمشاركة المواطِنة”، مضيفا أن ” الأمر لا يتعلق بمحاكاة البرلمان الوطني المنصوص عليه في الدستور فقط ولكنه أيضا إطار لإثارة الانتباه إلى قضايا مركزية في حياة الأطفال واهتماماتهم، ومناقشتها من قبل المعنيين بها، الذين تتوجه إليهم السياسات العمومية والتشريعات الوطنية”.
وشدد رئيس مجلس النواب على أن “برلمان الطفل راكم على مدى دوراته الوطنية والجهوية، ممارسة وخبرات عديدة في التمرين على النقاش العمومي ومساءلة السياسات القطاعية، خاصة منها ما يتوجه إلى الأطفال”.
رئيس الرابطة الطبية الأوروبية: 95% من انتشار الأرتيكاريا يأتي في الأجواء الباردة