المرشح الرئاسي حازم عمر: ليس لدي أي دوافع شخصية لخوض الانتخابات
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
كتب - مصراوي:
قال حازم عمر، المرشح لانتخابات المصرية، إنه ليس له أي دوافع شخصية لخوض انتخابات الرئاسة، وأن حزب الشعب الجمهوري يصنف كحزب إصلاحي، ويعمل على التفاعل مع كل قضايا الوطن، ولديه برنامج تحدياته كبيرة.
وأضاف خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو خليل في برنامج "من مصر" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن برنامجه يعتمد على الخروج من الأزمة الاقتصادية خلال 3 سنوات، وأن الحزب وعد الشعب المصري بذلك.
وذكر أنه بصفته رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، فإنه تحرك بمجرد تفاقم الأزمة في غزة، من أجل تشكيل رأي عام دولي ضاغط نابع من الثوابت المصرية وبدعم الشركاء الدوليين لإعادة الاستقرار للمنطقة وعدم انزلاقها للخطر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة حازم عمر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الانتخابات الرئاسية حزب الشعب الجمهوري طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الأهالي في سريلانكا يصوتون لانتخابات برلمان جديد الخميس المقبل
يصوت السريلانكيون لانتخاب برلمان جديد هذا الأسبوع في انتخابات عامة مبكرة دعا إليها رئيس سريلانكا ذو الميول الماركسية والذي يريد تفويضًا جديدًا في الهيئة التشريعية لدفع الإصلاحات الاقتصادية في الدولة المثقلة بالديون.
الجدول الزمني لفرز الأصوات للانتخابات العامة في سريلانكاوأعلنت لجنة الانتخابات، اليوم، الجدول الزمني لفرز الأصوات للانتخابات العامة التي سوف تجرى الخميس المقبل الموافق 14 نوفمبر الجاري بحسب ما أوردته صحيفة «ديلي ميرور» السريلانكية عبر نسختها الإلكترونية.
وأشارت اللجنة إلى أنه «سيتم الإعلان عن النتائج الرسمية إلى وسائل الإعلام بمجرد اكتمال عملية الفرز». كما حثت لجنة الانتخابات وسائل الإعلام على الامتناع عن إعلان أي نتائج غير رسمية للانتخابات.
ائتلاف قوة الشعب الوطني لم يحصل إلا على 3 مقاعد في البرلمانوانتخب أنورا كومارا ديساناياكي رئيسًا للبلاد الواقعة في جنوب آسيا في سبتمبر الماضي لكن ائتلافه قوة الشعب الوطني لم يحصل إلا على 3 مقاعد من 225 مقعدًا في البرلمان ما دفعه إلى حل الهيئة التشريعية، والسعي للحصول على تفويض جديد هناك لسياساته.
ووصل ديساناياكي، وهو من خارج الأحزاب العائلية التي هيمنت على السياسة السريلانكية لعقود من الزمان، إلى السلطة واعدًا بالتغيير مع خروج البلاد من أزمة مالية ساحقة.
ووضع ملايين الناخبين ثقتهم في تعهده بمكافحة الفساد وتعهده بتعزيز التعافي الاقتصادي الهش.
وقال ديساناياكي، خلال تجمع انتخابي أمس الأول: «في الانتخابات السابقة، لم يكن لدى الناس ثقة فينا، ولكن في سبتمبر، منحنا الناس النصر وأثبتوا أننا حزب فائز ويمكننا تشكيل حكومة».
يهدف ديساناياكي إلى تغيير أهداف الإيرادات المحددةوأضاف: «المهمة التالية هي توحيد الناس من جميع أنحاء هذا البلد وبناء حركة شعبية قوية، لقد تضرر السريلانكيون بشدة من الأزمة الاقتصادية لعام 2022، والتي اندلعت بسبب النقص الحاد في العملة الأجنبية ما أضاف إلى المشاكل الناجمة عن جائحة كوفيد-19».
وبدعم من برنامج إنقاذ بقيمة 2.9 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، سجل الاقتصاد انتعاشًا مؤقتًا، لكن ارتفاع تكاليف المعيشة لا يزال يمثل قضية بالغة الأهمية بالنسبة للعديد من الناخبين.
ويهدف ديساناياكي إلى تغيير أهداف الإيرادات المحددة بموجب برنامج صندوق النقد الدولي للحد من ضرائب الدخل المرتفعة وتحرير الأموال للاستثمار في الرعاية الاجتماعية لملايين السريلانكيين الأكثر تضررًا من أزمتها المالية.
ويخشى المستثمرون أن تؤدي رغبة ديساناياكي في إعادة النظر في شروط خطة إنقاذ البلاد من صندوق النقد الدولي إلى تأخير صرف الدفعات المستقبلية، وتجعل من الصعب على سريلانكا تحقيق هدف الفائض الأولي البالغ 2.3% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2025 المحدد بموجب البرنامج.
ومن المتوقع أن يكون حزب زعيم المعارضة ساجيث بريماداسا، ساماجي جانا بالاويجايا، المنافس الرئيسي لحزب الشعب الجديد إلى جانب الجبهة الديمقراطية الجديدة - وهي مجموعة منشقة عن حزب عائلة راجاباكسا ويدعمها الرئيس السابق رانيل ويكريميسينج. ومن المتوقع أن يلتزم الناخبون الذين دعموا ديساناياكي في سبتمبر بدعمه في الانتخابات العامة أيضًا.