بين الترحيب والتأكيد على أهمية استمرار الهدنة والإفراج عن جميع الأسرى، جاءت ردود الفعل الدولية إزاء إعلان التوصل إلى اتفاق بين حركة حماس وإسرائيل للتهدئة بوساطة قطرية ومصرية،

 فبينما أكد الكرملين أن موسكو تُقيِّم الاتفاق بشكلٍ إيجابي، واعتبره سبيلا لرسم الخطوط العريضة للتوصل إلى تسوية مستدامة، جاءت المواقف الأردنية والمصرية للتأكيد من جانبها على استمرار جهود التوصل لحل نهائي يضمن حقوق الفلسطينيين المشروعة ويوقف خطط التهجير القسري.


فهل جاء اتفاق التهدئة بسبب الضغوط الدولية؟ وهل تفلح المواقف الدولية في الدفع نحو وقف الحرب؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

رئيس الموساد يتوجه إلى الدوحة لبحث التوصل إلى اتفاق جديد

رئيس الموساد يتوجه إلى الدوحة لبحث التوصل إلى اتفاق جديد

مقالات مشابهة

  • "حماس": نسعى لتحقيق هدنة في غزة مدتها 5 سنوات
  • وفد حماس يصل إلى القاهرة لبحث مقترح صفقة شاملة مع إسرائيل
  • عرض مفاجئ من حماس: إطلاق شامل للرهائن مقابل هدنة طويلة الأمد في غزة
  • تصعيد خطير بين الهند وباكستان.. تبادل جديد لإطلاق النار
  • ترامب يؤكد عزمه إنهاء حرب أوكرانيا ويتعهد بإعادة رسم التحالفات الدولية
  • صفقة غير متوقعة: اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس يثير تساؤلات
  • تفاصيل مسودة اتفاق هدنة دائمة في غزة بين حماس وإسرائيل
  • تفاصيل مسودة اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس
  • رئيس الموساد يتوجه إلى الدوحة لبحث التوصل إلى اتفاق جديد
  • مفاوضات الدوحة تُمهِّد الطريق لوقف إطلاق النار بالكونغو الديمقراطية