موقع 24 : الناتو يؤيد خططاً للرد على أي هجوم روسي محتمل
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الناتو يؤيد خططاً للرد على أي هجوم روسي محتمل، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي اجتماع سابق لحلف الناتو أرشيف الإثنين 10 يوليو 2023 21 40قال دبلوماسيون إن الدول .، والان مشاهدة التفاصيل.
الناتو يؤيد خططاً للرد على أي هجوم روسي محتملاجتماع سابق لحلف الناتو (أرشيف)
الإثنين 10 يوليو 2023 / 21:40
قال دبلوماسيون إن الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، أيدت خططاً جديدة بشأن كيفية الرد على هجوم روسي محتمل أو منظمة إرهابية على أراضي الحلف العسكري الغربي.
تحليل: #روسيا فقدت 47 ألف جندي في الحرب https://t.co/JsPWfzcLVL
— 24.ae (@20fourMedia) July 10, 2023الناتو إن ما يسمى بخطط الدفاع الإقليمية لم تحدد ليس فقط كيفية "انتشار القوات والقدرات المطلوبة بأكثر الطرق فعالية" ، ولكن أيضاً حددت هيكل القيادة.
ويشار إلى أن هذه الخطوة الأخيرة جاءت إثر قرار صدر العام الماضي، بإبقاء نحو 300 ألف جندي في أقصى درجات الاستعداد مستقبلاً.
وحتى الآن، تعد قوات الناتو عالية الاستعداد هي القوة الرئيسية لعمليات الأزمات السريعة، حيث قدمت الدول الأعضاء بالحلف حالياً نحو 40 ألف جندي.
ستولتنبرغ وقتها إن التغييرات في قوة الرد السريع وغيرها من الردود على التهديدات الروسية، "تشكل أكبر إصلاح شامل لدفاعنا الجماعي وردعنا منذ الحرب الباردة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيفية التوبة النصوحة الى الله؟.. مفتي الجمهورية يوضح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن التوبة النصوح هي السبيل الأقرب لرضوان الله، خاصة في شهر رمضان، الذي تتوافر فيه عوامل القبول وتتهيأ فيه القلوب للعودة الصادقة إلى الله تعالى.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد أن التوبة الصادقة لا تقتصر على الندم وحده، بل لا بد أن يصاحبها العزم على عدم العودة للمعصية ورد الحقوق إلى أهلها، مشيرًا إلى أن التوبة الصادقة تقضي على اليأس وتفتح باب الرجاء أمام العبد، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ عندما جاءه رجل قد شابت لحيته وانحنى ظهره، معترفًا بأنه لم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا ارتكبها، فسأله: "هل لي من توبة؟"، فجاءه الجواب من الله لشلنبي بقوله: "وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ".
وأضاف أن القرآن الكريم قد فتح باب الأمل أمام الجميع، موضحًا أن جماعة من المشركين جاؤوا إلى النبي ﷺ يعترفون بذنوبهم الكبرى من الشرك والقتل والزنا، فسألوا عن إمكانية التوبة، فنزل قوله تعالى: "إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا".
وختم الدكتور نظير عياد حديثه بالتأكيد على أن شهر رمضان هو الفرصة المثلى للإنسان ليطهر قلبه من الذنوب، ويجدد عهده مع الله، سعيًا للوصول إلى مقام الصالحين، والاستفادة من نفحات هذا الشهر الفضيل الذي تُفتح فيه أبواب الرحمة والمغفرة.