«طوارئ الإسماعيلية» تحذر من الشبورة الضبابية على الطرق الخميس
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أعلنت الشبكة الوطنية للطوارئ في الإسماعيلية ومدن القناة، عن شبورة كثيفة في الساعات الأولى من صباح غدا، تصل إلى حد الضباب على الطرق.
شبورة مائية تصل لحد الضبابوأضاف بيان الشبكة الوطنية للطوارئ، أنه من المتوقع أن تكون الشبورة المائية في الصباح الباكر، من الساعة الرابعة حتى الساعة الثامنة صباحًا، فيما توقع خبراء الأرصاد الجوية أن يسود غدًا طقس معتدل الحرارة نهارًا لطيف في أول الليل مائل للبرودة في آخره.
وتوقعت الأرصاد الجوية أن تكون درجات الحرارة المتوقعة ليوم غد العظمى 28 والصغرى 16 درجة مئوية، مع نشاط معتدل للرياح 24 كيلو في الساعة.
استمرار حالة الطوارئوأعلنت الشبكة الوطنية للطوارئ في الإسماعيلية ومدن القناة استمرار حالة الطوارئ على مدار الـ 24 ساعة المقبلة، حتى استقرار حالة الطقس.
وتنتشر فرق الطوارئ وسيارات الإسعاف على طرق الإسماعيلية القاهرة الصحراوي، والإسماعيلية الزقازيق الزراعي والأماكن القريبة من المسطحات المائية لحين انتهاء الشبورة، مع التشديد على المواطنين بضرورة اتخاذ الحيطة والحذر خلال الساعات المقبلة وعدم التحرك على الطريق إلا للضرورة القصوى حرصًا على حياتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية طقس الاسماعيلية شبورة الإسماعيلية حالة الطقس الأرصاد الجوية شبورة
إقرأ أيضاً:
حماس تحذر من التصعيد الإسرائيلي في الأقصى وتدعو للنفير العام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من استمرار الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه المتصاعد ضد الفلسطينيين، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، معتبرة منع اعتكاف المصلين في المسجد الأقصى ليلة الجمعة للمرة الثانية على التوالي تصعيدًا خطيرًا في "الحرب الدينية" التي يشنها الاحتلال، واستهدافًا ممنهجًا للشعائر الإسلامية، ضمن محاولاته المستمرة لتهويد القدس والمقدسات.
وأوضحت الحركة، في بيان صحفي، أن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، وما يتعرض له المقدسيون من تضييق وتنكيل متزايد، تتزامن مع تصاعد اقتحامات المستوطنين المدعومة من حكومة الاحتلال المتطرفة.
وأكدت أن هذه الممارسات تستدعي موقفًا إسلاميًا حازمًا يضع حدًا لهذه الغطرسة والاستهتار بمشاعر المسلمين في العالم.
وفي ختام بيانها، دعت حماس أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل إلى تكثيف التوافد إلى المسجد الأقصى، والمشاركة في الرباط والاعتكاف، لمواجهة مخططات التهويد والحفاظ على قدسية المكان، مؤكدة أن استمرار الصمود الشعبي هو السبيل لإفشال محاولات الاحتلال فرض سيطرته على الأقصى.