أخبارنا المغربية ــ عبد المومن حاج علي 

أفادت وسائل إعلام إسبانية أن السلطات المغربية أبلغت نظيرتها الاسبانية عن انزعاجها الكبير من استعمال نفس السفينة المستخدمة لنقل القمامة وغيرها من المواد الخطيرة بمدينة سبتة إلى شبه الجزيرة الإيبيرية في تجميع المواد الغذائية بميناء طنجة.

وتتحمل شركة "أيربازر" مسؤولية إدارة النفايات بالمدينة السليبة، عبر محطة المعالجة هاتشو، حيث يتم ضغطها وإعدادها ثم إرسالها إلى شبه الجزيرة.

  إلا أن هذه الشركة لا تمتلك أي سفينة، ولهذا السبب اضطرت إلى التعاقد مع شركة الشحن "بيريݣار"، التي تؤجر نفس السفينة لشركة "بالياريا" النشيطة في مجال تصدير المواد الغذائية.

وأفادت المصادر ذاتها أن خروج النفايات والمواد الخطرة من سبتة، صار أمرا محفوفا بالمخاطر بشكل متزايد بسبب الاتفاقيات المبرمة بين الشركة التي تسيطر على محطة المعالجة بترخيص منتهية الصلاحية ، وشركة الشحن التي تستأجر سفينة مملوكة لشركة أخرى تنقل المواد الغذائية.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: المواد الغذائیة

إقرأ أيضاً:

العثور على تمثال عمره 2000 عام مهجور في كيس قمامة| ماذا حدث؟

دائما ما تثير الإكتشافات الأثرية، اهتمام العلماء والباحثين ففى اكتشاف جديد وغريب أعلنت الشرطة اليونانية أنها عثرت على تمثال رخامي لامرأة يعتقد أن عمره أكثر من ألفي عام مهجورا في كيس قمامة بالقرب من مدينة سالونيك.

بعد 102 عام من اكتشافها.. مصطفى وزيري يكشف سر المومياء المجهولةالأعلى للآثار يوضح تفاصيل اكتشاف مقبرة زوج الملكة حتشبسوت في الأقصرتمثال عمره 2000 عام

و اكتشف أحد السكان تمثالا مقطوع الرأس يبلغ طوله 80 سنتيمترا (31 بوصة) بجوار سلة قمامة في نيوي إبيفاتيس، خارج ثاني أكبر مدينة في اليونان. وسلم الرجل التمثال إلى السلطات المحلية، التي اتصلت بعلماء الآثار لتقييم أهميته.

ووفق وكالة أسوشيتد برس قالت الشرطة إن الخبراء، بعد تقييم أولي، حددوا أن القطعة تعود إلى العصر الهلنستي، وهي الفترة ما بين 320 و30 قبل الميلاد تقريبا والتي تميزت بازدهار الفن والثقافة بعد فتوحات الإسكندر الأكبر.

تحقيق لتحديد هوية التمثال

و تم إرسال التمثال لمزيد من الفحص من قبل علماء الآثار، وسيتم تسليمه في النهاية إلى هيئة الآثار المحلية للحفاظ عليه ودراسته.

و فتحت الشرطة تحقيقا لتحديد هوية الشخص الذي تخلص من التمثال، واحتجزت رجلا لفترة وجيزة للاستجواب قبل أن تطلق سراحه لاحقا دون توجيه اتهامات إليه.

و تعتبر الاكتشافات الأثرية العرضية شائعة نسبيا في اليونان، وهي دولة تشتهر بتراثها القديم، وكثيرا ما تحدث أثناء تشييد المباني أو الأشغال العامة. ففي ديسمبر، اكتشف عمال تركيب خطوط أنابيب الغاز الطبيعي بالقرب من أثينا تمثالا يعود إلى العصر الروماني لهيرميس مدفونا في حفرة مبطنة بالطوب بالقرب من الأكروبوليس.

وكانت كشفت مدينة سالونيك قبل أسابيع عن مجموعة من الآثار التي عُثر عليها أثناء تشييد نظام المترو الذي استغرق عقودًا من الزمن ، والذي افتُتح رسميًا في نوفمبر.

وتُعرض في محطات المترو الاكتشافات الرئيسية، بما في ذلك طريق روماني مرصوف بالرخام وعشرات الآلاف من القطع الأثرية التي تعود إلى العصور اليونانية والبيزنطية والعثمانية.

مقالات مشابهة

  • حزب الله منزعج: خطوة غير موفقة
  • كواليس المواجهة المغربية الجزائرية في القمة الإفريقية (حوار مع الموساوي العجلاوي)
  • تعز.. نزول ميداني للرقابة على أسعار المواد الغذائية والمطاعم والأفران بمديرية التعزية
  • حريق يأتي على سوق بني مكادة في طنجة
  • أوجار يدعو إلى ترافع حزبي يعزز النجاحات الدبلوماسية للمملكة في قضية الصحراء المغربية
  • فيديو.. أول ظهور للفنانة المغربية دنيا بطمة بعد السجن
  • صحة القليوبية تداهم أحد مخازن المواد الغذائية الغير مرخصة بطوخ
  • رداً على منع إستيراد السيارات المصنعة بالمغرب…حظر دخول السلع المصرية للأسواق المغربية
  • الخطوط الملكية المغربية تطلق أول رحلة جوية بين المغرب وأوربا خالية من الكربون
  • العثور على تمثال عمره 2000 عام مهجور في كيس قمامة| ماذا حدث؟