أكد المرشح الرئاسي سليمان البيوضي أن تحركا دوليا ومحليا يسير نحو تشكيل حكومة جديدة موحدة.

وقال البيوضي في تغريدة عبر “فيسبوك”: بقرار مجلس الأمن الدولي 2702 في فقرته الخامسة التقت الإرادات الدولية والإقليمية والمحلية في ضرورة تغيير السلطة التنفيذية وتشكيل حكومة جديدة تشمل الجميع.

وأضاف: “الحراك السياسي تجاه التغيير على أشده والموقف الدولي واضح وهو يقبل نصف الحل الليبي ويرفض نصفه الآخر، وثمة هاجس من نزاهة الاختيار في ظل تفشي الفساد”.

وأشار إلى أن إشراك الجميع يتطلب تجاوز المجلسين مع الإبقاء على بروتوكول منح الثقة لدى النواب، باتيلي عدل في مبادرة استيفاني (مارس 2022) وطورها لثلاثة ممثلين عن كل جسم معترف به في ليبيا، وهي مبادرة تواجه رفضا لحد الآن بسبب (التمثيل) مع التمسك ببيان 19 أغسطس 2023.

وتابع البيوضي: تكالة بعد عودته من الولايات المتحدة ينخرط بهدوء في المسار العام، وهو مهدد بالإطاحة به، وقد سمع ما يشير لذلك، وأن جلسة مكتملة النصاب القانوني (سيعترف) بنتائجها.

واستدرك البيوضي: أما باتيلي فيعلم أن تكليف غيره قد يأتي بصيغة أخرى، ولذا فهو يعمل على تفكيك عوامل الانسداد السياسي القائم وتهيئة الظروف للدخول في عملية سياسية فعالة، حتى لا تتجاوزه الأحداث.

 

الوسومالانتخابات ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الانتخابات ليبيا

إقرأ أيضاً:

انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي

توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.

ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.

      View this post on Instagram      

A post shared by Daily Times (@dailytimespak)

بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.

وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.

ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.

مقالات مشابهة

  • الشابي لـعربي21: دخلنا مرحلة عدم الاستقرار السياسي.. وتشققات في هيكل السلطة
  • أزمة «ناصر».. وتداعياتها الوطنية والإقليمية «1- 2»
  • الحزب الديمقراطي الكردي.. يد في السلطة وأخرى تسعى لإسقاط حكومة السوداني
  • موقع Middle East Eye:هل حكومة سلام قادرة على إحداث تغيير جذري؟
  • خلال فعالية إطلاق الاستراتيجية الوطنية المتكاملة للاستدامة وتمويل التنمية.. مدبولي: مشاركة الجميع في إيجاد حلول للقضايا الإنمائية المُلحة ضرورة لخلق فرص اقتصادية تعزز من رفاهية الشعوب
  • مصر والبحرين: على المجتمع الدولي حماية سكان غزة
  • الرئيس السيسي وأمير الكويت يؤكدان ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته لوقف إطلاق النار في غزة
  • السفير علي يوسف: تطبيق القانون الدولي لضمان الحقوق المائية لمصر والسودان
  • انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
  • وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق: يجب تغيير حكومة نتنياهو بأسرع وقت