شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن كوكب غريب بحجم أورانوس قد يكون عالقا في حافة نظامنا الشمسي، شمسان بوست وكالات تنبأ علماء بإمكانية وجود كواكب كبيرة بحجم كوكب المشتري أو أورانوس على الأرجح محاصرة أو عالقة على .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كوكب غريب بحجم أورانوس قد يكون عالقا في حافة نظامنا الشمسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كوكب غريب بحجم أورانوس قد يكون عالقا في حافة نظامنا...

شمسان بوست / وكالات

تنبأ علماء بإمكانية وجود كواكب كبيرة بحجم كوكب المشتري أو أورانوس على الأرجح محاصرة أو عالقة على حافة نظامنا الشمسي، وأبعد بكثير من الكوكب الافتراضي “إكس” X.مثل هذا الكوكب من خارج النظام الشمسي يمكن أن يكون محاصرًا في “سحابة أورط”، وهي سحابة كروية هائلة تحيط بالنظام الشمسي وتمتد لمسافة 3 سنوات ضوئية، وتقع على بعد حوالي 30 تريليون كيلومتر من الشمس، هذه المسافة الشاسعة تعتبر على حافة جاذبية الشمس.ويقول الباحثون، بما في ذلك أولئك من المركز الفرنسي للبحوث العلمية CNRS، إنه يمكن أن يكون هناك المزيد من الأجسام بين النجوم في حافة النظام الشمسي وهي أكثر مما كان يعتقد سابقًا.وأجرى العلماء عمليات محاكاة حاسوبية معقدة لتقييم كيف تميل الأنظمة الشمسية إلى التخلص من الكواكب الكبيرة، وكذلك كيف يمكن لنظام كوكبي أن يمسك بمثل هذه الكواكب “اليتيمة”.وبينما يتطلب الكوكب المنبوذ “عتبة طاقة حركية” لترك جاذبية نجمه، فإنه يحتاج أيضًا إلى قدر كبير من الطاقة لنظام نجمي آخر ليحجزه أو يبقيه عالقا في نطاق جاذبيته، بحسب ما ذكرت صحيفة الاندبندنت البريطانية.واقترحت المحاكاة أن جزءًا صغيرًا من مثل هذه “المواجهات الفضائية” قد ينتهي به المطاف بحقل جاذبية النجم الذي يصطاد كوكبًا “يتيماً” بعيدًا و”يدعي” أنه كوكب خاص به.ويقول العلماء إن هذا يحدث على الأرجح عندما ينجرف مثل هذا الكوكب لنظام نجمي بالقرب من الحافة الخارجية على مقربة من سحابة أورط.مع احتمال طرد ما يصل إلى عُشر الكواكب الأصلية للنجم إلى الفضاء السحيق، يقول العلماء إن هناك فرصة بنسبة 7 في المائة لأن يلتقط نظامنا الشمسي كوكبًا جليديًا عملاقًا مثل أورانوس في سحابة أورط.ويقدر الباحثون أن “نجمًا واحدًا من كل 200-3000 نجم يمكنه استضافة كوكب من سحابة أورط”.ومع ذلك، يقولون إن هذا التوقع من المحتمل أن يكون مبالغًا فيه لأن التقدير لا يأخذ في الحسبان عدم الاستقرار الذي يحدث في المراحل المبكرة من النظام الشمسي الذي يمكن أن يؤثر على ولادة تكتل نجمي، أو تجريد الكوكب من النجوم العابرة.واستنادًا إلى التحليل، يقول العلماء إن كواكب سحابة أورط على حافة النظام الشمسي من المرجح أن تدخل ضمن نظام نجمي في الفضاء بدلاً من كونها من نسل الشمس.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوکب ا

إقرأ أيضاً:

ناسا بدأت العد التنازلي.. ما موعد نهاية الحياة على كوكب الأرض؟

بدأ العد التنازلي لمستقبل كوكب الأرض، حيث تعاونت وكالة ناسا مع جامعة توهو اليابانية لدراسة التغيرات المحتملة التي قد تؤدي إلى نهاية الحياة على كوكبنا. 

استخدم الفريق القائم على الدراسة، حواسيب عملاقة لتوقع الظروف المستقبلية التي ستؤثر على استمرارية الحياة، وفقا لموقع " pcworld".

ظاهرة فلكية نادرة تقترب من الأرض.. مشهد سماوي مميز| ما القصة؟مذنبان يزوران سماء الأرض الليلة .. لن يعودا قبل آلاف السنيناسترداد 20 فدانًا من أراضي أملاك الدولة ببرج العرب في الإسكندريةاكتشاف سجن سري تحت الأرض بسوريا في محافظة حمصمن مرحاض إلى فندق فاخر.. ذا دنيتي يقدم تجربة إقامة فريدة تحت الأرضبصمات من الأرض الأولى .. اكتشاف عالم جديد في أعماق الكوكب | ما القصة؟موعد نهاية الحياة على الأرض

تشير النتائج التي توصل إليها الباحثون إلى أن استمرار الحياة على كوكب الأرض مرتبط بشكل وثيق بعمر الشمس. فبحلول عام 1,000,002,021، من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة بشكل كبير، مما يجعل سطح الأرض غير صالح للحياة. 

وتؤكد النماذج أن جميع أشكال الحياة قد تنقرض بحلول هذا التاريخ إذا استمرت الظروف الحالية.

قد تواجه البشرية تداعيات البيئة قبل الوصول إلى هذه النقطة الحرجة. مع تزايد حرارة الشمس، سيتغير الغلاف الجوي بشكل كبير، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الأكسجين. وهذا سيتسبب في صعوبة التنفس والتدهور في جودة الهواء وزيادة ملوثاته. 

وتظهر الدراسات أيضًا أن بعض هذه التغيرات بدأت بالفعل، مثل زيادة الانبعاث الكتلي الإكليلي والعواصف الشمسية التي تؤثر على المجال المغناطيسي للأرض.

تسريع التغيرات بسبب النشاط البشري

بحسب العلماء، يمثل النشاط البشري عاملًا رئيسيًا في تسريع هذه التغيرات. ارتفاع درجات الحرارة العالمية وذوبان الجليد القطبي ينذران بتحديات بيئية خطيرة. ومع مرور الوقت، ستصبح الحياة البشرية أكثر هشاشة في مواجهة هذه الظروف المتغيرة.

لكن الحياة على سطح الأرض لن تتوقف فجأة، بل ستشهد تدهورًا تدريجيًا. ومن المحتمل أن تصبح الظروف البيئية صعبة جدًا قبل حوالي مليار سنة. يشدد الباحثون على ضرورة الاستعداد للتغيرات المستقبلية.

تتضمن الحلول المقترحة استخدام التكنولوجيا، مثل بناء أنظمة دعم الحياة المغلقة وإنشاء موائل اصطناعية تعزز من بيئات صالحة للسكن.

في ظل التحديات المتزايدة على الأرض، يصبح الاستعمار الفضائي خيارًا محتملًا للبشر. استكشاف كواكب أخرى في نظامنا الشمسي، مثل المريخ، أصبح ضرورة لضمان استمرار حياة البشرية عندما تصبح الأرض غير صالحة للسكن. تعتبر مشاريع ناسا وسبيس إكس خطوات أولى نحو هذا الهدف، مع وضع خطط طويلة الأمد لإقامة مستعمرات بشرية خارج كوكب الأرض.

طباعة شارك ناسا أخبار ناسا كوكب الأرض موعد نهاية الحياة نهاية الحياة على كوكب الأرض

مقالات مشابهة

  • كوكب الأبجدية يصاحب مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية- صور
  • ناسا بدأت العد التنازلي.. ما موعد نهاية الحياة على كوكب الأرض؟
  • محمد الجارحي: الأهلي نادٍ بحجم وطن.. وطموحاتنا بلا حدود لخدمة الأعضاء والجماهير
  • عالم من جامعة هارفارد يحذر من "نشاط تكنولوجي غريب" خلف الشمس
  • بصمات من الأرض الأولى .. اكتشاف عالم جديد في أعماق الكوكب | ما القصة؟
  • "حرق جثمان السنوار".. تفاصيل مقترح إسرائيلي "غريب"
  • بحجم حبة الرمل.. شريحة ذكية تعيد البصر للمكفوفين
  • راندا البحيري تنتقد ظاهرة بالسوشيال: إزاي بقيتوا تلبسوا هدومكم قدام الكوكب؟
  • نتنياهو: إسرائيل كانت على حافة الزوال ووجهت ضربات قاصمة للمحور الإيراني
  • رماد الحرب يخنق غزة … ومرضى الربو على حافة الاختناق