بايدن يحيي الذكرى الستين لاغتيال جون كينيدي
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
واشنطن (أ ف ب)
أخبار ذات صلة سعود بن صقر يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأميركية «كوبا أميركا» من أتلانتا إلى مياميأحيا الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس، الذكرى الستين لاغتيال جون كينيدي، داعياً الأميركيين إلى التوحد ومواصلة الرؤية المتفائلة للرئيس الديموقراطي الراحل.
وقال بايدن: «في حياته وموته، غيّر الرئيس كينيدي الطريقة التي ننظر بها إلى أنفسنا.
وأضاف: «لقد دعانا إلى أن نمسك التاريخ بأيدينا، وألا نتخلى أبداً عن الكفاح لبناء أميركا ترقى إلى أعلى مُثُلها العليا».
واغتيل كينيدي على يد لي هارفي أوزوالد الذي أطلق النار عليه خلال مرور موكبه في دالاس في 22 نوفمبر 1963، وهو حدث كبير صدم الولايات المتحدة والعالم، وأدى إلى ظهور نظريات مؤامرة لا تنتهي.
وأشار بايدن إلى أنه كان على وشك مغادرة صفه في الجامعة عندما علم باغتيال كينيدي الذي «أيقظ جيلاً» على أهمية الحقوق المدنية، بما في ذلك حق التصويت والمساواة في الأجر.
وحض بايدن الأميركيين على استعادة رئاسة كينيدي التي لم تتم «ليس كمأساة فقط، بل كنداء دائم للعمل لكي يبذل كل فرد منا ما في وسعه من أجل بلدنا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن جون كينيدي أميركا الرئيس الأميركي
إقرأ أيضاً:
رئيس كولومبيا يردّ على ترحيل مهاجرين من أميركا
قال الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو، في منشور على موقع "إكس" اليوم الأحد، إنه لن يسمح للطائرات القادمة من الولايات المتحدة، والتي تحمل مهاجرين في رحلات ترحيل، بالهبوط في البلاد.
وبدأت الولايات المتحدة، قبل أيام، ترحيل مئات المهاجرين غير النظاميين في طائرات عسكرية، فيما أعلن البيت الأبيض إطلاق "أكبر عملية ترحيل جماعي في التاريخ".
وقالت كارولاين ليفيت المتحدثة الجديدة باسم البيت الأبيض، في منشور على منصة "إكس"، إنّ "إدارة ترامب أوقفت 538 مهاجرا مجرما غير نظامي"، مضيفة أنّه تمّ ترحيل "المئات" في طائرات عسكرية.
وأضافت أنّ "أكبر عملية ترحيل جماعي في التاريخ جارية. قطعت وعود وتمّ الوفاء بها"، بعد بضعة أيام فقط على تنصيب ترامب.
كان ترامب وعد، خلال الحملة الانتخابية، بشنّ حملة صارمة على الهجرة غير النظامية، وبدأ ولايته الثانية بسلسلة من القرارات التنفيذية التي تهدف إلى إصلاح عملية الدخول إلى الولايات المتحدة.
وفي هذا السياق، وقّع قرارات لإعلان "حالة طوارئ وطنية" عند الحدود الجنوبية، كما أعلن نشر المزيد من القوات في المنطقة، متعهّدا بترحيل "أجانب مجرمين".