بايدن يحيي الذكرى الستين لاغتيال جون كينيدي
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
واشنطن (أ ف ب)
أخبار ذات صلةأحيا الرئيس الأميركي جو بايدن، أمس، الذكرى الستين لاغتيال جون كينيدي، داعياً الأميركيين إلى التوحد ومواصلة الرؤية المتفائلة للرئيس الديموقراطي الراحل.
وقال بايدن: «في حياته وموته، غيّر الرئيس كينيدي الطريقة التي ننظر بها إلى أنفسنا.
وأضاف: «لقد دعانا إلى أن نمسك التاريخ بأيدينا، وألا نتخلى أبداً عن الكفاح لبناء أميركا ترقى إلى أعلى مُثُلها العليا».
واغتيل كينيدي على يد لي هارفي أوزوالد الذي أطلق النار عليه خلال مرور موكبه في دالاس في 22 نوفمبر 1963، وهو حدث كبير صدم الولايات المتحدة والعالم، وأدى إلى ظهور نظريات مؤامرة لا تنتهي.
وأشار بايدن إلى أنه كان على وشك مغادرة صفه في الجامعة عندما علم باغتيال كينيدي الذي «أيقظ جيلاً» على أهمية الحقوق المدنية، بما في ذلك حق التصويت والمساواة في الأجر.
وحض بايدن الأميركيين على استعادة رئاسة كينيدي التي لم تتم «ليس كمأساة فقط، بل كنداء دائم للعمل لكي يبذل كل فرد منا ما في وسعه من أجل بلدنا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جو بايدن جون كينيدي أميركا الرئيس الأميركي
إقرأ أيضاً:
الشوربجي يهنئ الرئيس بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء
بعث المهندس عبدالصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، برقية تهنئة للسيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بمناسبة عيد تحرير سيناء .
وجاء نص البرقية.
"يسعدني أن أبعث لسيادتكم بالأصالة عن نفسي وبالإنابة عن أعضاء الهيئة الوطنية للصحافة ورؤساء مجالس إدارات المؤسسات الصحفية القومية ورؤساء تحرير الإصدارات وجموع العاملين من صحفيين وإداريين وعمال؛ أسمى آيات التهاني بحلول الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء وعودتها إلى حضن الوطن بعد سنوات من الصمود والتحدي برهنت على قوة وصلابة شعب مصر وجيشه الباسل.
"تحرير سيناء، ملحمة وطنية خالدة ومحطة مضيئة في تاريخ مصر، ذكرى غالية على نفوسنا جميعا تكشف قوة الإرادة المصرية وقدرة بلادنا على قهر الصعاب ببطولات وتضحيات كبيرة لاسترداد الأرض والتمسك بكل ذرة من ترابنا الوطني.
"اليوم ونحن نحتفل بذكرى التحرير، تنعم أرض الفيروز المباركة بثمار النصر وبإنجازات غير مسبوقة في جميع المجالات.. ونؤكد لسيادتكم تقديرنا الكبير لمواقفكم الوطنية المشرفة التى حفظت للوطن حدوده وأمنه واستقراره، مواقف سيسجلها التاريخ بحروف من نور، تحكي للأبناء والأحفاد ولأجيال قادمة؛ كيف واجهت مصر المخططات وتغلبت على المؤامرات وواجهت الضغوط وأدارت أصعب الملفات والأزمات بحكمة ورشد واقتدار.
سيادة الرئيس..
معكم نجدد العهد نصونه ونحفظه، باصطفاف وطني يحفظ مصر وشعبها، وبإدراك ووعي يرد كيد الكائدين ومكر الأعداء والمتربصين، ونعدكم بمواصلة مسيرة العمل والبناء كل في موقعه لرفعة شأن وطننا الغالي.. حفظكم الله وسدد على طريق الحق والخير خطاكم..