طفل فلسطيني يتمنى أن يمسك يده بعد بترها.. أحمد موسى يكشف القصة المؤلمة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن حالة مأساوية وفيديو مؤلم لطفل فلسطيني تعرض لبتر يده اليسرى بسبب العدوان الصهيوني على قطاع غزة.
بتر يد الطفل إبراهيموقال الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه "على مسؤوليتي"، المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، إن إبراهيم طفل من أطفال غزة أُصيب في قصف إسرائيلي على قطاع غزة، مما أدى إلى بتر يده اليسرى.
وأكد أحمد موسى، أن قصة إبراهيم مأساوية مؤثرة تُبكي البشر، لافتًا إلى أن إبراهيم تمنى تحقيق طلب واحد، وهو أن يمسك يده مرة ثانية ويعود لبيته.. يده اليسرى التي تم بترها في عدوان استهدف البشر".
متحدث الخارجية: تدمير المدنيين في قطاع غزة لا يمكن تبريره هل يمكن اختراق الهدنة في غزة؟.. اللواء سمير فرج يكشف الكواليس 6 آلاف طفل شهيدوأضاف أحمد موسى: "شوفوا المأساة هل فيه أي كلام ممكن يتقال لإبراهيم و6 آلاف طفل شهيد"، مردفا: "إبراهيم ربنا نجاه لكن هو مش عارف يعيش.. دموعك غالية علينا والدنيا كلها.. إبراهيم عايز يد صناعي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى طفل فلسطيني 6 آلاف طفل شهيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
تحقيق لـهآرتس: الجيش قتل 300 فلسطيني معظمهم نساء بدعوى استهداف مقاتلين
قالت صحيفة هآرتس العبرية، إن تحقيقا لها خلص إلى أن جيش الاحتلال قتل نحو 300 فلسطيني، الثلاثاء الماضي، معظمهم من النساء، وزعم أنه استهدف نشطاء لحركتي حماس والجهاد الإسلامي.
وأوضحت الصحيفة، أن الجيش شن 80 غارة على 30 موقعا في قطاع غزة، لكن المحصلة كانت استشهاد 7 من قادة حركة حماس، وبقية الشهداء من المدنيين من النساء والأطفال.
وواصلت قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، وشنت المزيد من الغارات، في تصعيد وحشي لجرائم القتل والإبادة الجماعية التي جرى استئنافها في الـ18 من الشهر الجاري.
وخلال الساعات القليلة الماضي، شنت قوات الاحتلال غارات دامية تركزت في جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد وجرح عدد من الفلسطينيين.
من جهتها، أعلنت الأمم المتحدة عن استشهاد 830 شخصا في قطاع غزة، بينهم 174 امرأة و322 طفلا، وإصابة 1787 آخرين، منذ استئناف العدوان قبل نحو 11 يوما.
وأوضحت الممثلة الخاصة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين، ماريس غيمون، أن 21 امرأة وأكثر من 40 طفلا يقضون يوميا شهداء بفعل القصف، مؤكدة أن ذلك "ليس ضررا جانبيا، بل حرب تتحمل فيها النساء والأطفال العبء الأكبر".