رغم شراسة المرض.. هاني الناظر يفاجئ محبيه ويظهر لأول مرة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
طمأن الدكتور هاني الناظر، أستاذ الأمراض الجلدية ورئيس المركز القومى للبحوث الأسبق، محبيه ومتابعيه على استمرارية تلقى أسئلتهم واستفساراتهم الطبية، بعد إعلان مرضه منذ فترة.
وكتب الناظر عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، قائلا: «الحمد لله.. يمكن المرض بقسوته وشراسته قدر يمنعني من الذهاب لشغلي وقدر يمنعني من الذهاب للعيادة وإبقاني في المستشفى حتى الآن ولفترة قادمة، لكن بإذن الله وقوته ورحمته أتمنى أن لا يحرمني المرض من التواصل معكم واستقبال عدد من أسئلتكم الطبية، والإجابة عليها وكتابة العلاج في حدود قدرتي الصحية».
وأضاف الناظر: «أشكر حضراتكم من كل قلبي على دعائكم وصلواتكم من أجلي، وربنا يحفظكم ويبارك في صحتكم جميعا».
جدير بالذكر، أن الدكتور هانى الناظر يعاني من أحد أنواع سرطان الدم يسمى ليمفومة بيركت، وهو من السرطانات التي تؤثر على الخلايا الليمفاوية ب، ويمثل حوالي 0.3 إلى 1.3% من جميع الأورام الليمفاوية.
ويتم علاج هذا النوع من السرطان من خلال العلاج الكيميائي، حيث يتم خضوع المريض به لقتل الخلايا السرطانية المنتشرة في الجسم، وبحسب الأبحاث فإن العلاجات الكيميائية الحديثة أثبتت قدرتها في جدية احتمالات الشفاء التام، ويُمكن معالجة نحو 90% من مرضى الليمفومة بواسطة دمج بين العلاجات الكيميائية المختلفة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحالة الصحية لهاني الناظر الدكتور هاني الناظر سرطان الدم مرض هاني الناظر هاني الناظر
إقرأ أيضاً:
بولونيا يفاجئ أتالانتا ويقصيه من كأس إيطاليا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق بولونيا فوزًا ثمينًا على أتالانتا بنتيجة 1-0 في المباراة التي جمعت الفريقين ضمن منافسات ربع نهائي كأس إيطاليا، ليحجز مقعده في نصف النهائي من البطولة.
جاء الشوط الأول متكافئًا بين الفريقين، حيث حاول أتالانتا فرض سيطرته مستغلًا عاملي الأرض والجمهور، بينما لعب بولونيا بحذر معتمدًا على الهجمات المرتدة. لم يشهد الشوط الأول فرصًا حقيقية محققة، لينتهي بالتعادل السلبي 0-0.
بولونيا يحسم اللقاءفي الشوط الثاني، كثّف بولونيا هجماته بحثًا عن هدف التقدم، وكان له ما أراد في الدقيقة 80، حيث سجل سانتياغو كاسترو هدف المباراة الوحيد بعد تمريرة حاسمة من تشارالامبوس ليكوجيانيس، ليسكن الكرة في شباك أتالانتا، ويمنح فريقه بطاقة العبور إلى نصف النهائي.
بهذا الفوز، يواصل بولونيا مشواره في البطولة، بينما يغادر أتالانتا المنافسة بشكل مفاجئ رغم الأداء القوي الذي قدمه في المراحل السابقة.